المؤسسة الاسرائيلية تتصف بالغباء 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المؤسسة الاسرائيلية تتصف بالغباء
بقلم محسن هاشم

تداعيات الهجوم الاسرائيلي على سفن اسطول الحرية فقال: كانت لدينا قناعة بناء على كل الوقائع التي عشناها في اسطول الحرية ان المؤسسة الاسرائيلية قررت مسبقا شن هجوم عسكري على اسطول الحرية وبشكل خاص على السفينة " مرمرة" التي كانت تقل 615 متضامنا من اكثر من 40 دولة في العالم .. وبينهم المسلم والمسيحي واليهودي .. والعربي وغير العربي.. من اوروبا وامريكا وآسيا وأفريقيا. لكن مع ذلك قررت المؤسسة الاسرائيلية ان تقوم بهذا الهجوم العسكري كما تبين ذلك على أرض الواقع. وكنت شخصيا على وشك أن أنهي صلاة الفجر على حافة السفينة القريبة من الطابق الارضي الذي كنت فيه طوال الوقت.. وفجأة سمعنا فوقنا في الطوابق الاخرى صوت القنابل الصوتية .. وبعد ان سمعنا صوت القنابل الصوتية دخلنا في الطابق الارضي وجلس كل واحد في مقعده .. ثم بدأنا نسمع صوت اطلاق الرصاص .. وانا كنت على مقربة من الشباك .. فنظرت عبره وشاهدت الزوارق العسكرية الاسرائيلية .. والبوارج العسكرية الاسرائيلية التي تحيط بالسفينة بالقرب منها.. رأيت في الزوارق قوات عسكرية اسرائيلية مدججة بالسلاح. وكانت طوال الوقت تسلط الانوار على السفينة "مرمرة" .. وبدأت الزوارق العسكرية بأطلاق الرصاص الحي على السفينة " مرمرة"..لقد قام الجنود بدور القراصنة خلال نزولهم على سطح السفينة حيث كانوا يطلقون الرصاص على كل من يرونه يتجول في اي مكان من السفينة. وهذا يعتبر دليلا قطعيا مبنيا على اقوال عشرات الشهود الذين أيدوا جميعا وقوع الهجوم العسكري الاسرائيلي منذ اللحظات الاولى لوقوع تلك الاحداث المأساوية على سطح السفينية" مرمرة"…
انا من الناس الذي قال وما زال يقول ان المؤسسة الاسرائيلية تتسم بصفة الغباء والغرور .. وكنت اتوقع ان تتصرف تصرفا غبيا .. لكنني في الحقيقة لم اكن اتصور ان يصل الامر الى هذا الحد…

و جهت نظر أراها منطقية لانهم قاموا بتركيز قصف سفينة اشتملت على جميع الديانات السماوية و كثره في عدد الجنسيات و لكن ألا ترى أنهم قاموا بذلك ليس من باب الغباء بل لك يؤكدوا للجميع أنهم فوق الجميع و لا أحد يستطيع إيقافهم أو منعهم عما يريدوا أن يفعلوه و أنا الحصار سيبقى رغم أنف الرافضين و القادمين لفكه

أشكرك على الطرح

لا إله إلا الله محمد رسول الله

المؤسسة الإسرائيلية ستحفر نفقيين أرضيين بداخلهما مصعد وممر كهربائي 2024.

