اليابان تقر تجربة رائدة على خلايا البالغين الجذعية 2024.

×× السسلام عليكم ××

أقرت الحكومة اليابانية أول تجربة على خلايا جذعية مأخوذة من جسد المريض نفسه.

ويعتزم باحثون في اليابان استخدام هذه الخلايا بهدف علاج نوع من العمى يُعرف بالضمور البقعي المرتبط بالتقدم في السن.

وتعتبر هذه "خطوة هامة للأمام" في مجال البحث المتعلق بالخلايا الجذعية.

وتجري بالفعل تجارب لاستخدام خلايا جذعية مأخوذة من أجنة، لكن يحيط بها جدل أخلاقي.

كما أن الخلايا لا تتماشى مع خلايا المريض، ويحمل أن يرفضها الجسد.

وتأخذ خلايا البالغين الجذعية من جلد المريض، ولذا لا توجد احتمالية لأن يرفضها الجسم.

وقرر وزير الصحة الياباني أنه يمكن الآن اختبار الخلايا مع المرضى.

وبصورة مبدئية، سيتم زراعة خلايا لدى ستة من المرضى لمعرفة ما إذا كان هذا الإجراء سيساعد على استعادة قوة البصر.
ويقول الاستاذ كريس ماسون، وهو خبير في الطب التجديدي بكلية لندن الجامعية: "كان هذا متوقعا، لكنه بالتأكيد خطوة هامة للأمام."
وتوقع أن يعود هذا بالنفع "لأنها من المرضى أنفسهم ولذا فإن احتمالية رفض الجسم الخلايا تتراجع بنسبة كبيرة.

×× تحاياي ××

إذا من جسد المريض نفسه … ليش يكون فيه إثارة للجدل !!!!

شكرا على الخبر

تقبل مروري

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

معلومات جديدة ومفيدة كعادة معلوماتك
مشكور اخي وجزاك الله خير ان شاء الله
تقبل مروري
تحيتي
اكتشاف مهم ممكن يفيد البشريه
يعطيك العافيه على الخبر
ودي
نتمنى ان تفيد هذه الخطوة العالم اجمع بالمستقبل
سيل الحب
امينة
جدار الزمن
شكراً لكم على العبور الراقي

انواع الخلايا الجذعية لعلاج اصابات العمود الفقري مع صور 2024.

ان الاصابات الخطيرة للعمود الفقري، مضاعفات تضرر الحبل الشوكي بشكل انضغاطه، تهشم، القطع الجزئي او الكلي ، تبقى واحدة من المشاكل الطبية – الاجتماعية الحيوية في الطب الحديث، حيث يؤدى الى العجز التام للضحايا. وبالرغم من الاستعمال السابق للادوية الحديثة، الا انه ليس بالمستطاع ارجاع الوظائف المفقودة للحبل الشوكي.
ان استعمال طرق التحفيز الكهربائي لعضلات الاطراف و تحفيز وظائف اعضاء الحوض، من اجل منع تطور تغيرات تفكك تغذية اعضاء الجسم العصبي فيها بعد الاصابة، ايضا تسمح بالوصول فقط الى تقدم بسيط للظواهر الاكلينيكية – عواقب ضرر اصابة الحبل الشوكي: شلل متطور و توقف وظيفي للاعضاء عادة ما تبقى غير متأثرة بالعلاج ولا تتقبله.

آلية تطور الخلل العصبي اللا عكسي في حالات اصابة الحبل الشوكي

في المرحلة الاولى، من وقت الاصابة حتى 24 ساعة، بعد التضرر الميكانيكي الاولي لنسيج الحبل الشوكي و بعد بضعة دقائق تبدأ المرحلة الثانية للضرر . وهنا تلعب دورا الاليات و الاضرار بنتيجة اخلال الدورة الدموية الظهرية ، تكون القيروط (تخثر الدم)، التشنجات. لاحقا (اكثر من 24 ساعة و حتى 7 ايام) منطقة اصابة النكرز(موت العظم)، تتنضف بكريات الدم البيضاء.اعلى و اسفل مكان الاصابة يستمر تحطم و موت خلايا عصبية منفردة. تستمر المرحلة الختامية من ثلاثة اشهر فما اكثر، عندما يحصل التنظيم النهائي للخلل بطريقة تشكيل الندب.

