خبر عاجل للساده المهاجرين في احدي دول الاتيحاد الاوروبي 2024.

خبر عاجل للساده المهاجرين في احدي دول الاتيحاد الاوروبي

عزيزي المهاجر اليكم المتحدث العربي باسم ام ام د وهي مجموعة مسجلة حكومية
عزيز المهاجر وعزيزتي المهاجره داخل دولة ايطاليا ودولة فرانسا ومستوطن بصفة شرعية اي حامل اقامة وعزيزي المهاجر الي كافة احدي دول الاتيحاد الاوروبي
بعد ان تكلم الكل عن ضعف الاقتصاد وكثره البطالة في دولة ايطاليا ودولة فرانسا والبعض من الدول الاوروبية
الان عزيزي المهاجر وعزيزتي المهاجره في دولة ايطاليا ودولة فرانسا ومستوطن بطريقة شرعية اي حامل اقامة لاتترك رحلتك تمضي بدون مقابل لاتترك رحلتك تمضي بها الايام وانت تبحث عن عمل
الان عزيزي المهاجر ام ام د توفر لك العمل بدولة المانيا وتقوم بتغير باستبدال الاقامة الايطالية ام الاقامة الفرنسية ام اقامة احدي دول الاتيحاد الاوروبي باقامة المانية لكي تكون مواطن لك كافة الحقوق
وتقوم معك ام ام د من بداية تغير الاقامة حتي استلامك عمل المناسب
عزيزي المهاجر وعزيزتي المهاجره لاتترك الايام والسنوات تمر عليك ويكون ثمن غربتك هو البحث عن عمل
عزيزي المهاجر بادر واسرع مع ام ام د
عزيزي بادر واسرع مع ام ام د لتحقيق حلمك التي اقبلت علي الهجره للهجره من اجله
تخصصت ام ام د من اجل كل اجنبي مهاجر
عزيزي المهاجر داخل دولة ايطاليا ام دولة المانيا ام دولة فرانسا ام عزيزي المهاجر من كافة دول الاتيحاد الاوروبي تم ذكر دوله ايطاليا ودولة فرانسا في البدايه لانها الدول الاكثر بطالة بسبب الهجره غير شرعية والعدد الاكثر من المغتربين العرب تمضي عليهم السنوات في هذه البلدان بدون مقابل
عزيزي حامل الاقامة الايطالية ام الاقامة الفرنسية ام حامل اقامة من احدي دول الاتيحاد الاوروبي
عليك باخذ موعد مسبق للحضور شخصيا الي مجموعة ام ام د لكي تنال رحلة عمل حقيقية
وكذالك المهاجرين في دوله المانيا يوجب اخذ موعد مسبق للحضور شخصيا
ام ام د تقوم ببدء العمل في معاملتك من لحظة حضورك في مقرها
» MMD e.K. • Internationale Arbeitsvermittlung «

بعض فضائل المهاجرين من القرآن 2024.

1- الإخلاص:
قال تعالى ( لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ) [الحشر: 8] قوله تعالى ( يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًا ) يدل على أنهم لم يخرجوا من ديارهم وأموالهم إلا أن يكونوا مخلصين لله، مبتغين مرضاته ورضوانه(4).
2- الصبر:
قال تعالى: ( وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلأَجْرُ الآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ – الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ) [النحل: 41،42]
3- الصدق:
قال تعالى: ( لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ) [الحشر: 8].
قال البغوي في تفسيره: قوله: ( أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ) أي في إيمانهم (5).
4- الجهاد والتضحية:
قال تعالى ( الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ) [التوبة: 20].
ولعل الملاحظة الجديرة بالتأمل في هذا المجال، أن التضحية ملازمة للجهاد في سبيل الله، إذ لا جهاد دون تضحية(1).
5- نصرهم لله ورسوله:
قال تعالى عن المهاجرين: ( وَيَنصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ) [الحشر: 8].
6- التوكل على الله عز وجل:
قال تعالى عن المهاجرين: ( الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ) [النحل: 41-42]
7- الرجاء:
قال تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللهِ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )[البقرة: 218].
وإنما قال ( يَرْجُونَ ) وقد مدحهم؛ لأنه لا يعلم أحد في هذه الدنيا أنه صائر إلى الجنة ولو بلغ في طاعة الله كل مبلغ لأمرين، أحدهما: لا يدري بما يختم له والثاني: لئلا يتكل على عمله، فهؤلاء قد غفر الله لهم، ومع ذلك يرجون رحمة الله وذلك زيادة إيمان منهم(2).
8- اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم في العسرة:
قال تعالى ( لَقَد تَابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ) [التوبة: 117].
وقد نزلت هذه الآية في غزوة تبوك