المؤسسة الإسرائيلية ستحفر نفقيين أرضيين بداخلهما مصعد وممر كهربائي

مؤسسة الأقصى–محمود ابوعطا

كشفت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " في تقرير صحفي عممته صباح اليوم الثلاثاء 3/3/2009م عن نية المؤسسة الإسرائيلية وأذرعها التنفيذية حفر نفقين أرضيين جديدين أحدهما بطول 56 مترا والآخر بطول 22 متراً بهدف ربط " حي الشرف " الفلسطيني في البلدة القديمة بالقدس- والذي احتل وهجر أهله عام 1967م ، وسمي زوراً وبهتاناً بـ " الحي اليهودي – ، وبين ساحة البراق غربي المسجد الأقصى المبارك ، كما وكشفت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " عن نية المؤسسة الإسرائيلية تركيب مصعد كهربائي في النفق العامودي وممر كهربائي في النفق الأفقي ، في خطة هدفها تسهيل وصول المجتمع الإسرائيلي والسياح الأجانب من " حي الشرف " المصادَر الى حائط البراق والمسجد الأقصى ، في مسعى متواصل لتكثيف السيطرة التهويدية على حائط البراق والمسجد الأقصى المبارك ، وسيبدأ العمل في تنفيذ هذا المخطط قريبا وبتكلفة 10 مليون شيقل ( نحو 2،5 مليون دولار أمريكي ) ، وذلك بالتعاون بين كل من البلدية العبرية في القدس وما يسمى بـ " شركة ترميم وتطوير الحي اليهودي " و " سلطة الآثار " و " مؤسسة التأمين الوطني " وسيموّل المشروع بتبرع من المدعو " باروخ كلاين" .

وبحسب معلومات ومخططات حصلت عليها " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " ، عُلم انه عماً قريب ستباشر ما تسمي نفسها بـ " شركة ترميم وتطوير الحي اليهودي " بحفر نفقين في " حارة الشرف " – والتي صودرت منها الممتلكات والبيوت الفلسطينية وهجر أهلها بعد الإحتلال الإسرائيلي لشرقي القدس والمسجد الأقصى عام 1967 ، واستحلها المستوطنون ، وأقيمت عليها البؤر الإستيطانية وأطلق عليها إسم " حارة اليهود" ، اما النفق الأول فهو نفق عامودي طوله 22 مترا سيحفر في الصخر عند ملتقى نهاية ما يسمى " شارع تفئيرت يسرائيل " وما يسمى " شارع مسغاف لداخ " في الجهة الشرقية الجنوبية من " حارة الشرف " ، ثم سيحفر نفق أفقي تحت الأرض موصول بهذا النفق بطول 56 متراً بإتجاه مستوى أرضية ساحة البراق ، وموضع النفق الأول هو نقطة تجميعية لكل من يدخل الى " حارة الشرف " من السياح الأجانب والمجتمع الإسرائيلي وملتقى عدة أماكن أثرية تحاول من خلالها المؤسسة الإسرائيلية استنبات تاريخ عبري موهوم ، كما علمت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " أنه سيتم تركيب مصعد كهربائي عامودي في النفق العامودي ، وممر كهربائي أفقي في النفق الأرضي يشبه المصاعد الكهربائية في المطارات ، وكلاهما مكملان لبعضهما البعض .

وبحسب المعلومات المتوفرة لـ " مؤسسة الأقصى" فإن هذا المخطط يهدف الى تشجيع المجتمع الإسرائيلي والسياح الأجانب الى الوصول الى ساحة البراق والمسجد الأقصى ، عن طريق تسهيل وصولهم من " حارة الشرف " الى حائط البراق والمسجد الأقصى ، وأفادت المعلومات أن الفوراق الطبوغرافية بين ساحة البراق وحارة الشرف تصعبّ وصول أعداد كبيرة من الذين يزورون " حارة الشرف " من التقدم نحو ساحة البراق والمسجد الأقصى من أبناء المجتمع الإسرائيلي والسياح الأجانب والذي يصل عددهم الى عشرات الآلاف سنوياً ، وبعد دراسات مستفيضة تقرر حفر النفقين المذكورين وتركيب المصعد والممر الكهربائيين المذكورين ، وتقرر تسمية المصعد باسم " مصعد باروخ " على اسم الثري اليهودي المتبرع للمشروع والمدعو " باروخ كلاين " ، وهو من أصل امريكي استوطن مؤخراً في " حي الشرف " .

