النبي في نظرالمنصفون والعقلاء في الغرب 2024.

سجل أعداء الإسلام في الفترات الأخيرة خطوة أبعد في عداوتهم للنبوة حينما هاجم بعض القساوسة الغربيين المهووسين شخص النبي المصطفى -صلى الله عليه وسلم-، ونعته القس جيري فالويل ب"الإرهاب"، وقال متبجحا "إنه كان رجل عنف، ورجل حرب"، أما القس الأمريكي بات روبرتسون الذي يقود جناحا قويا في الحزب الجمهوري حزب الرئيس جورج بوش- إسمه(التحالف النصراني)، فقد وصف النبي الكريم -صلى الله عليه وسلم- ب"المتعصب"، وقال الشقي "إنه كان لصا وقاطع طريق" قطع الله لسانه، ووصف القس المسيحي فرانكلين جراهام الإسلام بأنه "دين شرير" ، أما القس النمسوي كورت كرين فقد قال إن الإسلام "دين متعصب".

وهذه التصريحات الموتورة كلها تعبر عن صغر النفس وعدم معرفة حقيقة الإسلام وحقيقة النبوة الناصعة التي شهدت لها مئات بل آلاف الشهادات المنصفة شرقا وغربا، بل إنها تعبر في حقيقة الأمر عن مدى التعصب الأعمى والتصامم الذي يصاب به بعض أعداء الإسلام الذين لا يزيدون الإسلام إلا سطوعا، ولا يزيدهم إلا شقاء.

ونود هنا أن نقف عند بعض الشهادات التي أنصفت الحقيقة واعترفت بصدق النبوة حتى وإن لم يلمس الإسلام شغاف قلوب أصحابها، وما ذلك إلا لأن الحق والموضوعية يفرضان مقاييسهما على من كان ينشد المعرفة الحقة.

إن المتأمل لما كتب وقيل يدرك أنه لم تحظ شخصية في التاريخ البشري العريض بمثل ما حظيت به شخصية النبي الكريم محمد -عليه أفضل الصلاة والسلام- من الإهتمام والإشادة والتمجيد من كافة الأعراق والشعوب والطوائف والملل، وفي شتى اللغات. وبالرغم من وجود من حاولوا الطعن في نبوة الرسول الكريم (-صلى الله عليه وسلم-) والتشكيك في رسالته بسبب الحقد على الإسلام وإطباق الجهل بالإسلام على أصحابها والبعد عن الموضوعية العلمية في البحث والتدقيق، فإن التيار العام ظل يسير في ناحية التقدير الحقيقي لشخصية محمد(-صلى الله عليه وسلم-) في تاريخ البشرية، وفضل رسالته على الإنسانية، بشكل يتوخى الإنصاف والموضوعية بعيدا عن الأحقاد الصليبية وتعاليم الكنيسة في القرون الوسطى.

وبإطلاعنا على ما قيل في النبي -صلى الله عليه وسلم- من طرف المفكرين والمستشرقين والفلاسفة الغربيين المنصفين نجد أن هؤلاء يمثلون كبار مفكري الغرب وأعمدة الفكر والفلسفة فيه، وقد حاولوا الوقوف على عظمة الرسول الكريم (-صلى الله عليه وسلم-)، منبهرين بشخصيته العظيمة ونبل أخلاقه وطهارة حياته وخلوها من كل ما يثلم أخلاقه القرآنية، والبعض منهم اكتفى بوضع شخصية نبي الإسلام في إطارها الحقيقي الذي يعرفه المسلمون أجمع، دون أن يلمس الإسلام ودعوته شغاف قلوبهم، والبعض الآخر ممن ظلوا بعيدين عن الإسلام تعرضوا للشخصية العامة للنبي كواحد من الأبطال والعباقرة الذين أثروا في مسيرة التاريخ، لكن فئة من هؤلاء كان إطلاعهم على خصائص شخصية الرسول (-صلى الله عليه وسلم-) وفضائلها مدخلا إلى البحث في الإسلام، ومن تم إلى إعلان إسلامهم علنا على الملإ.

عظمة النبي في عيون الغربيين:

كارلايل يرد على النصارى و الملحدين:

النبي المحرر:

النبي -صلى الله عليه وسلم- والفتوحات:

فضل النبي -صلى الله عليه وسلم- على الإنسانية والعالم:

للاطلاع على التفاصيل هنا

المنصفون 2024.

مفكر فرنسي: الجهل بالإسلام وراء أزمة الرسوم المسيئة

أدان المفكر الفرنسي الشهير ريجيس دوبريه قيام صحف الدانمارك والدول الغربية، بنشر الرسوم التي أساءت للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

وأكد دوبريه أن نشر الرسوم تسبب في جرح مشاعر المسلمين؛ لأنها مست عقيدتهم، وأوضح أن حرية الصحافة ليست مطلقة؛ بل يجب أن تخضع لقوانين تُحقق توازنًا بين الحرية والمسئولية، في إطار يرفض الدعوة لاحتقار وازدراء الأديان والمعتقدات.

وأشار دوبريه إلى أن الرسوم تنم عن جهل الغرب بالإسلام، مؤكدًا أن هذا الجهل عمّق الفجوة بين الغرب والإسلام.
وأعرب عن أسفه لأن الغرب يهتم بالأمر عندما يتعلق بالإساءة للمسيحيين أو اليهود أكثر من اهتمامه بما إذا كانت الإساءة تمس المسلمين.

جاء ذلك في الندوة التي نظمتها اللجنة العربية لحقوق الإنسان المصرية ومراسلون بلا حدود واللجنة الدولية للدفاع عن تيسير علوني مراسل قناة الجزيرة المسجون في إسبانيا تحت عنوان الحماية والحرية والمسئولية، وعُقدت بنقابة الصحافيين بالقاهرة.

