يسلموووووووو
بس ماينفع يقعدوا كتير
هيدبلوا في النهايه
ميرسي ليكي ياقمر
في حفظ الله ورعايته
ومما لاشك فيه أن هذه التقنية المبتكرة تحمل عوامل جذب متعددة لاتقتصر فقط على الفاعلية والأمان ولكن تمتد إلى الراحة وسهولة العلاج وتوافر الأساس البحثي والمرجعية العلمية.
إن cool sculpting النحت البارد هي نتاج تطبيق عملي لمبادئ علمية فريدة ومتميزة جعلت معالجة الدهون والتخلص منها أمرا متاحا وميسورا بعيدا عن الجراحة. وهاهي عجلة التطور العلمي تدور والأيام حبلى دوما بالجديد والحديث.
ماتنسوني من تعليقاتكم الحلوة
سلامي ياحبايبي
بس اسم غريب النحت البارد
شكرا للمعلومات
تقبلي مروري
موضوع جميل ومفيد وجديد
مشكوووووووووووور
الحلى الاول : حلى السويسرول بالمارس
المقادير :
واحد علبة بسكويت اولكر
سبع حبات شوكلاتة مارس
علبة قشطة
ظرف دريم ويب
ملعقة بيكنج باودر
ملعقة فانيليا
كيك سويسرول امريكانا بالفانيليا وبالشوكلاتة ( الكمية حسب حجم الصينية)
أنا استخدمت للصينية الوسط ( 12) حبة بنكهة الفانيليا وزيها بالشوكلاته
الطريقة :
* يوضع المارس في حمام مائي الى ان يذوب ثم يوضع في الخلاط مع القشطة و الدريم ويب و البيكنج باودر
والفانيليا .
* يوضع بسكويت الاولكر في الصينية بعد سقيه في الحليب .
*ثم توضع فوقه طبقة من الكيك بنكهة الشوكلاته ويوضع علية قليل من خليط المارس .
* ثم توضع فوقه طبقة من الكيك بنكهة الفانيليا ثم باقي خليط المارس .
*يزين حسب الرغبة .
* نضعه في الثلاجة حتى يبرد ويتماسك ثم يقدم .
الحلى الثاني : حلى الجالكسي
المقادير :
ست حبات شوكلاتة جالكسي سادة
علبتين قشطة
قالب زبدة 100 غرام
علبة بسكويت اولكر
حليب لسقي الاولكر
الطريقة :
*يذوب الجالكسي مع الزبدة في حمام مائي ثم ترفع من على النار ونضيف لها علبتين قشطة ونخلطهم جيدا .
* تم نضع في الصينية طبقة من البسكويت المسقي بالحليب .
* ثم نضع قليل من خليط الجالكسي ثم طبقة من البسكويت وهكذا حتى تصبح لديك ثلاث طبقات من البسكويت والطبقة الاخيرة تكون من خليط الجالكسي .
* نقوم بتزيين الطبق و وضعه في الثلاجة حتى يبرد ويتماسك ثم يقدم .
الحلى الثالث : حلى خطير
المقادير :
علبتين بسكويت اولكر
نصف اصبع زبدة 100 غرام
12 حبة جبن كيري
علبة نستلة المكثف حجم كبير ( انا استخدمتها اكثر من النصف بشوي )
ظرف كريم كراميل بودرة
ثلاث ملاعق كاكاو بودرة
الطريقة :
*يطحن البسكويت حتى يصبح ناعم مثل الدقيق ثم يعجن مع الزبدة ويرص بصينية بايركس وسط .
* نضع في الخلاط الجبن الكيري مع الحليب المكثف ونخلطها ثم نضعه على البسكويت المطحون ثم ندخلها الفرن لمدة خمس دقائق او حتى يتماسك خليط الجبن
*نخرجه من الفرن ونتركه يبرد تماما .
*نضع في قدر صغير كأس ماء و ظرف الكريم كراميل والكاكاو البودرة ونتركها تغلي على النار ثم نضعها على طبقة الجبن والحليب المكثف .
* ندخلها الثلاجة لتبرد ثم قدميها .
*الــــــطـــــريــــقـــه:
نضع جميع المقادير بالخلاط الكاس ماعدا الثلج نضعه على الكاس او الجك اللذي سيقدم به الموكا
وللتزيين نضع التوفي على شكل خطوط مخربشه على الكاس ويصبعليه الموكا فورا
وبالهناء والعافيه
عندما يتحول الطقس إلى قمة القسوة، فقد حان الوقت كي تخرجي السترات والأوشحة والملابس الصوفية استعدادا للشتاء ولما سيحدث في الأيام المقبلة.
وفي حين أن ارتداء العديد من الملابس أمر الضروري عندما تنخفض درجات الحرارة، ولكن إذا تم هذا الأمر دون اعتناء تام، فسيؤدي ولا شك إلى مظهر ضخم وغير مريح.