قال قتادة: خرجوا إلى الشام عام تبوك، في لهبان الحر، على ما يعلم الله من الجهد، أصابهم فيها جهد شديد، حتى لقد ذكر لنا أن الرجلين كانا يشقان التمرة بينهما، وكان النفر يتداولون التمرة بينهم، يمصها هذا ثم يشرب عليها، ثم يمصها هذا ثم يشرب عليها، فتاب الله عليهم وأقفلهم(1) من غزوتهم(2).
9- حق السبق في الإيمان والعمل يورث حيازة القدوة والسيادة:
قال تعالى: ( وَالسَّابِقُونَ الأوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
[التوبة: 100].
قال الرازي: والسبق موجب للفضيلة، فإقدامهم على هذه الأفعال يوجب اقتداء غيرهم بهم، وثبت بهذا أن المهاجرين هم رؤساء المسلمين وسادتهم(3).
10- الفوز:
قال تعالى ( الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ) [التوبة: 20]. قال أبو السعود في تفسيره: قوله تعالى: ( هُمُ الْفَائِزُونَ ): أي المختصون بالفوز العظيم أو بالفوز المطلق، كأن فوز من عداهم ليس بفوز بالنسبة إلى فوزهم(4).
11- الإيمان:
قال تعالى: ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ آَوَوا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ) [الأنفال: 74].

ومن كانت هذه صفاتهم فقد وعدهم الله بأمور منها ::

1- سعة رزق الله لهم في الدنيا:
قال تعالى: ( وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ
مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إلى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا
رَّحِيمًا ) [النساء: 100].
ومن سعة رزق الله لهم في الدنيا تخصيصهم بمال الفيء والغنائم، فالمال لهؤلاء؛ لأنهم أخرجوا من ديارهم فهم أحق الناس به(1).
2- تكفير سيئاتهم ومغفرة ذنوبهم:
قال تعالى: ( فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنْكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لأُكَفِّرَنَّ
عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ ثَوَابًا مِّن عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ
الثَّوَابِ ) [آل عمران: 195].

3- ارتفاع منزلتهم وعظمة درجتهم عند ربهم:
قال تعالى: ( الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ) [التوبة: 20].
فالذين نالوا فضل الهجرة والجهاد بنوعيه؛ النفسي والمالي أعلى مرتبة وأعظم كرامة ممن لم يتصف بهما كائناً من كان، ويدخل في ذلك أهل السقاية والعمارة(2).
4- تبشيرهم بالجنة والخلود فيها:
قال تعالى: ( الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ – يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُّقِيمٌ – خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ) [التوبة: 20-22].

هذا بعض ما وعد الله به المهاجرين من الجزاء والثواب بسبب جهادهم المرير.
إن المهاجرين بإيمانهم الراسخ ويقينهم الخالص لم يمكنوا الجاهلية في مكة من وأد الدعوة، وهي في مستهل حياتها، لقد استمسكوا بما أوحى إلى نبيهم ولم تزدهم حماقة قريش إلا اعتصاما بما اهتدوا إليه وأمنوا به، فلما أسرفت الجاهلية في ذلك صاروا أهلا لما أسبغه الله عليهم من فضل في الدنيا، وما أعده لهم يوم القيامة من ثواب عظيم

منقوووول

فلتخرس ألسنة كل من نال من المهاجرين خاصة وصحابة نبينا صلى الله عليه وسلم عامة
فما شأنه بقوم مدحهم ربنا في قرآن يتلى إلى يوم الدين ووعدهم بمغفرته وجناته !!.

ماشاء الله كلهم على راسنا اخى الكريم

جزاااك الله كل خير تقبل مروري اخوك خليل

شكرا لمرورك الطيب أخي خليل

جزاك الله خيرا وبارك فيك