من هو الحاخام الذي يمسك بخيوط الشرطة والمافيا والسياسية الإسرائيلية 2024.

رغم أن عمره لم يتجاوز الأربعين عاماً، إلا أن الحاخام الإسرائيلي يعشياهو بينتو الذي يعد من مؤسسي إمبراطورية المؤسسات الدينية اليهودية المنتشرة في أصقاع الدنيا، استطاع أن يصبح المستشار المؤتمن لكبار رجال المافيا الاسرائيلية وكبار ضباط الشرطة وضباط كبار بالجيش الإسرائيلي وسياسيين ووزراء سابقين وحاليين.

غير أن هذا الحاخام تلاحقه قضايا فساد، من المتوقع- بحسب مصادر إعلامية- أن تثير قضايا جنائية على المستوى العالمي، خاصة، وأنها قد تطال شخصيات نافذة في إسرائيل وشخصيات أخرى في الكونغرس الأميركي.

الشبهات الجنائية بدأت تثار بعد الكشف عن نشاطات قدرت ثروته بـ 75 مليون دولار، وذلك بعد تعرضه للخيانة من قبل إسرائيلي هاجر إلى الولايات المتحدة، كان عضوا في حركة "كاخ" الإرهابية ،التي أسسها الحاخام مئير كاهنا، والذي عمل مساعداً للحاخام في إدارة جميعه " عودي يا اسرائيل" في نيوريورك.

ويدعي بينتو أن مساعده الملقب بـ "عين" سرق من أموال الجمعية عشرين مليون دولار تم جمعها من أثرياء يهود وأمريكان ومسحيين مساندين لإسرائيل، إلا أن السلطات الأميركية لم تتمكن من إثبات سرقة "عين" لأي مبلغ، الذي يدعي أن الحاخام بنيتو جمع مبالغ فلكية كتبرعات بشكل غير قانوني من الأثرياء اليهود في الولايات المتحدة واستولى عليها.

وبحسب وسائل الإعلام فإن الحاخام بينتو يملك شبكة علاقات واسعة من الأثرياء اليهود في الولايات المتحدة الأميركية وكبار الإعلاميين في نيويورك، محل إقامته الحالي.

منذ عدة أسابيع تتوالى تداعيات الفضيحة الكبرى التي ضربت سمعة الشرطة الاسرائيلية، التي أعلنت أنها فتحت تحقيقاً مع اثنين من اكبر ضابطها، بسبب شبهة حصولهم على رشوى من الحاخام بينتو، والضابطين هما منشيه أربيف، رئيس "الوحدة 433" في شرطة "إسرائيل"، وهي "الوحدة القطرية لمكافحة الفساد والجرائم الخطيرة إفرايم براخا، ورئيس "الوحدة القطرية للتحقيق في قضايا الغش"، لقاء تزويده بمعلومات حول مجريات التحقيق التي تتعاون فيه الشرطة الاسرائيلية مع الشرطة الأميركية.

ويملك الحاخام بينتو مدرسة دينية يرتادها كبار الأثرياء والرياضيين والسياسيين وضابط الجيش والشرطة في مدينة أسدود التي ولد فيها، وبجوار المدرسة تقع فيلا في غاية الفخامة قدمها ثري أميركي هدية للحاخام.

وتظهر صور تناقلتها وسائل الإعلام الاسرائيلية حرص شخصيات رفيعة في إسرائيلية على تقبيل يد الحاخام من بينهم نجوم عالم الإجرام المنظم في اسرائيل مثل شالوم دمراني، ويوسي هرراري، إلى جانب كبار ضابط قسم مكافحة الجرائم الخطرة في الشرطة الاسرائيلية.

ولا يقتصر نفوذ الحاخام بينتو على السياسيين حيث نشرت القناة العاشرة صورا لوزير الموصلات الإسرائيلي يسرائيل كاتس مع الحاخام.

مشكور على الخبر غاليتي

تحياتي وتقديري

مصدر طبي/ ضحايا أحداث السفارة الإسرائيلية توفوا متأثرين بإصاباتهم بالأعيرة النارية 2024.


أكد مصدر طبي مصري أن سبب وفاة ضحايا أحداث السفارة الإسرائيلية الثلاث يكمن في إصاباتهم بالأعيرة النارية.

وأشار مسؤول بمصلحة الطب الشرعي إلى أنه تبين استقرار رصاصة داخل جثمان أحد الضحايا، إلى جانب اختراق رصاصات جسد الآخرين.

