التوبيخ بصوت عالٍ والصراخ على الأطفال يسبب لهم الكآبة 2024.


التوبيخ بصوت عالٍ والصراخ على الأطفال يسبب لهم الكآبة

دراسة كشفت أن الأهالي ابتعدوا عن الوسائل الجسدية في تهذيب أطفالهم

خلصت دراسة اجتماعية مؤخرا إلى أن الآباء الذين يعتمدون في تربية وتهذيب أطفالهم على الصوت المرتفع الذي يبلغ حد الصراخ أحيانا إنما يتسببون بذلك لأبنائهم بالكآبة، خاصة إذا كان الصراخ مصحوبا بالإهانات والشتائم.

وتوصل علماء من جامعة بيتسبيرغ الأميركية لهذه النتيجة بعد دراسة خضع لها نحو ألف أسرة.
وكشفت الدراسة أن أولياء الأمور تخلوا عن وسائل التربية الجسدية وأصبحوا يعتمدون على الوسائل اللفظية أكثر في تربية أولادهم.
وأفاد العلماء بأن الصراخ على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 13 عاما يتسبب بخلل عاطفي، ويحفز مشاعر الغضب لدى المراهقين فيصبح الولد أكثر عدوانية ويبدأ باستخدام قوته الجسدية لحل مشاكله.

ونصح أخصائيون أولياء الأمور بالتواصل مع أطفالهم بنفس أطول، ومحاولة التعرف على مشاكلهم والإسهام في حلها عوضا عن الصراخ وكيل الشتائم حتى لا يستسلموا للتشاؤم والكآبة.

وكالات

بارك الله فيكِ موضوع هاام جدا
شكرا حبيبتي ع الطرح المفيد يعطيك العافية

لماذا اصبح الصراخ لغة الأم؟؟ 2024.

لماذا اصبح الصراخ لغة الأم؟؟
لماذا أصبح الصراخ لغة الأم الوحيدة ؟


في معظم بيوتنا الآن وبسبب الأعباء المتزايدة على الأم وبسبب العمل وصعوبة الحياة وسرعة إيقاعها ومشاكلها الاجتماعية والاقتصادية والضغوط النفسية المتزايدة وتحمل قهر الرجال سواء في المنزل أو العمل بالإضافة إلى مسئوليتها في مساعدة أطفالها في تحصيل وفهم واستيعاب دروسهم ما يجعل الأم في موقف صعب لا تحسد عليه حيث تفشت ظاهرة جديدة في حياتنا ألا وهي صراخ الأم طوال اليوم حتى لا يكاد يخلو منه بيت أو تنجو منه أسرة لديها أطفال في المراحل التعليمية المختلفة.

حيث تعود الأم من العمل وبعد يوم شاق تقوم بإملاء التعليمات والإرشادات لأبنائها في الأكل والدراسة وفي ترتيب المنزل ويدور الاعتقاد الخاطئ بأن دور الأب يقتصر على توفير الأموال لأسرته واعتماده الكامل على الزوجة في التربية والتنشئة ومساعدة الأطفال في تحصيل دروسهم مما يشكل عبئا كبيرا على الزوجة وضغطا مستمرا على أعصابها حيث يبدأ الأمر بقيام الأم بأمر أحد أبنائها فإذا لم تلاق تجاوبا معهم تبدأ التكلم بصوت حاد ثم بصوت عال ورويدا رويدا تبدأ في الصراخ وتفقد أعصابها تماما وتتحول الحياة في البيت إلى جحيم.

وقد كشفت دراسة في معهد العلوم النفسية في أتلانتا عن دراسة شملت 110 أسر أمريكية تضم أطفالا تتفاوت أعمارهم ما بين ثلاثة إلى خمسة أعوام أن هناك علاقة قطعية علاقة بين شخصية الطفل المشاغب الكثير الحركة وبين الأم العصبية التي تصرخ دائما وتهدد بأعلى صوتها حين تغضب .

والجدير بالذكر أن الدراسة أكدت كذلك أن تأثير غضب الأم أقوى من تأثير غضب الأب على تكوين شخصية الطفل.

فهل تنطبق هذه الدراسة على مجتمعاتنا العربية ؟ وكيف يتم القضاء على هذه الظاهرة التي أصبحت تتواجد في معظم الأسر؟

الام العربيه اذا ماصرخت على اطفالها ماهي ام …ارى الصراخ اهون ولا مد اليد والضرب
تشكر اخي الكريم

الصراخ عقاب يخدش نفسية الطفل 2024.


