وقف البيان
تقديم :
من المعلوم من دراستنا لأنواع الوقف الاختياري والتي هي التام والكافي والحسن والقبيح , ومن العلماء في مجال التجويد الشيخ العلامة الحسن بن علي بن سعيد العماني , وقد قام بتلخيص مؤلفه الشيخ العلامة زكريا الأنصاري الشافعي , في كتاب (المقصد لتلخيص ما في المرشد ) في الوقف والابتداء , قد بين أن أنواع الوقف الاختياري هي ثمانية :-
ت : تام . وهو الموضع الذي يستغني عما بعده لفظا ومعنى , ويستأنف بما بعده .
ك : كافي . يحسن الوقف عليه والاستئناف بما بعده وله تعليق معنوي بما بعده .
ح : وقف . حسن يوقف عليه , ولكن لا يحسن الابتداء بما بعده غالبا للتعلق اللفظي والمعنوي .
ص : وقف صالح . وهو وقف دون الحسن .
مف : وقف مفهوم . وهو وقف يرفع الالتباس في المعنى ويبين المقصود .
ز : وقف جائز . فهو دون الصالح وأعلى القبيح , وهو لم يقبح .
قبيح : وهو وقف يغير المعنى ويحوي الالتباس فيه .
بيان : وهو وقف يبين المعنى جلياً , ولا غنىً عنه ، وهذا النوع من الوقف من الأهمية بمكان في تلاوة كتاب الله تعالى , وقد وضع له العلماء إشارة الميم المبسوطة (مـ) . وفي المصحف الباكستاني وضعوا له نفس الإشارة وأضافوا في بعض المواطن إشارة ( قف) .
وتعني هاتان الإشارتان وجوب الوقف عندها , وعدم الوصل بما بعدها , والاستئناف بما بعدها .
وسماها بعض العلماء ( وقف البيان التام ) و ( وقف البيان الكافي ) ، وهي تعني " قم ، ولا تجلس "
وهذا الوقف الذي أريد أن أركز عليه لأهميته لدارس علم التجويد لكتاب الله تعالى , حيث إن المصحف الذي بين أيدي الكثير من المسلمين هو طبعة المصحف المدني , وهو يحتوي هذا الوقف وإشارته (م) , ولكن هناك من المواطن الكثيرة في المصحف يجب أن توضع عندها هذه الإشارة لعدم وجود إشارة ,سواء في وسط بعض الآيات , أو في نهاية الآيات , وما ذلك إلا لبيان المعنى الحقيقي والمقصود الرئيسي في الآية , ولمنع الالتباس في المعنى .
وهذه أمثلة لهذا الوقف الهام من كتاب الله تعالى , ولا أريد أن أذكر ما وضع له إشارة (م) , ولكن أريد بيان المواطن التي تحتاج إلى هذا الوقف , ولا إشارة له في المصحف :-
ت : تام . وهو الموضع الذي يستغني عما بعده لفظا ومعنى , ويستأنف بما بعده .
ك : كافي . يحسن الوقف عليه والاستئناف بما بعده وله تعليق معنوي بما بعده .
ح : وقف . حسن يوقف عليه , ولكن لا يحسن الابتداء بما بعده غالبا للتعلق اللفظي والمعنوي .
ص : وقف صالح . وهو وقف دون الحسن .
مف : وقف مفهوم . وهو وقف يرفع الالتباس في المعنى ويبين المقصود .
ز : وقف جائز . فهو دون الصالح وأعلى القبيح , وهو لم يقبح .
قبيح : وهو وقف يغير المعنى ويحوي الالتباس فيه .
بيان : وهو وقف يبين المعنى جلياً , ولا غنىً عنه ، وهذا النوع من الوقف من الأهمية بمكان في تلاوة كتاب الله تعالى , وقد وضع له العلماء إشارة الميم المبسوطة (مـ) . وفي المصحف الباكستاني وضعوا له نفس الإشارة وأضافوا في بعض المواطن إشارة ( قف) .
وتعني هاتان الإشارتان وجوب الوقف عندها , وعدم الوصل بما بعدها , والاستئناف بما بعدها .