وقال المصدر إن مصلحة الطب الشرعي تقوم حالياً بإعداد تقرير الصفة التشريحية لتحديد أسباب الوفاة بدقة تمهيداً لعرضه على النيابة العامة.

كما أوضح المصدر أن إصابة المجني عليهم الثلاثة تمت عن طريق إطلاق الرصاص عليهم عن بعد، منوهاً إلى تصريح النيابة العامة بتسليم الجثث الثلاث لذوي القتلى عقب انتهاء الإجراءات التشريحية.

وذكر أن النيابة ستتسلم التقرير النهائي عن تشريح الجثث الثلاث نهاية الأسبوع الحالي.

من جهة أخرى ألقت الشرطة العسكرية القبض على 92 من المتهمين بأعمال إثارة الشغب أمام السفارة الإسرائيلية، ليصل بذلك مجموع ما تم ضبطهم فى تلك الواقعة إلى 111 متهما، بخلاف 19 متهما أخرين من المتهمين بمحاولة اقتحام مديرية أمن الجيزة القريبة من السفارة الإسرائيلية.

وقال مصدر عسكرى مسؤول يوم الأحد إن النيابة العامة هى من تتولى التحقيق مع المتهمين، تمهيدا لمحاكمتهم أمام محكمة أمن الدولة العليا (طوارئ).

شكرا اختي الغالية على الخبر

سبحان الله العظيم ……………………….يسجنون ويحاكمون لانهم رفضوا الوجود الصهيوني !!!!!!!!!!!!!!

يا للعجب !!!!!!!!!!!!!!!!!! اين حرية الراي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اين قرار الشعب المصري …………………………ام انه عليه ان يخرج للتظاهر واحتمال قتله اكبر ثم ياتي غيره ليخطف جهوده ويجني ثمار الثورة !!!!!!!!!!!!!!!

سبحان الله …………………………….سؤال فقط لكل من يتعامل مع الصهاينه الذين هانت عليهم ارض فلسطين ومجازر اليهود ………………………………لماذا لا تتعاملون مع شعوبكم كما تتعامل الصهاينة مع قطعانها

ولو كان الذي حصل في فلسطين المحتلة وكان اليهود فعلوه مع السفارة المصرية هكذا …………………………….لطبطب الصهاينة على قطعانهم ولقالوا مختلين عقليا

ما ارخص دماء المسلمين في هذه الازمنة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

صحيفة إسرائيلية:حزب الله يغيّر قواعد اللعبة باعترافه بالضربة الإسرائيلية 2024.

قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن إعلان حزب الله حصول الغارة الإسرائيلية على أحد مواقعه يمنحه شرعية مزدوجة فمن جهة سيكون في موقع "تصفية الحساب" كما سيستفيد من الضربة للتفاوض مع الحكومة اللبنانية للاحتفاظ بسلاحه.

و كتب محلل شؤون الشرق الأوسط في صحيفة "هآرتس" تسفي بارئيل:

إن مبدأ "مجال الإنكار" الذي اعتمده حزب وسوريا وإسرائيل إزاء الضربة الإسرائيلية التي حصلت بهدف تفادي الحاجة إلى الرد، قد سددت إليها ضربة قوية الأربعاء الماضي. إذ إن إعلان حزب الله بأن موقعاً من مواقعه في لبنان قد استهدف من قبل طائرات حربية إسرائيلية، وأنه سيرد في الوقت والزمان اللذين يراهما مناسبين، إنما يشهد على تغيّر تكتيكي، وربما يشير إلى استراتيجية جديدة.

هذا لا يعني أنه من الآن فصاعداً سيقوم حزب الله أو سوريا بإصدار بيانات علنية في كل مرة تهاجم فيها إسرائيل، لكن "الحساب المفتوح" بين إسرائيل وحزب الله بات اليوم علنياً وهذا من شأنه أن يعطي الحزب شرعية مزدوجة.

أولاً، إذا قرر حزب الله مهاجمة إسرائيل فإنه لن يتّهم بإشعال فتيل الحرب. يمكنه أن يدافع عن الهجوم على أساس أنه "تصفية للحساب".

