خطبة رائعة جداً
للشيخ : سلطان بن حمد العويد
بعنوان : الأسباب الشرعية لتحصيل البركة
البركة هي الزيادة في الخير والبركة هذه لا تكون إلا من الله
فلا يكون شيء مبارك إلا بدليل شرعي
وفي هذه الخطبة يبين الشيخ الأسباب الشرعية لتحصيل البركة من الأماكن والأشياء والأزمان والحالات.
للاستماع و التحميل mp3 :
أو
أو
ورزقك الفردوس الاعلى من الجنة
أغلب الأطفال يتعلقون تعلقاً شديداً بالأهل, مما قد يسبب لهم العديد من المشاكل المستقبلية, كضعف شخصية الطفل أو عدم قدرته على تحمل المسئولية فيما بعد، وأيضاً عدم قدرته على التواصل الإجتماعى مع جميع أنماط الشخصيات الأخرى.
نقدم لكِ سيدتي أسباب تعلق الطفل الزائد بالأهل و حلول تلكَ المشكلة:
-فتور أحد الوالدين تجاه الطفل فيلجأ الطفل إلى الآخر.
-إسراف أحد الوالدين في الدلال وتلبية المطالب من أحد الوالدين أو الإثنين.
-البعد المفاجئ عن الأبن بسبب سفر أو غيره في عمر صغير يصنع له صدمة تجعله متعلقاً بالأم للغاية .
-الحلول:
– تعاملي بحزم إذا كان الحل في التعامل الحازم, فلا تلبي أي مطالب بسبب البكاء أو إدعاء المرض, ولا تضعفي, كوني حنونة وحازمة في نفس الوقت.
– حاولي إبعاده عنكِ بالتنزه مع أحد أشقائكِ وأبنائه أو شقيقتكِ غير المتزوجة مثلاً أو مع أبيه بحيث يكون الأمر ممتعاً حتى لو كانت نزهة قصيرة لشراء شئ سريع.
-إوجدي له نشاطاً محبباً, وإتركيه يمارسه وإنشغلي بأي شئ في المنزل, ولا تكوني دوماً بجانبه.
-إعملي على إشراك الطفل في اللعب مع من هم في مثل سنه, حتى يتعود الطفل على التواصل إجتماعياً.
-أشعري طفلكِ بالأمان بتواجدكِ معه, وأخبريه بأنكِ إن ذهبت لأي مكان ستعودين إليه.
-تحدثي معه إن كان عمره يسمح للحوار لتعرفي سبب المشكلة.
-إعملي على تنظيم وقتكِ بحيث تقضي معه وقتاً يومياً وآخر إسبوعياً , وكذلك أبيه حيث يكون هناك وقت لكِ معه ولأبيه معه, ويكون وقت مفيد وقيم يملؤه التواصل والحب والحنان.
قبل الخوض في هذا المضمار، يجب أن نبين أن الحديث قد يطول لأن الأمر كما ذكرنا سابقاً أمراً إنسانياً ويرتبط بالبشر كصفةٍ وليس مقصوراً على البعض، فبشكل عام يمكن أن تكون أسباب خيانة الزوج لزوجته ما يلي:
العادة والطبع: الكثير من الرجال يميلون للخيانة والتعدد بطبعهم، فعند سؤالهم عن سبب أو أسباب خيانتهم لزوجاتهم؟ يقفون عاجزين عن تقديم الإجابة الوافية، فيبررون ذلك فقط بأنهم يتصرفون ويقومون بفعل الخيانة، دون أي تفكيرٍ معمقٍ منهم، أي بتلقائيةٍ وعفويةٍ بلا أي دوافع سيئةٍ.
تقصير الزوجة: تقصر بعض الزوجات في حقوق المنزل وواجباته، كأن يقصرن في الحفاظ على نظافته وترتيبه أو في تربية الاطفال وتدريسهم وغيرها، مما يشعر الرجل بأنه غير متزوج، فالفوضى التي تحيط به من كل مكانٍ، بعد قضاء يوماً مرهقاً في العمل، يقلل من الراحة النفسية التي تتفاقم يوماً بعد يومٍ، فيبدأ بالبحث عن الراحة مع امرأةٍ أخرى، فيخون زوجته وهكذا.