الصراخ .. عقاب يخدش نفسية الطفل

استخدام الأهل*الصراخ*والتوبيخ لعقاب*الطفل*يخدش*ثقته بنفسه وتقديره لذاته، ويحوله لطفل ضعيف غير قادر على حماية نفسه*

عادة لا يخطط أي منا للصراخ على أطفاله، ولكننا حين نبدأ به نسترل وتتعالا أصوات صرخاتنا بما لا يمكننا من العودة إلى الهدوء مرة أخرى ! ولكن السؤال .. لماذا نلجئ إلى*الصراخ*؟ تجيب الدكتورة (ايلين كينيدي) "لأننا لا نشعر بأنهم يسمعوننا". وكلما صرخنا حتى نُسمع، كلما قل اهتمام أطفالنا بالاستماع إلينا فعلًا ..!*

وبطبيعة الحال فإن*الصراخ*يُعد عقابًا فاشلًا لأنه يشيع في البيت مناخًا من التوتر وهو مناخ مناسب لإنتاج أفراد مرضى بالقلق والاكتئاب، فالتأنيب المستمر يشعر*الطفل*تلقائيًا برفضه وعدم قبوله .. كما أن أسلوب*الصراخ*في وجه الأبناء يمثل قدوة سيئة لهم في التعامل مع الآخرين، حيث يتشربون هذا السلوك، ومن ثمّ يبدؤون بممارسته تجاه الأطفال الأصغر منهم سنًا في العائلة أو المدرسة، وغالبًا يستمر هذا السلوك معهم عند الكبر مصوّبًا نحو الكبار الذين صرخوا في وجوههم بالأمس .. وربما نحو أطفالهم !

خلصت دراسة اجتماعية مؤخرًا إلى أن الآباء الذين يعتمدون في تربية وتهذيب أطفالهم على الصوت المرتفع والذي يبلغ حد*الصراخ*أحيانًا إنما يتسببون لأبنائهم بالكآبة، خاصة إن كان هذا*الصراخ*مصحوبًا بالإهانات والشتائم.

كما أكدت دراسة أخرى وجود علاقة قطعية بين شخصية*الطفل*المشاغب الكثير الحركة، وبين الأم العصبية التي دائمة*الصراخ*والتهديد حين تغضب، ما يجعل*الطفل*عديم الصبر عنيدًا، متمردًا، وعدوانيًا نحو الآخرين حتى والديه.. وقد يؤذي الأطفال أنفسهم إذا لم تقدم لهم المساعدات منذ صغرهم، وتعلموا كيف يوجهون طاقتهم للوصول إلى هدف مفيد، حيث لوحظ أنهم يستخدمونها في عراك أو لعب عدواني مع إخوتهم أو أصدقائهم، وربما والديهم أيضًا. وأكدت الدراسة كذلك أن تأثير غضب الأم أقوى من تأثير غضب الأب على تكوين شخصية الطفل.