ثانياً، يمكن لحزب الله أن يستفيد من الضربة الإسرائيلية لمفاوضة الحكومة اللبناينة على الاحتفاظ بسلاحه الذي بات محط انتقاد متزايد في لبنان بالنظر إلى مشاركة الحزب في الحرب السورية. على سبيل المثال، طالب نائب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله الشيخ نبيل قاووق الثلاثاء أن تدعم الحكومة اللبنانية الجديدة المقاومة وأن تعلن ذلك كبند أساسي في بيانها الوزاري.

تصريح أمين عام حزب الله (السيد) حسن نصر الله بأن الهجوم لم يستهدف حزب الله وحسب وإنما استهدف كل لبنان، يطرح معضلة أمام الحكومة الجديدة. يحاول الحزب إجبار الحكومة لكي ترد على هجوم يرى فيه بعض الوزراء عقاباً موجهاً حصراً إلى حزب الله، وليس إلى لبنان. وبالنسبة إلى إسرائيل، التكتيك الجديد للحزب يعني أن سياسة "مجال الإنكار" لم تعد تشكل غطاءً يستطيع من خلاله الحزب أن يضرب من دون إعلان مسؤوليته، ومن دون الخشية من الرد إلى حد بعيد.

من وجهة نظر عسكرية، لم يخسر حزب الله قدرته على الرد. ما زال باستطاعته إطلاق صواريخ على إسرائيل كما فعل في السابق. بيد أن الاعتبارات السياسية الداخلية، إضافة إلى الاعتبارات الاستراتيجية المرتبطة بالحرب الدائرة في سوريا، تملي على الحزب تحركاته هذه الأيام. إن رغبة حزب الله في منع إسرائيل من توسيع عملياتها العسكرية التي من شأنها أن تساعد الثوار السوريين الذين يشنّون اليوم معارك طاحنة على تلال القلمون السورية بالقرب من الحدود مع لبنان، قد يعادلها خوف الحزب من هجمات إسرائيلية على مواقعه في لبنان.

في هذا الإطار، كان مهماً البيان الذي أصدره المرصد السوري لحقوق الإنسان. قالت هذه المجموعة التي تعتبر مقرّبة من الثوار إن إسرائيل هاجمت موقعاً لصواريخ حزب الله بالقرب من مدينة بعلبك، والتي كانت تطلق على تلال القلمون. حزب الله أنكر ما جاء في هذا البيان، ولكنه صوّر إسرائيل بأنها أصبحت لاعباً فاعلاً مساندا للثوار في الحرب الدائرة في سوريا.

ليست هذه المرة الأولى التي يصرّح فيها متحدث باسم الثوار عن "مساعدة إسرائيلية" لقضيتهم. قبل بضعة أشهر صرّحوا بأن إسرائيل ساعدت قوة منهم على الدخول إلى سوريا عبر الأردن من خلال التشويش على نظام الاتصالات السوري، وبالتالي عزل المقار الميدانية عن القيادة السورية العليا. في مناسبة أخرى، عبّر ممثلون عنهم عن أملهم في أن تستمر إسرائيل في مهاجمة سوريا، وقالوا إن الهجمات السابقة كانت مساعدة لقواتهم.

ماذا تريد إسرائيل؟

تصرّ إسرائيل علناً على أنها غير متورطة في عمليات الثوار العسكرية. المساعدة الوحيدة التي تعترف بها إسرائيل علناً هي المساعدة الإنسانية التي تقدّمها من علاج طبي للجرحى وكميات محدودة من الطعام. لكن بحسب مصادر أردنية، يتم إطلاع إسرائيل على التنسيق الحاصل بين الولايات المتحدة والأردن حيث يتم تدريب الجيش السوري الحر.

في الوقت عينه، يستمر بعض المعارضين السوريين في اتهام إسرائيل بأنها تريد استمرار حكم الرئيس بشار الأسد. نظام الأسد بدوره يتهم إسرائيل بمساعدة الثوار سعياً منه إلى تقويض شرعية المعارضة.

إن الشكوك السائدة حول استراتيجية إسرائيل في سوريا قد ساهمت في منع المجموعات الإسلامية المتطرفة، بمن فيها المرتبطة بالقاعدة، من فتح جبهة أخرى في مواجهة إسرائيل. فهي تخشى من أن يعطي أي هجوم على إسرائيل، حتى لو كان غير مقصود، الرخصة لتوسيع عملياتها العسكرية في سوريا بما يتعدى استهداف قوافل نقل الصواريخ ومواقع حزب الله.