فارتداء العديد من الطبقات لابد وأن يشعرك بالدفء والجفاف عندما تكونين خارجا في البرد، بل ويجب أن يمنعك من العرق عندما تكونين في الدفء بالداخل.
وسواء كنت من المتنقلين دائما أو تخططين لقضاء يوم بالخارج برغم برودة الطقس أو فقط تريدين إضفاء لمسة متجددة من الملابس إلى دولابك الخاص في هذا الموسم، فلابد وأن تتقني جيدا فن ارتداء الطبقات.
ارتداء الأقمشة والمنسوجات المناسبة:
لا شيء أسوأ من ارتداء العديد من الملابس في محاولة للتدفئة ولكنك لاتزالين تشعرين بالبرد، فهو الأمر الذي يرجع برمته إلى نوعية الأقمشة والمنسوجات، فأنت بحاجة إلى معرفة الأقمشة التي تحفظ الحرارة والتنفس وتصرف الرطوبة.
ومن أجل ارتداء الطبقات بشكل صحيح ومناسب، عليك البدء بالطبقة الأساسية الأولى والتي تضع الأساس لما سيأتي فوقها. فالملابس الداخلية الحرارية المصنوعة من أنسجة كالبوليستر وصوف المارينو والحرير المعالج تسمح لبشرتك بالتنفس وتحافظ على الحرارة التي يولدها الجسم مع تحول الرطوبة عند التعرق.
وتعتبر كافة هذا الأقمشة من الطبقات الأساسية الجيدة، لأنها ووفقا لما ذكره الخبراء في هذا المجال تبعد الرطوبة وتناسب درجات الحرارة المتفاوتة خلال فصلي الخريف والشتاء.
ويعد البوليستر أخف هذه الأنسجة الثلاثة ومقاوما للتجاعيد، في حين أن صوف المارينو به ألياف دقيقة متعددة مما يجعله من الطبقات الأساسية المناسبة لكل موسم.
أما الحرير المعالج فهو محسن كيميائيا لقدرته على درء الرطوبة، وهو يعتبر حريرا مكلفا إلى حد ما ويناسب الطقس قارس البرودة.
وقد تجدين هذه الطبقات الأساسية في أنواع خفيفة إلى ثقيلة الوزن، وكذلك في أشكال دافئة إلى فضفاضة، مع العلم أن الأزياء الفضفاضة تسمح بمرور الهواء، أما الدافئة الملتصقة بالجسم فهي تحافظ على الحرارة التي يولدها الجسم ذاتيا.
وإذا كنت تعيشين في مناخ ذي درجة حرارة متوسطة في الخريف والشتاء، أو أنك لا تعرقين ولا تخططين للخروج كثيرا في تلك الأجواء، فمن ثم يصبح القطن بمثابة طبقة أساسية أخرى جيدة يمكن أخذها في الاعتبار.
فالقطن يسمح لجلدك بالتنفس ويمتص الرطوبة، فضلا عن كونه غير مكلف ومريح، ولكنه على الجانب السلبي يأخذ وقتا طويلا حتى يجف ومن ثم يصبح خيارا سيئا لهؤلاء الذين يعرقون بشدة.
وفي الأجواء والطقوس الباردة يفعل القطن شيئا يذكر له وهو الحفاظ على جفافك تحت الطبقات الخاصة بك. أما الطبقة الثانية أو المتوسطة فهي تُرتدى في المقام الأول للعزل ولابد ويجب أن تكون فضفاضة ومرنة على عكس الأساسية لكي تسمح بتوزيع الهواء المعزول.
فالقطن والصوف بما في ذلك الكشمير وكذلك البوليستر كلها خيارات جيدة من الطبقات، لأنها تعمل على العزل وإبعاد الرطوبة. وعن الطبقة الخارجية فعليها أن تحميك من الرياح والمياه، ويضاف البلاستيك والتاتينيوم والطبقات العازلة للمياه إلى السترات الصوفية لصد الأمطار، أما المعاطف الصوف والمعزولة فهي تحميك من الرياح والبرد.
وإذا كنت تخططين للخروج كثيرا في الطقس البارد، فيعتبر التاتينيوم من الأنسجة التي تبقيك معزولة وجافة حتى وأثناء معظم الأنشطة المرهقة والصعبة.
ارتداء الطبقات من أجل الأناقة:
إن البقاء دافئة عندما يكون الطقس باردا بالخارج لايعني بالضرورة التنازل عن أناقتك أو التخلي عن نصف الملابس الموجودة بدولابك، فأنت بإمكانك تحويل أي مظهر من خلال إضافة الطبقات، وزيادة دولابك من خلال ارتداء تلك القطع على مدار السنة.
أن ارتداء الطبقات ليس فقط من أجل الطقس، ولكننا عندما نضع الطبقات ونرتديها من أجل الطقس، نبدو تلقائيا في شكل أفضل.