الخسارة الكبيرة الغير قابلة للعكس التي لحقت بالمريض بنتيجة مضاعفات اصابة العمود الفقري، لا تتوافق مع الحجم الصغير جدا لنسيج الحبل الشوكي المتضرر – 2-3 سم مكعب، و في بعض الاحيان اقل. ان حجما صغيرا جدا لخسارة النسيج، تدفع بالطبع لتعويضه،وذلك فقط استنادا الى خبرة زرع اعضاء و انسجة اخرى.

في بداية القرن العشرين توصل العلماء الي امكانية تنحية الخلال(الاضرار) البنيوية و اعادة الاتصالات بين الخلايا العصبية عن طريق زرع نسيج عصبي في المنطقة المتضررة. وذلك عن طريق زرع العصب المحيطي، الخلايا العصبية الجنينية، الخلايا الجذعية العصبية.

و تم تقديم معطيات حول باثوجينيز (آلية تطور المرض) العواقب اللاعكسية لاصابات الحبل الشوكي و عن امكانيات طرق العلاج بزرع الاعصاب. و تقديم معطيات في زرع العصب المحيطي، و خلايا شفانوفيسكي و الخلايا المكساة للمنطقة البصرية و الخلايا الجذعية. و اولي اهتماما كبيرا لزرع الخلاياء العصبية الجذعية و الخطوط العصبية الخلوية(الخلايا الجذعية الماخوذة من عظمة الحوض).

و قد استخدمت في كثير من المعامل خلايا الاجنة و خاصة الخلايا العصبيه التى تؤخذ من الاجنة فى عمر 6-اسابيع من النساء اللائى يقمن بالاجهاض او من الحبل السري للجنيين او المشيمة و لكن من التجارب هذا النوع من الخلايا ليس فعال و لكن قد ادى بعض النتائج و لكن ليس بالنسبة المطلوبة و لعدة اسباب يدخل فيها عامل المناعة و الوراثه ولكن تم منع استخدام الخلايا الماخوذة من الاجنة في كثير من بلادن العالم لتعارض استخدامها من النواحى الدينية ,وهذا الشي الذي يفسر عدم دعم الدولة لاابحاث الخلايا الجذعية في كثير من البلادان العظمة
مثل امريكا ,المانيا وسويسراء ..

اثبتت التجارب والابحاث المتواصلة ان احسن خلايا ماخوذة لعلاج اصابات الحبل الشوكي هي الخلايا الماخوذة من عظمة الحوض وذلك يرجع في البدابة الي عدم تعارضها مع النواحي الدينية وكمثال الخلايا الماخوذة من الجنين: تراكمت خلال العشر سنوات الاخيرة خبرة كبيرة في زرع الخلايا الجنينية لاستعادة وظائف الحبل الشوكي . لقد تم تحديد المواعيد المثلى لجمع النخاع الجنيني (6-9 اسابيع) و زرع الخلايا الجنينية.
بالرغم من الحصول على اثبات و برهنة استمرار حياة العينات المزروعة(خلايا، انسجة، اعضاء) و تأقلمها في جسم الانسان و كذلك بعض الاستعادة الوظيفية بعد زرع الانسجة، فان عدد من العلماء لم يستطيعوا العثور على اكسونات المريض خلال العينات لاكثر من 1-2 دقيقة في الحبل الشوكي,وتعتبر هذة الخلايا بمثابة الخلايا الخارجية (ليست من وسط او جسم المريض)الشي الذي يودي الي التخوف من عامل المناعة لدي المريض (اذا قام الجهاز المناعي للمريض بالرد عليها كمثابة جسم عدواني)او عامل الوراثة (اذا كان لدي المتبرع او الجنيين اي امراض وراثية ).