من جانبها وبعد تحصّل " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " على هذه المعلومات والمخططات ، قامت بزيارة ميدانية للمواقع التي سيحفر فيها النفقين ، ووقفت على واقع الحال في " حارة الشرف " وما يمكن استقراؤه من هذا المخطط وموقعه ، وتقول " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " : " أن هذا المخطط الإسرائيلي الذي سيبدأ تنفيذه قريباً ، يضاف الى شبكة الأنفاق التي تحفرها المؤسسة الإسرائيلية بواسطة أذرعها التنفيذية المتعددة ، والتي تهدف من خلالها الى طمس المعالم العربية والإسلامية في البلدة القديمة بالقدس ، وبناء ما يمكن ان نسميه مدينة يهودية تحتية ، هذا النفق يشكل ولا شك خطراً إضافيا على حائط البراق والجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك والمسجد الأقصى بشكل عام ، وهو تكريس للسيطرة الإحتلالية الإسرائيلية لأحد الأحياء الفلسطينية المقدسية وتكريس المصادرة والإستيطان.

وأضافت " مؤسسة الأقصى للوقف والترث " ، :" وإن أرادت المؤسسة الإسرائيلية تهويد الحجر والمكان من مخططها هذا فإنها تريد كذلك تكثيف التواجد التهويدي البشري في البلدة القديمة في القدس على وجه العموم ، وتكثيف التواجد اليهودي في ساحة البراق وداخل المسجد الأقصى المبارك على وجه الخصوص ، وقد بتنا نرى مدى تسارع الإقتحامات شبه اليومية من قبل الجماعات اليهودية للمسجد الأقصى المبارك من وإقامة الشعائر التوراتية والتلمودية في المسجد الأقصى ، وكذلك دخول آلاف السياح الأجانب يومياً الى المسجد الأقصى بلباس فاضح لا يليق بحرمة المسجد الأقصى ، ثم إن المؤسسة الإسرائيلية تريد ان تنهي أي وجود إسلامي في منطقة حائط البراق والمنطقة الواقعة جنوبي غرب المسجد الأقصى المبارك ، وإحلال تواجد يهودي مطلق في هذه المنطقة ، خاصة انه في موقع النفقين الجديدين يوجد عدد من الكنس اليهودية التي بنيت على حساب بيوت " حي الشرف " ، وخلصت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث بالقول : " هذا المخطط التهويدي لا يمكن رؤيته من زاوية منفردة ، بل لا بد من رؤية هذا المخطط التهويدي كجزء من مخطط شامل لتهويد محيط المسجد الأقصى المبارك ، والبلدة القديمة بالقدس ، وتهويد كامل للمنطقة الأقرب الى المسجد الأقصى من الجهتين الغربية والجنوبية ، ولا شك ان المؤسسة الإسرائيلية ستقوم بربط هذين النفقين الجديدين بشبكة الأنفاق الموجودة تحت وفي محيط المسجد الأقصى المبارك ، وربطها كذلك بشبكة الأنفاق في حي سلوان ، وهو على بعد امتار من مخطط لنفق يربط بين ساحة البراق وحي سلوان في مدخل وادي حلوة يصل الى منطقة عين سلوان وحي البستان ، وهنا يبرز الربط بين مخطط حفر النفقين الجديدين وبين مخطط هدم حي البستان وبناء حديقة توراتية مكانه " .

