يلا نحفظ احاديث الاربعين النوويه ونساعد بعض 2024.

السلام عليكم يا اخوانى
يارب تكونوا بخير وصحه ونعمه برضا ربنا عليكوا

انا بتأسف على غيابى بس ده نتيجه ظروف ربنا يعديها على خير

ندخل ف الموضوع

عنوانه احاديث الاربعين النوويه

كتير منا عارفها وحافظها وكتير لا
وانا اول ال مش حفظاها

اولا قبل ما اعرفكوا هدف موضوعى

نعرف سبب تسميه الاربعيين النوويه بهذا الاسم

سميت الأربعين النووية بهذا الإسم نسبة لمن اختارها وهو الإمام النووي رحمه الله وقد كانت أربعين حديثا غير أن أحد الأشياخ أضاف إليها لما ارتأى أنها بحاجة إلى إضافة وإلا فهي في الأصل أربعون حديثا والله أعلم وأحكم ؛؛

هدف الموضوع بقى

عايزين نشترك مع بعض باذن الله وبعونه ونحفظ الاربعين

هيكون الحفظ باذن الله يوم ويوم لأ
علشان ظروف دراستنا

وكل شخص ياخد نيه بحفظها

مثلا رغبه فاسعاد النبى
او تيسير امر خاص
او رضا الله
او……………..

وانا مش هحط الاحاديث دلوقتى

غير لما نجمع قدر معقول من اهل المنتدى وصحابنا

علشان تعم الفائده

صحيح احنا منعرفش بعض بس باذن الله نتقابل يوم القيامه صحبه قدام الرسول

ونقوله احنا ال بنحبك وحفظنا احاديثك حبا فيك

يلا هستنى اسمائكوا
علشان اسجلها واعرف احبابى ال هقابلهم يوم القيامه
وصدقونى انا محتاجه احفظ الاحاديث دى

وكل واحد يحط حديث لحد منجمعها كلها ونحفظها باذن الله

وهستناكوا تساعدونى
وانا هكتب الحديث الاول

الحديث الاول

عن أمـيـر المؤمنـين أبي حـفص عمر بن الخطاب قال: سمعت رسول الله يقـول:

{ إنـما الأعـمـال بالنيات وإنـمـا لكـل امـرئ ما نـوى، فمن كـانت هجرته إلى الله ورسولـه فهجرتـه إلى الله ورسـوله، ومن كانت هجرته لـدنيا يصـيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه }.

[رواه إمام المحد ثين أبـو عـبـد الله محمد بن إسماعـيل بن ابراهـيـم بن المغـيره بن بـرد زبه البخاري الجعـفي:1، وأبـو الحسـيـن مسلم بن الحجاج بن مـسلم القـشـيري الـنيسـابـوري:1907 رضي الله عنهما في صحيحيهما اللذين هما أصح الكتب المصنفة

فوائد الحدث الاول

1-أن الإنسان يؤجر أو يؤزر أو يحرم بحسب نيته

2-أن الأعمال بحسب ما تكون وسيلة له، فقد يكون الشيء المباح في الأصل يكون طاعة إذا نوى به الإنسان خيراً، مثل أن ينوي بالأكل والشرب التقوي على طاعة الله؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم ( تسحروا فإن فى السحور بركة )

3- أنه ينبغي للمعلم أن يضرب الأمثال التي يتبين بها الحكم، وقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم لهذا مثلاً بالهجرة، وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام وبيّن أن الهجرة وهي عمل واحد تكون لإنسان أجراً وتكون لإنسان حرماناً، فالمهاجر الذي يهاجر إلى الله ورسوله هذا يؤجر ويصل إلى مراده، والمهاجر لـدنيا يصـيبها أو امرأة يتزوجها يُحرم من هذا الأجر.
وهذا الحديث يدخل في باب العبادات وفي باب المعاملات وفي باب الأنكحة وفي كل أبواب الفقه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.