وكمثال اخر زرع العصب المحيطي : لاول مرة تم استعمال العصب المحيطي لتجديد الحبل الشوكي المتضرر من قبل تيللو قام تيللو بزرع عصب جلد الحوض على نموذج كدمة على الحبل الشوكي ، تم خياطة العصب على غلاف نخاع صلب اعلى و اسفل منطقة الكدمة.
لاحقا حاول بوزجي سوجار و جيرارد ر. و. (1940) تجديد الحبل الشوكي بعد القطع الكلي للحبل الشوكي. كعينة زرع تم استعمال عصب المنطقة القطنية و الذي تم زراعته على غلاف نخاع صلب لطرفي القطع الاعلى و الاسفل.
في عام 1990م استعمل تشينغ ن. تكنولوجيا حديثة لنقل (زرع) عصب محيطي على نموذج قطع حبل شوكي في مستوى القسم الصدري للعمود الفقري. كعصب محيطي تم استعمال عصب بين الاضلاع على قدم وعائي ولكن تكنلوجيا زراعة العصب المحيطي لم تثبت نجاحها وذلك لعدم انتاج الميليين والاكسونات .

اذا لماذا الخلايا الماخوذة من عظمة الحوض ؟؟؟؟ في البداية الخلايا الماخوذة من عظمة الحوض لا تودي الي اي ضرر للمريض سواء مناعي او وراثي لانها لاتوخذ من جسم خارجي (متبرع)وانما من المريض نفسة, والشي المهم ان الخلايا الجذعية الماخوذة من عظمة الحوض تنتج المييلين(المادة المكونة لغلاف الحبل الشوكي) و كذلك تشكل اساس غلاف الاكسونات، وتفرز عوامل غذوية-عصبية مختلفة:عامل نمو الاعصاب (NGF)، العامل الغذوي- العصبي، المركب في المخ (BDNF)، العامل الغذوي- العصبي الهدبي. ان هذه العوامل تلعب دورا مهما في استعادة الاكسونات. ان اهمية العوامل غذوية-عصبية المفرزة من الخلايا الماخوذة من عظمة الحوض تم دراستها. و عند البحوث الهستولوجية(الهستولوجيا: علم الانسجة الحية) تم العثور على معالم استعادة الاكسونات في منطقة الزرع. استعمل ماكدونالد و زملائه خط خلايا جذعية ماخوذة من عظمة الحوض تم معاملتها بحامض الريتين لزراعتها في المنطقة المتضررة للحبل الشوكي لمريض. و بعد اسبوعين تم العثور على الخلايا المزروعة بطريقة الصبغ الثنائي. الشي الذي يدل علي ان افضل طريقة الي الان لزراعة الخلايا في الحبل الشوكي المصاب هي زراعة الخلايا الجذعية الماخوذة من عظمة الحوض.

الخاتمة

ان التطور المتصاعد للتكنولوجيا الطبية- البيولوجية الحديثة، استيعاب طرق زرع الخلايا الجنينية و الجذعية و كذلك تعديل الخطوط الخلوية، فتحت آفاقا لدراسة امكانيات علاج خلوي نسيجي مساعد لعواقب اصابات الحبل الشوكي.

خلال ذلك على طريق دراسة امكانيات طريقة الزرع الخلوي يقف عدد من المشاكل المرتبطة قبل كل شيء بالحصول علي مواد متبرع بها مشابهة.

ان الخلايا المتبرع بها يجب ان تكون: ذات مقدرة عالية، تتفاضل بالاتجاه العصبي، لا تدعو الى عدوان مناعي من المريض. عدا ذلك فان الخلايا المزروعة عليها ان تتكامل مع الحبل الشوكي و ان تقوم باستعادة وظائف اعضاءالجسم.
ان تحليلنا للمصادر الحديثة اظهر ان هذه المتطلبات على درجة كبيرة يتوافق مع الخلايا الماخوذة من نخاع عظم المريض المصاب نفسه دون تدخل اي خلايا خارجية(جنينية

[COLOR="Red"]لمزيد من المعلومات الطبية والصور والافلام مع مختلف الجنسيات العربية [//7"][/URL]

يعطيك العافية

علماء الاحياء يحصلون على قلب من تنمية الخلايا الجذعية 2024.