إهمال الزوجة لجمالها: تظن الكثير من السيدات مع الأسف، أن زواجها وإنجابها للأطفال، يعني نهاية مرحلة العناية والإهتمام الشخصي، فتبدأ بنكران ذاتها فلا هي تتجمل ولا ترتدي الملابس الجميلة الملفتة، أو حتى تلك الألوان الأنثوية الزاهية، وكأنها دخلت في مرحلة الكاَبة وهذا ما يقتل الروح الحلوة بين الزوجين، لأن الرجل مهما كان متفهماً ومقتنعاً بإنشغالك بالمنزل ومتطلباته، فإنه لا يمكن أن يغض النظر عن إهتمامك بنفسك وبجمالك، لأنك أنثى بنظره سواءً كنت مشغولةً أم لا، وهو يريد تلك الأنثى.
الحجة الدينية: يخون الكثير من الأزواج زوجاتهم بحجة البحث عن زوجةٍ ثانيةٍ وثالثةٍ ورابعةٍ، على أساس أن الشرع حلل ذلك، غير أنهم يقومون بذلك بهدف التسلية والخيانة لا أكثر ولا أقل.
عدم التوافق: يبرر الرجال خيانتهم لزوجاتهم، بعدم وجود التوافق المادي والثقافي والإجتماعي والنفسي بينهما، الأمر الذي يجعل الحياة المشتركة بينهما صعبة وربما مستحيلة، وعند سؤالهم عن إذا ما كانوا يعرفون ذلك قبل الإرتباط بزوجاتهم؟ يجيبون بأن الحياة الزوجية مختلفةٌ كلياٌ عما قبلها من كل النواحي.
ربما توجد العديد والعديد من الأسباب لخيانة الزوج لزوجته، التي يسعدنا أن تشاركينا بها وبتفاصيلها.
لا عدمنا ماتخطه اناملك
شكرا لك
وقد أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
أن هذا يورث الألفة .. ويزيد المودة..
فقال عليه الصلاة والسلام :
} إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه فإنه أبقى في الألفة و أثبت في المودة . قال الألباني : حسن . {
(2) إفشاء السلام ..
أتعلم ان إفشاء السلام يزيل الوحشة.. ويذهب الدهشة .. التي تولد المحبة في الله ..
كما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم ..
}« لاَ تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا.
أَوَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى شَىْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ ». صحيح مسلم {
(3) الهـــــــــــدية ..
حيث قال المصطفى عليه الصلاة والسلام السلام :
( تهادوا تحابوا. قال الألباني حسن )
(4) تَخَوُّلُ الزيارة..
أتعلم أخي المحب ان الإكثار من الزيارة يجلب الملل .. يورث الفتور..
وأن قلتها تقسي القلوب .. ولذلك ..
قال صلوات الله عليه وسلم :
(زر غبا تزدد حبا)
(5) القصد في الحب والبغض ..
أي الوسطية في الحب والبغض ..
حيث قال سيدنا علي رضي الله عنه :
}أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما, وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما . صحيح الأدب المفرد للشيخ الألباني . {
(6) الحرص على الطاعة وترك المعاصي ..
لان الإيمان والعمل الصالح سبب لمحبة الله لعبده .. فإذا أحبه كتب له القبول الحسن بين عباده
قال تعالى } إن الذين امنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا{["] سورة مريم (أيه :96)
)
بــيــــــــــــــــــادر
(لا إله إلا أنت سبحانك أستغفرك وأتوب إليك)
يسلمــــو على المرور ..