خطوات عملية للتخفيف من حدة نوبة*الصراخ*تدريجيًا .. ينبغي الصبر حتى الوصول للهدف ففي النهاية مسؤولية تربية الأبناء تحتاج منا لنفس غاية في الطول..
تكمن أكثر مشاكلنا في عدم وجود الوقت الكافي لإتمام المهام فتجهيز نفسك قبل أطفالك يشعرك بامتلاك الوقت الكافي
كن واضحًا عند إعطاء أي تعلميات لطفلك حتى لا يقع في حيرة من أمره
لتكن توقعات منطقية فحين تخبر تقول ابنك ذي الثلاث أعوام أن يرتب ألعابه بعد اللعب بها وقد يقوم بذلك خمسة أيام على التوالي وفي اليوم السادس ينسى هذا لأن عمره ثلاثة سنوات، وليس لأنه عنيد. كن أكثر وعيًا عندما تتعامل مع طفلك
كن نموذجًا يحتذى به فالأطفال يتعلمون طريقة التواصل منك، تقول فيكي جون هوفل، خبيرة التربية ومؤلفة كتاب Duct ape Parenting "يوم ما، سوف يتحدث أطفالك معك بنفس الطريقة التي تحدثت إليهم بها"
امنح*الطفل*تنبيها كافيا فإن شعرت بأنك على وشك الانفجار اطلب من*الطفل*الذهاب بعيدًا لفترة، أو قم بالابتعاد عنه.. هذا التصرف سوف يعلم الأطفال بأننا يجب أن نحترم الأخرين ونأخذ غضبنا بعيدًا عنهم، وحتى لا ينفس طفلك غضبه على شقيقه الأصغر منه بنفس طريقتك!
إعادة التركيز فإذا شعرت بأنك على وشك الانفجار؛ مثلا دخلتِ للمطبخ ورأيت الأحذية الرياضية والجوارب المتسخة على الأرض، والمغسلة مليئة بالصحون المتسخة، قبل أن تصرخي على أطفالك، استعملي بعض الاستراتيجيات والأدوات في متناول يدك لتشعري بالهدوء، مثل الضغط على كرة التوتر، تناول حبة نعناع أو النظر بعيدًا من النافذة استعيدي هدوئك ثم اطلبي من الأطفال تنظيف المكان.
الحفاظ على صوت هادئ في جميع الأوقات حتى عندما لا تكون غاضبًا، قد تجد نفسك تصرخ "العشاء جاهز !". إذا قمت باللجوء إلى صوت أكثر ليونة وهدوءًا فسوف تعتاد عليه (وقد يعتاد الأطفال تقليدك أيضًا).
تخيل وجود جمهور إذا كنت تصرخ مع نوافذ مفتوحة فهناك احتمال كبير من أن الجيران يمكنهم سماع صوتك، قد لا يهمك أحد ولكن حقا: ماذا لو كان مديرك في العمل صديقا لأحد هؤلاء الجيران وأخبره عن تصرفاتك وسلوكك مع أطفالك وصوتك الذي يزلزل المكان؟ ماذا لو كان هناك شخص أو ضيف عزيز لديك في المنزل أثناء موجة*الصراخ
*

يسلمواعلى الطرح المميز
مشكوووووورة والله يعطيك العافيه
تحيتـــــــــــــــــــــي
شكرا لمرورك غاليتي امينه
اسعدني مرورك كثير
يعطيك العافيه

ابتعدي عن أسلوب القسوة والصراخ عند التعامل مع أطفالك 2024.

ابتعدي عن أسلوب القسوة والصراخ عند التعامل مع أطفالك

ابتعدي عن أسلوب القسوة والصراخ عند التعامل مع أطفالك

قد لا يستمع الطفل إلى ما تقوله أمّه له، ويخضعها لمزاجيته، فقد لا تملكين قدرة كبيرة على الصبر، فيعلو صراخك لأمور بسيطة، ويستجيب لك في المرات الأولى لكن أسلوبك هذا سيصبح عقيماً مع الوقت.

ما إن يدخل طفلك إلى المنزل، حتى يرمي محفظته جانباً، يخلع حذاءه ويتركه أمام الباب، ويتجه نحو المطبخ بحثاً عن شيء يأكله. حيال كل ذلك تجدين نفسك وقد مللت من تكرار الكلمات نفسها كل يوم وصولاً إلى مرحلة الصراخ.

في الحقيقة فإن ترداد المطلب نفسه لن ينفع، فطفلك سيتّكل على كونه عندما سيزيل حقيبته سينتهي صراخك من دون أن يصيبه أي مكروه.

وتحتاج المرأة العمل على إكساب الطفل عادات جديدة، حيث سيدخل من الباب ستقفين له بالمرصاد ولن تسمحي له بتناول الطعام قبل أن يكون قد وضع كل شيء مكانه وذلك لبضعة أيام متتالية، بعدها سيصبح الأمر عادة ولن تضطري لتذكيره بالأمر مرة أخرى.

ينبغي أن تدعي طفلك يتحمّل مسؤولية أفعاله، أي اجعليه يشعر بخطورة الأمور التي يقوم بها. يرفض إعداد طاولة الطعام معك حسناً، إذاً لا داعي للصراخ وإرغامه على القيام بالأمر، قولي له ببساطة "اذهب إلى غرفتك. عندما تهتم لكونك جزءاً من العائلة وتشعر بأهمية أن تشاركها مسؤولياتها ستأتي من تلقاء نفسك لتحضير المائدة معي".

بهذه الطريقة سيشعر بالذنب، وسيشعر بقيمته أيضاً كجزء من العائلة.

باقة ورد لكل من مر من هنا