وطالبت " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " الحاضر الإسلامي والعربي والفلسطيني بضرورة العمل السريع والتصدي العاجل لكل هذه المشاريع التهويدية وقالت : " إننا اليوم بتنا نلمس تصاعداً أكبر في المشاريع التهويدية الإحتلالية للمسجد الأقصى والقدس الشريف ، ومن منطلق المسؤولية تجاه القدس والأقصى فلا نجد وقتاً اليوم للبيانات والإستنكارات ، ولا بد من وضع مخطط عملي إستراتيجي فوري التنفيذ لإنقاذ القدس والأقصى ، كما ونوجه نداءً خاصاً لعلماء الأمة بتركيز خطابهم على قضية القدس والمسجد الأقصى ، ولا بد من الفعاليات الشعبية الجماهيرية ان تتحرك بزخم لنصرة القدس والمسجد الأقصى المبارك ، من جهتنا في الداخل الفلسطيني فلا بد أن نوجه نداء عاجلا الى أهلنا في الداخل الفلسطيني ، رجالاً ونساءً ، شباباً وأطفالاً ، الى تكثيف تواجدهم وزيارتهم ورباطهم في المسجد الأقصى والبلدة القديمة بالقدس من خلال " مسيرة البيارق " والتي تسيّرها " مؤسسة البيارق وتنقل من خلالها المصلين من كافة قرى ومدن الداخل الفلسطيني الى المسجد الأقصى ومدينة القدس ، ثم نوجه نداء خاصاً الى أهلنا في القدس الشريف الى أهمية تواجدهم اليومي في المسجد الأقصى ، وتكثيف تواجدهم في البلدة القديمة بالقدس وفي محيط المسجد الأقصى ، والمشاركة الفعالة بكل نشاط مناصر وداعم لقضية القدس والأقصى ، مؤكدين انه مهما وضعت المؤسسة الإسرائيلية من مخططات ونجحت في تنفيذ بعضها ، فإنه لا يمكن بحال من الأحوال طمس إسلامية وعروبة القدس ، وسيظلّ المسجد الأقصى حق خالص للمسلمين ، ما تحت الأرض وما فوق الأرض " .

يذكر أن " حي الشرف " هو حي إسلامي يقع داخل حدود البلدة القديمة ومساحته أكثر من 133 دونما ، وقع تحت الإحتلال الإسرائيلي عام 1967 ، وهو ملاصق لحي المغاربة الذي هدمته المؤسسة الإسرائيلية الإحتلالية في 11/6/1967م ، ، بعد سقوط " حي الشرف " تحت الإحتلال الإسرائيلي تم طرد آلاف الفلسطينيين منه ، ومصادرة البيوت والعقارات والأرض ، وأنشأت مباشرة شركات إسرائيلية خاصة قامت بالاستيلاء على بيوت وعقارات وأراضي الحي وإسكان المستوطنين اليهود فيه وبناء أبنية جديدة أخرى وأطلق عليه زوراً وبهتاناً " الحي اليهودي " ، ولم يبق في الحي إلا أفراد قلائل من الفلسطينيين ، ومسجدين أحدهما مغلق والآخر يصلى به صلاتي الظهر والعصر ويمنع رفع الآذان فيه .


تصوير موسى قعدان





يشربرون الخمر – إحتفالاً بتوقيع التبرع للمشروع التهويدي

تعودت مني على المناقشات!!!!!!!!

و إيش بدك أناقشك فيه

لمتى راح نضل نناقش

فيه أصعب من اللي نحنا فيه

ذل ما و صل له أحد قبل كده

ظلم و قهر ما فيه غيره

طردونا شردونا عذوبنا جوعنا

و الكل ساكت و لا إله إلا الله و الشهيد

حبيب الله

و الحين الأقصى ما بقالهم كثير و يهدموه و يبنوا هيكلهم

عليه و ضم الحرم الإبراهيمي و مسجد بلال بن رباح لأثارهم اليهودية

و الكل بتفرج و ساكت لا فيه حدا يهش و لا يكش

بس فالحين في الكتابات الإنشائية و الحماسية

ما حدا عند إستعداد ينحرق علشان يزيل العتمة

و اللي عندهم إستعداد مش سامحين لهم

و مش راضين يتنازلوا لهم عن مناصبهم

و آخرة اللي قاعد بيصير

مزيد من الإنتهاكات في حقنا

و القادم أعظم

تقبل مروري

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم