حين نراء رجل دين ينهي عن المنكر ويامر بلمعروف
ونرفع من قدره (وجعلناه في انفسنا بانه كامل لايخطي لايعصاء الله في شي)
وحين نكتشف بانه اخطاء في دينه نقوم بنقد الساخن بانه كادب مخادع دجال ينصح الناس بشياء وهو يقع فيها
مع العلم بنناء نعرف بان الكمال هو الله سبحنه وتعالى
وانه هو الله وحده سبحنه عز وجل منزه عن النقص والخطاء
والله اعلم
حين ياتي لاعب كرة قدم محترف وياتي في اهم وقت ويفشل
ويقوم الناس بنسيان انجزاته في لحضه بانه خيب امالهم
وانه عار علاء العبه (لاندري ماهو السبب الرئسي هل هو القدر او المرض او مشاكل غيرها)
مع العلم نعرف الحياة او الرياضة ربح وخسارة
حين ياتي طبيب مشهور وينقد حيات كتير من البشر ويفتخر الناس بنجزاته ويفشل مره مع مريض ويموت المريض
يتحول في لحظه الاء سفاح في نظر الناس
مع العلم بان الحياة والموت بيد الله سبحانه وتعالى وهو الذي يجعل الناس تمرض وتشفى
وان الاموار الاخراء مجرد اسباب فقط لارادة الله
كلنا نعرف بان الانسان ناقص يخطي ويتعلم وان كل شي لايستمر علاء وضع واحد
ولاكن رغم انناء نعرف الا اننا دايم نعترض ولا نقبل الاخطاء
نريد من الاخرين اموار فوق طقاتهم منزهين عن الاخطاء (رغم ان هناك فرق واضح حين يخطي الانسان بعمد واستهتار وحين ياخطي من غير ارادة او في لحظة ضعف
ونعرف بان هناك اخطاء لاتغتفر ولايرضاء بها احد
وان هناك اخطاء يخطي بهاء جميع الناس
لمادا نعذر بعض الناس عن اخطاهم وبعضهم لانقبل منهم الاخطاء
هل لانه حذر الناس من الخطاء
هل لانه وصل لاكتر نسبة علم وتفوق من بين البشر
هل لانه قدراته البدنية عالية
(قصة اختراع المصباح الكهربائي) (المبة)
ابتكر المخترع الأمريكي توماس أديسون أول مصباح كهربائي عملي بعد اجراء 99 تجربة فاشلة كادت ان تصيبة باليأس وتقضي علي امالة في ابتكار ينير للإنسانية الليل ولكن لشدة صلابتة وعزمة الذي لا يلين وصل الي ما اراد