علماء الاحياء يحصلون على قلب من تنمية الخلايا الجذعية تمكن علماء الاحياء من جامعة بيسبورغ الامريكية من التقدم خطوة للامام نحو تخفيض عدد الوفيات الناتجة عن امراض القلب، بحصولهم على قلب نما من خلايا جذعية بشرية اعيدت برمجتها، باستخدامهم قلب فأر منظف من الخلايا الحيوانية، كـ "هيكل" للقلب المزروع. وحسب معطيات منظمة الصحة العالمية، فإن امراض القلب والاوعية الدموية هي من اكثر الاسباب المؤدية الى الوفاة بين سكان المعمورة. ففي عام 2024 توفي اكثر من 17 مليون انسان نتيجة اصابتهم بالجلطة او الامراض الاخرى التي تصيب القلب والاوعية الدموية. وتتوقع المنظمة ان يرتفع هذا الرقم الى 23 مليونا، بحلول عام 2030 . لقد حقق لي يونغ ومجموعته البحثية في الجامعة، خطوة مهمة جدا في تخفيض عدد الوفيات بسبب امراض القلب، بتمكنهم من الحصول على قلب زرعوه من خلايا جذعية بشرية اعيدت برمجتها. إن احدى الخطوات الاساسية في الوصول الى هذه النتيجة، كانت زراعة ما يسمى بخلايا "MCR" التي يمكن ان تتحول الى ثلاثة انسجة رئيسية للقلب والعضلات الناعمة وجدران الاوعية. الخطوة الاساسية الاخرى في منهج لي يونغ ومجموعته، كانت "هيكل" القلب الذي اعدوه من قلب الفأر الذي بقيت فيه ،بعد تنظيفه من الخلايا الحيوانية، الروابط التي كانت بينها فقط. وبعد ذلك ملئ بالخلايا الجذعية المجهزة، والمستحضرات اللازمة لتنظيم نموها. وعقب مرور اسبوع تمكنت بعض الخلايا من التوغل داخل الهيكل والاستقرار هناك، وبعد 20 يوما تحول "الهيكل" الى قلب مكتمل ينبض 40 – 50 نبضة في الدقيقة ويمر خلاله الدم. ويقول لي يانغ "إن احدى المسائل التي سندرسها لاحقا، ستكون التأكد من امكانية استخدام هذه الطريقة في زرع اجزاء معينة من عضلة القلب البشري. لان ذلك سيسمح لنا بتبديل الاجزاء التي تلفت نتيجة الازمات القلبية. إن تحقيق هذه المسألة اسهل بكثير من زرع قلب متكامل، لانها لا تتطلب عددا كبيرا من الخلايا". المصدر: وكالة انباء "نوفوستي"

مجهودك جباااار عاشقة هنا فعلا يسلمو على المواضيع كلها ممتعة و دراسات مذهلة ^_^

لك منى كل شكر و تقدير

نورت التوبيك

العلاج "الآمن" بالخلايا الجذعية قد يساعد على شفاء السكتة 2024.

بيَّنت دِراسةٌ حديثةٌ أنَّ العلاجَ باستخدام الخلايا الجذعيَّة يحمل الأملَ في الشفاء من السَّكتة.

أظهر الباحِثون كيف أنَّ طريقةً جديدة، تقوم على استخدام الخلايا الجذعيَّة الخاصَّة بالمريض للمُساعدة على الشِّفاء من سكتة نقص التروية الشَّديدة، تبدو قابلةً للتطبيق وآمنة.

لكن، لم تشتمل الدِّراسةُ سوى على 5 أشخاص قُدِّمت لهم المُعالجة، كما لم تكُن الدِّراسةُ أيضاً مُصمَّمة لاختِبار ما إذا كانت الطريقةُ الجديدة فعَّالةً، إنَّما لاختبار إمكانيَّة تطبيقها ومدى سلامتها فقط.