وسماها بعض العلماء ( وقف البيان التام ) و ( وقف البيان الكافي ) ، وهي تعني " قم ، ولا تجلس "
وهذا الوقف الذي أريد أن أركز عليه لأهميته لدارس علم التجويد لكتاب الله تعالى , حيث إن المصحف الذي بين أيدي الكثير من المسلمين هو طبعة المصحف المدني , وهو يحتوي هذا الوقف وإشارته (م) , ولكن هناك من المواطن الكثيرة في المصحف يجب أن توضع عندها هذه الإشارة لعدم وجود إشارة ,سواء في وسط بعض الآيات , أو في نهاية الآيات , وما ذلك إلا لبيان المعنى الحقيقي والمقصود الرئيسي في الآية , ولمنع الالتباس في المعنى .
وهذه أمثلة لهذا الوقف الهام من كتاب الله تعالى , ولا أريد أن أذكر ما وضع له إشارة (م) , ولكن أريد بيان المواطن التي تحتاج إلى هذا الوقف , ولا إشارة له في المصحف :-
مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ مـ{8} يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا {9} (البقرة 8-9)
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ قف وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى (البقرة 83)
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَاً لَّمِنَ الظَّالِمِينَ مـ {145} الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمْ (البقرة 145-146)
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى مـ إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا (البقرة 246) .
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ مـ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ (البقرة 258).
فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ قف وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ (البقرة 259) .
وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ مـ {274} الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا (البقرة 274-275)
أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ مـ {170} يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ (آل عمران 170-171) .
لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ قف وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ (آل عمران 186)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ قف وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ{200 (آل عمران 200) .
فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ قف فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ (النساء102)
وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ قف وَمَا ذُبِحَ (المائدة 3) .
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ قف هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ (المائدة 8) .
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ مـ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ (المائدة 27)
يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ مـ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ(المائدة 110) .
وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ قف {19} الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ (الأنعام 19-20)
فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ مـ {81} الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ (الأنعام 81-82)
قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ قف وَأَقِيمُواْ وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ (الأعراف 29) .
وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا قف وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ (الأعراف 43) .
الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجاً وَهُم بِالآخِرَةِ كَافِرُونَ مـ {45} وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْاْ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ قف لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ{46 (الأعراف 45-46)
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ قف يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ (الأعراف 54)
واَسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ مـ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ (الأعراف 163) وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ مـ {19} الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ (التوبة 19-20) .
ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ قف وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً (التوبة 36) .
الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ مـ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ (التوبة 67) .
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ مـ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ (التوبة 71) .
إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ قف وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ{34} هود: 34
وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ قف وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُواْ مِنْهُ قَالَ إِن تَسْخَرُواْ مِنَّا {38} هود: 38.
وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ قف وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا هود: 42
وَآتَانِي مِنْهُ رَحْمَةً فَمَن يَنصُرُنِي مِنَ اللّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ قف فَمَا تَزِيدُونَنِي غَيْرَ تَخْسِيرٍ{63 (هود 63) .
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ قف {1} إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ{2} (يوسف 1-2) .
فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قف أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً {101} (يوسف 101)
قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ قف عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي {108} (يوسف 108) .
وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ قف وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ (الرعد 4) .
وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ قف وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ{7} (الرعد 7) .
فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ مـ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُّبِينٍ{79} (الحجر 79) .
لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ مـ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ{41} (النحل 41)
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ قف وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ (الإسراء 7)
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراً مـ {105} وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى {106} (الإسراء 105-106)
قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ قف فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاء ظَاهِراً وَلَا {22} (الكهف 22)
وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ قف وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً{27الكهف: 27
فَانطَلَقَا قف حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا {71} (الكهف 71) .
فَانطَلَقَا قف حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ 74 (الكهف 74) .
فَانطَلَقَا قف حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا (الكهف 77) .
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ مـ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِيّاً{16} (مريم 16) .
فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَاباً قف فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِيّاً{17} (مريم 17) .
فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قف قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً{29} (مريم 29) .
وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ مـ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ{39} (مريم 39) .
وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً مـ {86} (مريم 86) .
لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْداً مـ {87} (مريم87) .
وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى م {9} (طه 9) .
وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي مـ{39} (طه 39)
وَقَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً قف فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ {40} (طه 40) .
وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ قف خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ{11} الحج: 11
وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ مـ {9} المؤمنون: 9
فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ مـ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ{19} (المؤمنون 19) .
مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاء قف ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا (النور 58) .
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ مـ {69} (الشعراء 69) .
ذِكْرَى قف وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَ{209} (الشعراء 209) .
وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ قف إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ{10} النمل: 10
يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ قف فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ {12} (النمل 12) .
قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي قف لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ النمل: 40
بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ قف بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّنْهَا قف بَلْ هُم مِّنْهَا عَمِونَ{66} (النمل 66) .
فَلَمَّا جَاءهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ قف نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ{25}القصص: 25
كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ قفإِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ { 31}القصص: 31
أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَى مِن قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا قف وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ{48القصص: 48
فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ قف فَمَا كَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا {81} القصص: 81
وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ مـ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ قف كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ {88}القصص: 88
وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ قف إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ{33العنكبوت: 33
وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ قف وَلَقَدْ جَاءهُم مُّوسَى بِالْبَيِّنَاتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ {39} العنكبوت: 39
وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ مـ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ{41العنكبوت: 41
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ قف ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ{57} (العنكبوت 57) .
وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ مـ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ{64 (العنكبوت 64) .
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِمْ قف مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى الروم: 8
أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا قف مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَّكُم {46} سبأ: 46
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ مـ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ{13} (يس 13) .
قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا مـ هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ{52} (يس 52) .
وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ مـ {20} (الصافات 20) .
وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ مـ {83} الصافات: 83
أَمْ لَهُم مُّلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا قف ﯚ فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ{10} (ص 10) .
إِنَّ هَذَا أَخِي قف لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ قف فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا (ص 23) .
وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ مـ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ{41} ص: 41
قَالُوا بَلْ أَنتُمْ قف لَا مَرْحَباً بِكُمْ أَنتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا فَبِئْسَ الْقَرَارُ{60} ص: 60
وَقِيلِهِ يَارَبِّ إِنَّ هَؤُلَاء قَوْمٌ لَّا يُؤْمِنُونَ مـ {88} (الزخرف 88) .
ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ مـ {14} (الدخان 14) .
إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ مـ {15} (الدخان 15) .
وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً قف كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ{28} الجاثية: 28
وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا قف أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْماً مُّجْرِمِينَ{31} الجاثية: 31
قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفاً قف أُوْلَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ (محمد 16)
طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَّعْرُوفٌ قف فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ{21} (محمد 21) .
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ مـ {24} (الذاريات 24) .
كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ قف {52} (الذاريات 52) .
الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ مـ {12} (الطور 12) .
إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ مـ {47} (القمر 47) .
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ مـ (الحشر 7) .
إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ مـ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (المنافقون 1)
وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاء لَا يُؤَخَّرُ مـ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{4} (نوح 4) .
وَطَعَاماً ذَا غُصَّةٍ وَعَذَاباً أَلِيماً قف {13} (المزمل 13) .
فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْراً مـ {5} (النازعات 5) .
أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ مـ {9} (النازعات 9) .
قَالُوا تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ مـ {12} (النازعات 12) .
هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى مـ {15} (النازعات 15) .
فَحَشَرَ قف فَنَادَى{23} (النازعات 23) .
فَمَن شَاء ذَكَرَهُ مـ {12} (عبس 12) .
فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ مـ {12} (الغاشية 12) .
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ قف وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى (البقرة 83)
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَاً لَّمِنَ الظَّالِمِينَ مـ {145} الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمْ (البقرة 145-146)
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى مـ إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا (البقرة 246) .
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ مـ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ (البقرة 258).
فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ قف وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ (البقرة 259) .
وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ مـ {274} الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا (البقرة 274-275)
أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ مـ {170} يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ (آل عمران 170-171) .
لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ قف وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ (آل عمران 186)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ قف وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ{200 (آل عمران 200) .
فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ قف فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ (النساء102)
وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ قف وَمَا ذُبِحَ (المائدة 3) .
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ قف هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ (المائدة 8) .
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ مـ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ (المائدة 27)
يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ مـ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ(المائدة 110) .
وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ قف {19} الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ (الأنعام 19-20)
فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ مـ {81} الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ (الأنعام 81-82)
قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ قف وَأَقِيمُواْ وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ (الأعراف 29) .
وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا قف وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ (الأعراف 43) .
الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجاً وَهُم بِالآخِرَةِ كَافِرُونَ مـ {45} وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْاْ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ قف لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ{46 (الأعراف 45-46)
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ قف يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ (الأعراف 54)
واَسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ مـ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ (الأعراف 163) وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ مـ {19} الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ (التوبة 19-20) .
ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ قف وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً (التوبة 36) .
الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ مـ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ (التوبة 67) .
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ مـ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ (التوبة 71) .
إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ قف وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ{34} هود: 34
وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ قف وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُواْ مِنْهُ قَالَ إِن تَسْخَرُواْ مِنَّا {38} هود: 38.
وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ قف وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا هود: 42
وَآتَانِي مِنْهُ رَحْمَةً فَمَن يَنصُرُنِي مِنَ اللّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ قف فَمَا تَزِيدُونَنِي غَيْرَ تَخْسِيرٍ{63 (هود 63) .
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ قف {1} إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ{2} (يوسف 1-2) .
فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قف أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً {101} (يوسف 101)
قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ قف عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي {108} (يوسف 108) .
وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ قف وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ (الرعد 4) .
وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ قف وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ{7} (الرعد 7) .
فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ مـ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُّبِينٍ{79} (الحجر 79) .
لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ مـ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ{41} (النحل 41)
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ قف وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ (الإسراء 7)
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراً مـ {105} وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى {106} (الإسراء 105-106)
قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ قف فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاء ظَاهِراً وَلَا {22} (الكهف 22)
وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ قف وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً{27الكهف: 27
فَانطَلَقَا قف حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا {71} (الكهف 71) .
فَانطَلَقَا قف حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ 74 (الكهف 74) .
فَانطَلَقَا قف حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا (الكهف 77) .
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ مـ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِيّاً{16} (مريم 16) .
فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَاباً قف فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِيّاً{17} (مريم 17) .
فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قف قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً{29} (مريم 29) .
وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ مـ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ{39} (مريم 39) .
وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً مـ {86} (مريم 86) .
لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْداً مـ {87} (مريم87) .
وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى م {9} (طه 9) .
وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي مـ{39} (طه 39)
وَقَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً قف فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ {40} (طه 40) .
وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ قف خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ{11} الحج: 11
وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ مـ {9} المؤمنون: 9
فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ مـ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ{19} (المؤمنون 19) .
مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاء قف ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا (النور 58) .
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ مـ {69} (الشعراء 69) .
ذِكْرَى قف وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَ{209} (الشعراء 209) .
وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ قف إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ{10} النمل: 10
يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ قف فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ {12} (النمل 12) .
قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي قف لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ النمل: 40
بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ قف بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّنْهَا قف بَلْ هُم مِّنْهَا عَمِونَ{66} (النمل 66) .
فَلَمَّا جَاءهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ قف نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ{25}القصص: 25
كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ قفإِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ { 31}القصص: 31
أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَى مِن قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا قف وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ{48القصص: 48
فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ قف فَمَا كَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا {81} القصص: 81
وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ مـ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ قف كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ {88}القصص: 88
وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ قف إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ{33العنكبوت: 33
وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ قف وَلَقَدْ جَاءهُم مُّوسَى بِالْبَيِّنَاتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ {39} العنكبوت: 39
وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ مـ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ{41العنكبوت: 41
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ قف ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ{57} (العنكبوت 57) .
وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ مـ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ{64 (العنكبوت 64) .
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِمْ قف مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى الروم: 8
أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا قف مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَّكُم {46} سبأ: 46
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ مـ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ{13} (يس 13) .
قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا مـ هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ{52} (يس 52) .
وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ مـ {20} (الصافات 20) .
وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ مـ {83} الصافات: 83
أَمْ لَهُم مُّلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا قف ﯚ فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ{10} (ص 10) .
إِنَّ هَذَا أَخِي قف لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ قف فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا (ص 23) .
وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ مـ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ{41} ص: 41
قَالُوا بَلْ أَنتُمْ قف لَا مَرْحَباً بِكُمْ أَنتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا فَبِئْسَ الْقَرَارُ{60} ص: 60
وَقِيلِهِ يَارَبِّ إِنَّ هَؤُلَاء قَوْمٌ لَّا يُؤْمِنُونَ مـ {88} (الزخرف 88) .
ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ مـ {14} (الدخان 14) .
إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ مـ {15} (الدخان 15) .
وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً قف كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ{28} الجاثية: 28
وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا قف أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْماً مُّجْرِمِينَ{31} الجاثية: 31
قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفاً قف أُوْلَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ (محمد 16)
طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَّعْرُوفٌ قف فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ{21} (محمد 21) .
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ مـ {24} (الذاريات 24) .
كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ قف {52} (الذاريات 52) .
الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ مـ {12} (الطور 12) .
إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ مـ {47} (القمر 47) .
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ مـ (الحشر 7) .
إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ مـ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (المنافقون 1)
وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاء لَا يُؤَخَّرُ مـ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{4} (نوح 4) .
وَطَعَاماً ذَا غُصَّةٍ وَعَذَاباً أَلِيماً قف {13} (المزمل 13) .
فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْراً مـ {5} (النازعات 5) .
أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ مـ {9} (النازعات 9) .
قَالُوا تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ مـ {12} (النازعات 12) .
هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى مـ {15} (النازعات 15) .
فَحَشَرَ قف فَنَادَى{23} (النازعات 23) .
فَمَن شَاء ذَكَرَهُ مـ {12} (عبس 12) .
فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ مـ {12} (الغاشية 12) .
فهذه هي المواضيع التي تحتاج إلى مزيد عنايةٍ ودراسةٍ لما فيها من الأهمية ،ومنع الالتباس في المعنى , إضافة إلى بيان المعنى وكأنه وقفُ تفسيريٌ للآية .
وأرى أنه من الأفضل على الدارس لعلم التجويد أن يقوم بوضع الإشارة السابقة في مواضعها على المصحف الذي يتلو منه , وذلك بقلم أحمر ليرى هذه العلامات ويتفكر ويتدبر معاني الآيات , ويتعرف على سبب وضعها .
وأرى أنه من الأفضل على الدارس لعلم التجويد أن يقوم بوضع الإشارة السابقة في مواضعها على المصحف الذي يتلو منه , وذلك بقلم أحمر ليرى هذه العلامات ويتفكر ويتدبر معاني الآيات , ويتعرف على سبب وضعها .
وأسألُ اللهَ تعالى أن ينفعَ بهذا المسلمين , وأن يجعلَه خالصًا لوجهِه سبحانه .
بحث من إعداد أبو نضال 1
شكرا ابو نضال على الموضوع المثمر
جزاك الله خير
جزاك الله خير
أخي الحبيب مطر دت كم
أشكر مرورك العطر ..
وأشكر على شكرك الراقي ..
تبقى سبّاق في الخيرات ..
دمت بحفظ الرحمن
أشكر مرورك العطر ..
وأشكر على شكرك الراقي ..
تبقى سبّاق في الخيرات ..
دمت بحفظ الرحمن
موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم
كلمات أرق من نسيم الربيع ..
ومرور عطر كأزهار الربيع ..
وحث وتشجيع طيب وراقي ..
ولا يعرف التميّز إلا المتميزون ..وأنت بكتاباتك مميز أخي الحبيب
أشكرك كثيرا
وجزاك الله خيرا ..
ومرور عطر كأزهار الربيع ..
وحث وتشجيع طيب وراقي ..
ولا يعرف التميّز إلا المتميزون ..وأنت بكتاباتك مميز أخي الحبيب
أشكرك كثيرا
وجزاك الله خيرا ..