ياسين الأيوبي 2024.

الاسم :
ياسين الأيّوبي.

مولده ونشأته:
ولد عام 1937 في بلدة الهري، قضاء البترون (لبنان الشمالي)

تعليمه :
تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة القرية، والمتوسط في طرابلس، ثم التحق بدار المعلمين في بيروت وتخرج منها عام 1959 حاملاً "البكالوريا" بقسميها الأول والثاني- الفرع الأدبي، والشهادة التعليمية الابتدائية، ثمّ التحق بمدرسة الآداب العُليا التابعة لجامعة ليون ونال منها شهادتين في علم النفس، كما نال من الجامعة الإجازة في اللغة العربية وآدابه عام 1965.
ثم نال دبلوم الدراسات العليا (الماجستير) في الأدب العربي من معهد الآداب الشرقية التابع للجامعة اليسوعية عام 1969، وكان عنوان رسالته "صفي الدين الحلي".
التحق عام 1970 بجامعة السوربون – باريس الثالثة، ونال منها عام 1975 الدكتوراه، وكان موضوع الرسالة "معجم الشعراء في لسان العرب".

المناصب التي شغلها في حياته :
– عمل مدرساً في المرحلة الثانية بين 1966- 1976، وتسلم منصب النظارة العامة في ثانوية البترون، كما عمل مدرساً في كلية التربية بجامعة بغداد، ومدرساً في الجامعة اللبنانية ورئيساً لقسم اللغة العربية فيها مرتين، ومازال مدرساً فيها ومشرفاً على الرسائل الجامعية.

– عضو اتحاد الكتاب اللبنانيين ابتداء من عام 1970، واتحاد الكتاب العرب (جمعية النقد الأدبي) ابتداء من عام 1981، ومنتدى طرابلس الشعري بين 1981- 1989، والمجلس الثقافي للبنان الشمالي وعضو الهيئة الإدارية فيه.

مؤلفاته :
– صفي الدين الحلي
– مسافر للحزن والحنين
– مذاهب الأدب. معالم وانعكاسات
– الرصيد الأدبي (مائة إجابة نموذجية موسعة في أدب البكالوريا- بالاشتراك مع الدكتور خريستو نجم )
– الإنسان والطبيعة في رواية "الدون الهادئ" لشولوخوف
– قصائد للزمن المهاجر
– الموت والحياة في أدب المقاومة
– المنحى الرمزي في أدب جبران
– حرفية الفن الكتابي – بالاشتراك مع الدكتور محي الدين ديب
– كشف الغموض عن قواعد البلاغة والعروض- بالاشتراك مع الدكتور محي الدين ديب –
– فصول في نقد الشعر العربي الحديث
– مفتاح النجاح في أدب البكالوريا – جزءان- بالاشتراك مع الدكتور خريستو نجم
– موسوعة دواوين الشعر
– شرح الواحدي النيسابوري لديوان المتنبي (تقديم وضبط وتعليق وفهرسة)- بالاشتراك مع الدكتور قصي الحسين (خمسة مجلدات)
– الشعر السعودي الحديث في الميزان
– آفاق الأدب العربي في العصر المملوكي
– دياجير المرايا


يسلمو يالغلا على المعلومه
قصيدة بلا مصدر

غالوكَ يا وطني الجريحْ
من قبل أن ترسو سفينتُكَ السبيّةُ
عند شاطئكَ الفسيحْ
وتشمَّ طلعتكَ النديّةَ عند أقدامِ الصباحْ،
قبساً لأهداب المرايا والتسابيحْ…
****
وجعاً أرادوكَ… اعتلالاً ليس يبرأُ
في المدى المقدورِ..
جرحاً يسيل أغانياً
للجدول الرقراقِ في الوادي الطهورِ..
نعشاً يسدّ أنوفَهم عطراً مُدمّى،
وينام روعُهمُ طويلاً لا يؤرّقه الضياءْ..
هيهات يرتادون أبهاءَ الضِياءْ!
وتفتُّحَ الطلِّ المضمَّخِ مَشقّةً من كبرياءْ !!


أخي الكريم شخص ثاني

سلمت وسلم دينك وإيمانك من كل مكروه وشر
حمدا لله علي سلامتك وعودتك للمنتدي من جديد
لك الشكر علي مرورك الكريم علي الموضوع
ولك مني احرامي وتقديري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.