دمت بود
| . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ) هذه الآية استوعب الله . – سبحانه و تعالى – بها الأسباب التي تدرك بها مغفرة الله أحدهــا : التوبة وهـو الرجوع عمـا يكرهه الله ظاهراً وباطنا إلــى ما يحبــه الله ظاهرا وباطنـا وهي تَجُبُّ ما قبلهــا من الـذنـوب صغارها وكبارها . الثــانـــي : الإيمان وهــو الإقرار والتصديق الجازمالعام بكــل ما أخبر الله بـه ورسوله، الموجب لأعمـال القــلـوب ، ثـم تتبعها أعمال الـجـوارح و لا ريب أن مــا فـي القلب من الإيمان بالله وكتبه ورسله واليوم الآخـر" الـذي لا ريـب فيــه" أصــــل الطاعات وأكبرها وأساسها ويدفـع مــا وقـــع بالإتيان بما ينافيه وعـــدم إصرار القلب عليـه فإن المؤمن بما في قلبه من الإيمان ونوره لا يجامع الـمعاصي . الثالث : العمل الصالح وهذا شامل لأعمال القلوب وأعمــال الجوارح وأقـــوال اللســــان ، والحسنات يذهبن السيئات . فمـن كمل هـذه الأسباب الأربعة فَلْيُبْشر بمغفرة الله العامة الشاملة ؛ ولهـذا أتى فيه بوصـف المبالغة فقال (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ ) |
| الأسباب التي تدرك بها مغفرة الله . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ) هذه الآية استوعب الله . – سبحانه و تعالى – بها الأسباب التي تدرك بها مغفرة الله أحدهــا : التوبة وهـو الرجوع عمـا يكرهه الله ظاهراً وباطنا إلــى ما يحبــه الله ظاهرا وباطنـا وهي تَجُبُّ ما قبلهــا من الـذنـوب صغارها وكبارها . الثــانـــي : الإيمان وهــو الإقرار والتصديق الجازمالعام بكــل ما أخبر الله بـه ورسوله، الموجب لأعمـال القــلـوب ، ثـم تتبعها أعمال الـجـوارح و لا ريب أن مــا فـي القلب من الإيمان بالله وكتبه ورسله واليوم الآخـر" الـذي لا ريـب فيــه" أصــــل الطاعات وأكبرها وأساسها ويدفـع مــا وقـــع بالإتيان بما ينافيه وعـــدم إصرار القلب عليـه فإن المؤمن بما في قلبه من الإيمان ونوره لا يجامع الـمعاصي . الثالث : العمل الصالح وهذا شامل لأعمال القلوب وأعمــال الجوارح وأقـــوال اللســــان ، والحسنات يذهبن السيئات . فمـن كمل هـذه الأسباب الأربعة فَلْيُبْشر بمغفرة الله العامة الشاملة ؛ ولهـذا أتى فيه بوصـف المبالغة فقال (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ ) |
||
والف تحيه لك تقبل منى أعذب وارق تحياتى
المعطرة بالمسك والعنبر واذكى انواع الزهور
إليك بعض الأسباب التي تدفع الرجل للتصرّف بطريقة غريبة في بعض الأحيان.
• هموم العمل
لا بدّ لهموم العمل أن تشغل بال الرجل إلى حدّ كبير خصوصاً إن كان الرجل صاحب شركة أو مديراً عامّاً وكلّ المسؤوليات تقع على عاتقه، لهذا السبب فقد يقوم ببعض التصرّفات الخاطئة وغير المفهومة.
• هموم الأولاد
قد يكون الأولاد من مسؤولية المرأة أكثر من الرجل، المرأة قد لا تبدي الكثير من الخوف أو القلق جرّاء ذلك وتستطيع التعامل معه، إلّا أنّ الرجل لا يستطيع عدم إبداء غرابة في ما يتعلّق بهذا الهمّ الكبير الذي يثقل كاهله.
• الخوف من المستقبل
من الطبيعيّ أن يخاف المرء على مستقبله خصوصاً الرجل لأنّه ربّ العائلة وهو المسؤول عن كلّ شيء يتعلّق بالمسائل الماليّة العائليّة المستقبليّة التي إمّا أن تتحسّن أو تسوء، لهذا السبب سيخاف من المستقبل وسيقلق ممّا قد يحصل فيه.
• الغيرة
قد تدفع الغيرة بالرجل أحياناً الى أن يتصرّف بطريقة غريبة مع المرأة وهي لا تفهم السبب، فإن تكلّمت مع شخصٍ آخر أو حاولت مساعدته يبدأ بالتفكير وقد يتصرّف معها بغرابة تامّة.
• الحبّ
لا بدّ أن يخاف الرجل من أن تنساه زوجته وأن لا تداوم على حبّه بعدما كانت هائمةً به وتفعل المستحيل من أجله، فإذا شعر بفتور صغير منها فسيتصرّف أيضاً بغرابة.
يغضب الرجال المرأة أحياناً لأنّهم ببساطة لا يعبّرون عن مشاعرهم ولا عن مخاوفهم المستقبليّة أو الحاضرة، وقد تعاني المرأة جرّاء ذلك ولكن عليها أن تفهم السبب الذي دفعهم إلى التصرّف بطريقة غريبة قبل أن تحكم وتتصرّف أيضاً بطريقة خاطئة.
ممنون بشدة لجهودك الْرآقيْة.
تقديري العميق.