اليابان تندد بالرسوم المسيئة وتعتبرها عملاً طائشًا

اعتبر وزير الخارجية الياباني أن وسائل الإعلام الأوروبية التي نشرت الرسوم الكاريكاتورية المسيئة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قامت بعمل طائش أثار الاحتجاجات وغضب العالم الإسلامي.

وقال الوزير الياباني تارو آسو: حتى لو كنا غير مسلمين، فإننا ندرك جيدًا أن الإسلام يحرم التمثيل التصويري للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وتابع: يبدو لي عملاً طائشًا أن يقوم المرء بنشر الرسوم رغم أنه يدرك سلفًا هذا الأمر المتصل بالإسلام.

وكانت كل الصحف اليابانية الكبرى قد امتنعت عن نشر تلك الرسوم التي تسخر من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

هذا اكبر دليل على انه الاسلام دين الحق والحق دائما استاذي يشع كنور الشمس الساطعة الذي لايغفل عنه حتى الاعمى

تحياتي لشخصك الرائع

تقبل مروري البسيط

اخى دودى
بالفعل
الجهل سيد كل المصائب
والجهل بالشئ افظع بكثير من الخطأذاتة
وقد قيل فى من احد الحكماء
"عدو عالم خير من صديق جاهل"
الله يهدى الجميع الى طريقة المستقيم
تقبل مرورى
سيدتي الرائعه أحلي دنيا
لك كل الشكر لمرورك الدائم علي مواضيعي وتفاعلك مع كل ما أطرح
ولتفاعلك مع قضية الرسومات المسيئه لنا ولنبينا، والهجوم الشرس علي ديننا
لهو دليل دامغ علي سمو أخلاقك، ورقي فكرك…
أقبلي مني كل أحترام
أخي الغالي وائل
أشكر لك مرورك الرائع، وتفاعلك الأروع
فصدقا ما أتيت به من كلام ومثال يدعم قولك
فعدوك العالم يقدر فيك قوتك وحسنك، اما صديقك
الجاهل فيسيء لك من حيث لا يعلم
أقبل مني كل أحترام وتقدير

المنصفون 2024.

مفكر فرنسي: الجهل بالإسلام وراء أزمة الرسوم المسيئة

أدان المفكر الفرنسي الشهير ريجيس دوبريه قيام صحف الدانمارك والدول الغربية، بنشر الرسوم التي أساءت للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

وأكد دوبريه أن نشر الرسوم تسبب في جرح مشاعر المسلمين؛ لأنها مست عقيدتهم، وأوضح أن حرية الصحافة ليست مطلقة؛ بل يجب أن تخضع لقوانين تُحقق توازنًا بين الحرية والمسئولية، في إطار يرفض الدعوة لاحتقار وازدراء الأديان والمعتقدات.

وأشار دوبريه إلى أن الرسوم تنم عن جهل الغرب بالإسلام، مؤكدًا أن هذا الجهل عمّق الفجوة بين الغرب والإسلام.
وأعرب عن أسفه لأن الغرب يهتم بالأمر عندما يتعلق بالإساءة للمسيحيين أو اليهود أكثر من اهتمامه بما إذا كانت الإساءة تمس المسلمين.

جاء ذلك في الندوة التي نظمتها اللجنة العربية لحقوق الإنسان المصرية ومراسلون بلا حدود واللجنة الدولية للدفاع عن تيسير علوني مراسل قناة الجزيرة المسجون في إسبانيا تحت عنوان الحماية والحرية والمسئولية، وعُقدت بنقابة الصحافيين بالقاهرة.

اليابان تندد بالرسوم المسيئة وتعتبرها عملاً طائشًا

اعتبر وزير الخارجية الياباني أن وسائل الإعلام الأوروبية التي نشرت الرسوم الكاريكاتورية المسيئة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قامت بعمل طائش أثار الاحتجاجات وغضب العالم الإسلامي.

وقال الوزير الياباني تارو آسو: حتى لو كنا غير مسلمين، فإننا ندرك جيدًا أن الإسلام يحرم التمثيل التصويري للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وتابع: يبدو لي عملاً طائشًا أن يقوم المرء بنشر الرسوم رغم أنه يدرك سلفًا هذا الأمر المتصل بالإسلام.

وكانت كل الصحف اليابانية الكبرى قد امتنعت عن نشر تلك الرسوم التي تسخر من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

هذا اكبر دليل على انه الاسلام دين الحق والحق دائما استاذي يشع كنور الشمس الساطعة الذي لايغفل عنه حتى الاعمى

تحياتي لشخصك الرائع

تقبل مروري البسيط

اخى دودى
بالفعل
الجهل سيد كل المصائب
والجهل بالشئ افظع بكثير من الخطأذاتة
وقد قيل فى من احد الحكماء
"عدو عالم خير من صديق جاهل"
الله يهدى الجميع الى طريقة المستقيم
تقبل مرورى
سيدتي الرائعه أحلي دنيا
لك كل الشكر لمرورك الدائم علي مواضيعي وتفاعلك مع كل ما أطرح
ولتفاعلك مع قضية الرسومات المسيئه لنا ولنبينا، والهجوم الشرس علي ديننا
لهو دليل دامغ علي سمو أخلاقك، ورقي فكرك…
أقبلي مني كل أحترام
أخي الغالي وائل
أشكر لك مرورك الرائع، وتفاعلك الأروع
فصدقا ما أتيت به من كلام ومثال يدعم قولك
فعدوك العالم يقدر فيك قوتك وحسنك، اما صديقك
الجاهل فيسيء لك من حيث لا يعلم
أقبل مني كل أحترام وتقدير