وهذا يعني صُعوبةَ التأكُّد من أنَّ التحسُّنَ، الذي ظهر على المرضى، يَعُود إلى المُعالجة بالخلايا الجذعيَّة نفسها؛ فمن المُحتَمل أنَّ هذا التحسُّنَ ظهر بطريقةٍ كسبيل طبيعي للشِّفاء الذي يأتي بعد السَّكتة؛ وهي نقطة شرحها مُعِدُّو الدِّراسة.

هناك حاجةٌ إلى تجربة أكبر بكثير للمُقارنة بين هذه الطريقة في المُعالجة باستخدام الخلايا الجذعيَّة، وأفضل طرق الرِّعاية المُتوفرة حالياً، من أجل البرهنة على الفعَّالية؛ وهي خطوةٌ مُستقبليَّة منطقيَّة قيد التطوير لهذه الطريقة من المُعالجة.

يحتاج الوُصولُ إلى طريقة جديدة في المُعالجة إلى الكثير من الوقت والتكلِفة، لكن يبقى الهدفُ هو تأمين الوِقاية للمرضى من طُرق المُعالجة المُضرَّة؛ وصرف النَّظر عن الطُّرق الأخرى غير الفعَّالة.

لكن، يجب عدمُ تجاهُل حقيقة أنَّ هذه الطريقةَ الجديدة، التي تقوم على استخدام الخلايا الجذعيَّة للمريض، قد تَحمَّلَها المرضى الخمسة بشكل جيِّد؛ ولم تبدُ أنَّها تُؤدِّي إلى أية تأثيرات جانبيَّة بعدَ تقييمها بفترة 6 أشهر لاحقة، أي إنَّ نتائجَها كانت واعِدة.

شكرا على المعلومات القيمة

انرت اخي موضوعي
مااتحرم طلتك
تحاياي

يابانيون يصنعون كبدا بشريا اعتمادا على الخلايا الجذعية 2024.

علماء أحياء يابانييون في إحدى جامعات مدينة يوكوهاما، تمكنوا للمرة الأولى من تصنيع كبد بشري من خلايا جذعيه أخذت من الجلد والدم.
اكتشاف قد يؤدي إلى الحد من النقص الحاصل في الأعضاء المتبرع بها على الصعيد العالمي وعلى رأسها الكبد.
العلماء اليابانييون استخدموا خلايا جذعية مستحدثة متعددة القدرات لتخليق ثلاثة أنواع مختلفة من الخلايا، تتآلف معا لتكون كبدا بشريا داخل جنين ينمو. العلماء لاحظوا أن الخلايا نمت وبدأت في تكوين أشكال ثلاثية الابعاد تسمى “براعم الكبد” وهي مجموعة من خلايا الكبد يمكنها أن تنمو لتصبح عضوا كاملا.

يقول الباحث هيديكي تانيجوشى في جامعة مدينة يوكوهاما:” لا يوجد ما يكفي من الأعضاء لزراعتها..إذا كنا قادرين على تخليق الأعضاء سنحافظ على حياة الكثير من المرضى حول العالم.
العملية تحتاج لأكثر من عشر سنوات لخلق بعض الأعضاء من الخلايا الجذعية.
ورغم أننا الآن في مرحلة مبكرة فإننا نأمل أن يصبح الأمر واقعا ملموسا بعد عشر سنوات وأن نخلق أعضاء صالحة للإستخدام.”

كبد مخلق في المختبر قد يصبح حقيقة خلال عشر سنوات.. فالعلماء اكتشفوا الآن تقنية جديدة قد تمهد الطريق لاختبارات أكثر طموحا لتخليق الأعضاء التي يقبلها جسم الإنسان ويتآلف معها.

مشكوري على الطرح الرائع

وتسلم الايادي

والله يعطيكي الف عافية

مشكورة على الطرح الرائع
والله يعطيكي الف عافية
نورتوا التوبيك
و الله عملوها اليابنيين هههههه -__-

يسلمو اختى على الخبر و ان شاء الله الطب يتوصل الى أكثر أهمية من هذه النجاحات