علاقاته السابقة لسبب نعجز عن تفسيره، لا يمكننا أن نطلب من فتاة الارتباط برجل كان له علاقة سابقة مع قريبة لها أو صديقة، أو ربّما فتاة من معارفها وخصوصاً عدوّة لها، قد يحفل سجلّه بعلاقات سابقة وبأسماء لا تُعدّ ولا تحصى وقد ترتبط فيه ولكن قليلات قليلات هنّ النساء اللواتي يرضين برجل رفضته فتاة يعرفنها.
خوفها من الشّماتة: جرأة كبيرة تحتاجها الفتاة كي تقبل برجل فيه مواصفات كانت تضع عليها "فيتو" في مجالسها وصرّحت بالأمر أمام القريب والغريب أو كانت مثلاً تسخر منه مع شقيقاتها، من جهة ثانية تقارن الفتيات أنفسهنّ بمن حولهنّ وبأزواجهنّ ويخفن أن يُقال " انظروا بمن رضيت"، فيخترن عليه العزوبية وإن كان على مضض.
إذا كان لديك طفل يتبع هذه العادة غير المحمودة، والتي لا تكون ذلك في أول الأمر لأن الطفل لا يعي أو يدرك تصرفاته، أما بعد تقدمه في المراحل العمرية ستعطي إيحاء بوجود نوع من الاضطرابات النفسية.
ولا تتساهل أي أم في التغاضي عنها، لأنك ستصل بصعوبة لإيجاد الطريقة التي تقلع طفلك أو طفلتك عن هذه العادة وكأنها طرق الإقلاع عن التدخين.
وطرق الإقناع تتجلى في الطرق التالية:
الثواب: وهو أن تطلبي منه الدخول في تحدي مع نفسه لمدة محددة ليترك عادة مص الإصبع في مقابل مكافأة أو حافز كبير له.
العقاب: وهذه الطريقة عكس الأولى طريقة تحدي الآباء، وذلك بوضع ملح على الإصبع أو أي مادة لاذعة ترغب الطفل عن مص إصبعه مرة أخرى ويتم اللجوء إليها بعد الطريقة الأولى.
أو تركيب بعض أدوات الأسنان التي توضع في الفم تمنع من وضع الطفل لإصبعه في فمه.
والسبب وراء سعي الأمهات لترك أطفالهن هذه العادة أنها تسبب اعوجاج في الفك وفي شكل الأسنان نفسها فنجد بروزها في الفك العلوي ووجود مسافات بينها، في حين دخول الفك السفلي للخلف مما يؤدي إلى الاحتياج إلى تقويم الأسنان.
على فكرة انا كنت كده وانا صغيرة
في حفظ الله ورعايته
بعض الأسباب لعدم النجاح في العمل
في بعض الأحيان تكون بيئة العمل صعبة, و يعاني بعض الموظفون من مشكلات في التقدم و التطور أو في الاستمرار في العمل, فتقف في وجههم الكثير من الصعاب التي تستنزف طاقتهم و لا تصل بهم إلى المكان الذي يطمحون إليه, و قد تكون هذه الصعاب مرتبطة بأدائهم وسلوكهم, أو طريقة تفكيرهم, و ليست بالضرورة مرتبطة بكمية العمل التي يقدمونها, لذلك يجب عليهم الإنتباه لبعض الأمور و محاولة السيطرة عليها, من أجل الحصول على النجاح:-
عدم وضوح الهدف:- يجب على كل شخص أن يحدد هدفا لعمله, من خلاله يمكنه قياس نجاحة أو فشلة, و استخدامه كمعيار يساعد في تحدد سيره في الاتجاه الصحيح أو حافز يشجعه على الاستمرار كلما اقترب منه, ولا تقتصر الأهداف على الأهداف الكبيرة التي قد تحتاج إلى شهور طويلة أو أعوام لتحققيقها, إنما يمكن أيضا أن توضع أهداف بسيطة تصل بمجموعها إلى الأهداف الكبيرى, و تكون قابلة للتحقيق في ساعات, أيام أو أسابيع أيضا.
التفكير السلبي:- يجب الأبتعاد عن التفكير بسلبيات العمل أو اي معوقات, و البدء في التفكير بالمحفزات التي قد تساعد في الاستمرار, فليس هناك عمل سهل بطبيعته, فلو كانت الأعمال سهلة لما تطلبت كل تلك الشهادات و الخبرات, و اختيار الكفاءات للقيام بها بدقة, و لا تعتبر الصعوبة في العمل سلبية تحسب ضده, بل قد تكون إيجابية تساعد في التميز و الإبداع.