حتى الآن، تم الحفاظ بشكل صارم على هذا التوازن الهش، وبعيداً عن القذائف الشاردة التي تسقط على هضبة الجولان، تُعتبر إسرائيل خارج نطاق الاستهداف. بيد أن الكلمة المفتاح في هذه الجملة هي "الهش". إذ يمكن لهذا التوازن أن ينكسر في أي لحظة.

مشكور على الخبر غاليتي

تحياتي وتقديري

بالفيديو ”كتائب القسام” تخترق منظومة الاتصالات الإسرائيلية مجدداً 2024.

نجحت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة ”حماس في اختراق العديد من المواقع الاليكترونية الاسرائيلية الحكومية والحيوية في إعلان صريح عن تشكيل كتائب الحرب الالكترونية ضد الجانب الاسرائيلي.

واستطاعت القسام مجدداً اختراق موقع العملات الإسرائيلي وموقع وكالة رمات هشارون الاسرائلية رداً على اعتداءات الجانب الإسرائيلي على قطاع غزة.

وبحسب موقع ”والا ” العبري فان التنظيمات الفلسطينية على رأسها حماس تمكنت من اختراق وحدة الاتصالات بجيش الاحتلال بشكل كبير منذ سنوات.
كتيبة القسام الالكترونية تختراق وكالة رمات هشارون الاسرائلي

وأوضح الموقع نقلاً عن قائد في الجيش أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي كشف الاختراق بعد شروعه بالتحقيق في قدرة القسام الكبيرة على معرفة تحركات الجيش على حدود قطاع غزة.

واعترف عميد كبير بوحدة الاتصالات والتنصت في الجيش الإسرائيلي بحدوث اختراق كبير في منظومة اتصالات الجيش قائلاً ”لقد ذهلنا من حجم الاختراق الذي يعرض الحالة الأمنية على الحدود للخطر”.

يشار إلى أن كتائب القسام نجحت مرات عديدة في اختراق موجة اللاسلكي الخاصة بالجيش الإسرائيلي، وكان أشهرها الاختراق الذي حدث وقت العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، حيث تمكنت من بث رسائل تهديد لأفراد الجيش، كذلك اختراقها لموقع تابع لحزب الليكود الإسرائيلى

الله ينصرهم على اعداءنا و يثبتهم و يعينهم

بارك الله فيك اخي امير على النقل

إن شاء الله نسمع عن قريب اختراق بطونهم وتكسير رؤوسهم ان شاء الله

تحيتى

اميييييين
نورتم

عودة العلاقات التركية الإسرائيلية 2024.

لم يمر خبر عودة العلاقات التركية الإسرائيلية، مرور الكرام بل تبعه موجة من الترحيب والرفض، فضلا عن كشف كواليس اعتذار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لنظيره التركي رجب طيب أردوغان ، وخاصة وأنه يأتي في الوقت الذي بدأ فيه الرئيس الأمريكي باراك اوباما زيارة لإسرائيل والاراضي الفلسطينية المحتلة .

واعلنت أمس الجمعة كلا من إسرائيل وتركيا عودة العلاقات بينهما بعدما قدم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اعتذارا إلى نظيره التركي رجب طيب أردوغان عن مقتل تسعة أتراك في هجوم إسرائيلي على مجموعة سفن كانت تنقل مساعدات إلى قطاع غزة في مايو 2024.

وذكر بيان صادر من مكتب نتنياهو إن "الاثنين اتفقا على إعادة التطبيع بين البلدين، وهذا يشمل إعادة السفراء، وإلغاء الإجراءات القانونية ضد جنود الجيش الإسرائيلي".

وأضاف البيان: "اعتذر رئيس الوزراء نتنياهو إلى الشعب التركي عن أي خطأ قد يكون أدى إلى خسارة أرواح واتفقا على استكمال الاتفاق بتعويضات".

وفي المقابل ، قال بيان للحكومة التركية إن أردوغان "قبل الاعتذار الإسرائيلي، وأكد على أهمية الصداقة بين الشعبين اليهودي والتركي".

وأضاف البيان أن نتنياهو أبلغ أردوغان أن إسرائيل رفعت بشكل كامل الحظر عن دخول البضائع الاستهلاكية إلى قطاع غزة.

…………………..؟
!

شكرا على الخبر امير!

يسلموو على الخبر يا أمير ..~ْ
مشكوووور على الخبر