انحصار التفكير في العمل بنمطية:- ينغمر الكثير من الناس في العمل, بحيث لا يجد لنفسه الوقت الكافي لكي يفكر حتى يتوصل لأفكار جديد و مختلفة, تجعل منه شخص مميز وخلاق, و بالتالي شخص ناجح و قيمة لا يمكن لمديره الاستغناء عنه, ففي معظم الأحيان يتقدم الخلق و الابتكار على المثابرة, و الجمع بينهما هو طريق ليس له نهاية إلا القمة.
الثقة بالقدرات:- من الضروري أن يؤمن الشخص بقدرته على التطور, و الأبتعاد عن فكرة أن قدراته محدوده, فالقدرات تبقى محدودة فعلا إلى تقاعسنا عن تطويرها, و هي ليست موروثا نجده أو لا نجده داخلنا, بل هي أمر يمكننا اكتسابه و الاستزاده منه بأساليب و طرق مختلفة و على قدر رغبتنا بذلك.
التنظيم:- عدم وجود مخطط للعمل اليومي و توزيع المهام لأوقات معينه, قد يقود لضعف في الأنجازات, و سوء تقدير الوقت, و خصوصا حين يرتبط عملك بأداء مهام خلال وقت معين, و التنظيم لا يقتصر على الوقت فحسب, بل على ترتيب أرواقك, أدواتك, مراسلاتك, أو كل ما يرتبط بالعمل .
الإرهاق:- ينصح بممارسة بعض الطرق التي تساعد على الاسترخاء كالتعرض لأشعة الشمس و الإستماع للموسيقى و التمارين الرياضية و إتباع حمية محفزة للطاقة, و بشكل مؤكد النوم فترات كافية.
الضغط:- يعتبر الضغط عامل هدم, حيث أنه يترجم على أشكال مختلفة منها الاحباط, الرغبة في الانسحاب, أو الغضب و افتعال المشاكل و العلاقة السيئة مع الأخرين, لذا علينا إيجاد الطرق المناسبة للتخلص منه بطريقة صحية و التعامل مع مسبباته بطريقة واعية تفقده السيطرة على سلوكنا و و ضعنا الصحي والنفسي.
منقول
سبحانك لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله كل خير
بالتأكيد أن كل فتاة تحلم بأن يكون فستان زفافها هو الأفضل، حتى يغدو حلما يطاردها في كل يوم، لكن الكثير من التركيز على مواصفات ومثاليات مبالغ فيها من شأنها أن تجعل من فستان زفافك هو الأسوأ وليس الأفضل، والأسباب التي تؤدي إلى ذلك هي:
• محاولة تجسيد فكرة "العروس المثالية": على العروس الاقتناع أنّ الجمال نسبي يأتي بأشكال وأحجام مختلفة، وبالتالي فاستحضار صورة معيّنة ومحاولة التشبّه بها أمرٌ لا يعني النجاح على الإطلاق. لذا على العروس التركيز على الصورة الحقيقية لنفسها، والإيمان بأنّه ليس ضرورياً الحصول على إطلالة مثالية أو حتى زفاف مثالي.
• محاولة إيجاد "الفستان المثالي": للنقطة هذه علاقة وثيقة بسابقتها من حيث محاولة العروس تجسيد فكرة "العروس المثالية"، بعض الفتيات يعتقدن أنّ عدم الحصول على فستان مثالي، يعني أنهنّ لن يحصلن على زواج مثالي. لذا عند التفكير بصورة الفستان الذي تريده، على العروس اختيار القصّة التي تناسبها هي فقط قبل أن تبدأ بتنفيذها على ثوب الحفل.
• الشعور بالقلق: أهم ما قد يُريح العروس ويُبعدها عن هوس فستان الزفاف أن تختار الثوب المناسب لجسمها في مواعيد معيّنة لا أكثر. كمَا لا يجب أن تختار الفستان على أساس أنّها قد تفقد الوزن، فالتعديلات مُمكنة فقط قبل أيام من تسليم الفستان.
• الإصرار على فستان "أميرة الأحلام": أحد أهم الأشياء التي ينبغي للعروس التنبّه لها عند شراء فستان الزفاف، هي كيفية ملاءمته لطبيعة جسمها. إذا كانت عظام جسمها مكسوة باللحم وكانت مصرّة على رداء الـ Ball Gown، فلا يجب أن تنتظر الظهور كأميرة الحكايات الخيالية!!