وبشكل عام فإن قاعدة الأناقة هي القصير على الطويل والطويل على القصير، أي ارتداء ثوب خفيف الوزن مع سترة ضيقة وطويلة، أو تنورة طويلة مع ملابس علوية واسعة وقصيرة، ومن ثم اعملي على البدء بالطبقة السفلى واستكمال باقي المظهر مع تغطية أكثر الأجزاء من جسمك.
ومن أجل الشعور بالراحة عند ارتداء الطبقات، ابدأي مع أكثر الملابس نحافة وانتهي بالأثقل، وفي الجزء العلوي يمكن أن تكون أول طبقة هي تيشيرت يليه قميصا أو بلوزة بأكمام طويلة، وأن تكون الطبقة الثالثة هي السترة أو السترة الصوفية والرابعة معطف طويل.
أما الجزء السفلي فيكون إما من خلال البنطال الثقيل المصنوع من الجلد أو الصوف والذي يشعرك بالدفء والعزلة، أو الخفيف المصنوع من الليكرا أو الصوف المنقوش.
كذلك يمكن ارتداء السراويل الضيقة تحت الثوب أو التنورة، وبهذا تعملين على استخدام ملابسك الصيفية في الشتاء أيضا، وفي الأجواء شديدة البرودة يمكنك ارتداء الملابس الداخلية الحرارية وتلك السروايل الضيقة تحت البنطال مع الجوارب الصوفية لمزيد من الدفء.
من ناحية أخرى ينبغي أن يعتمد عدد الطبقات التي ترتدينها على درجة الحرارة ومستوى نشاطك، فإذا كنت تمشين إلى عملك يوميا أو تركبين الدراجة، فأنت بحاجة إلى طبقات إضافية لعزل الرياح، أما من تقود سيارتها فهي بحاجة إلى طبقات أقل.
والطبقات أيضا يمكن أن تعمل على إدراج المزيد من الألوان إلى دولاب ملابسك، وهي ذلك المظهر الذي نراه كثيرا في الخريف والربيع، ومن ثم فلا تترددي في ارتداء الألوان، فهي الشيء الطريف الذي تجلبه الطبقات.
فالطبقات تتيح فرصا هائلة لتوسيع نطاق ذوقك الخاص في الموضة والأناقة، شريطة أن تكوني على استعداد لاستخدام الألوان والأشكال والأنسجة المناسبة.
أكسسوارات الطبقات:
غالبا ما تصنع الأكسسوارت أو تكسر المظهر العام، ولكنها في نهاية المطاف تحدد نمطك وذوقك الخاص في الملابس، وفيما يلي بعض من نصائح الأكسسوارات:
1- تساعد الأحزمة في تحديد شكل الخصر، وهو الأمر الضروري خلال فصل الشتاء عندما تعمل الطبقات المتراكمة – مهما كانت نحافتها – على إخفاء جسمك.
فمن ثم قومي باستخدام الأحزمة مع السترة والتنورة أو طبقات التيشرتات لمزيد من الأناقة والجمال.
2- الأعقاد الطويلة أو القصيرة
3- لا تعمل الأوشحة فقط على إحداث الفرق عندما يأتي الأمر إلى الشعور بالدفء، ولكنها أيضا تضيف لمسة رائعة من وهج الألوان. ومن ثم اعملي على ربط الوشاح الطويل حول عنقك كي يصل إلى فتحة السرة، واختاري الألوان المتوهجة كالأحمر أو الأخضر
ما عم شوف
انا عدلت الموضوع
منور
منورة حبيبتي رورا
عَن أَبِي هُرَيرَةَ عَن النَّبِيِّ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ: (اشتَكَت النَّارُ إِلَى رَبِّهَا فَقَالَت: يَا رَبِّ أَكَلَ بَعضِي بَعضاً فَأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَينِ :نَفَسٍ, فِي الشِّتَاءِ، وَنَفَسٍ, فِي الصَّيفِ . فَهُوَ أَشَدٌّ مَا تَجِدُونَ مِن الحَرِّ، وَأَشَدٌّ مَا تَجِدُونَ مِن الزَّمهَرِيرِ) رواه البخاري. اشتكتِ النارُ إلى ربِّها . فقالت : يا ربِّ ! أكل بعضي بعضًا . فأَذِن لها بنفَسَينِ : نفسٍ في الشتاءِ ونفسٍ في الصيفِ . فهو أشدُّ ما تجِدون من الحَرِّ . وأشدُّ ما تجِدونَ من الزَّمهريرِ
الراوي : أبو هريرة المحدث : مسلم فهذه النار عندما اشتكت إلى خالقها، والشكوى كانت من أنه قد أكل بعضها بعضاً، فكيف بالذي في داخلها؟ وكيف بمن يعذب فيها؟ وكيف بمن حكم الله عليه بالخلود فيها؟ فشفقةً من الله بهذه النار التي خلقها لإحراق الكفار والمنافقين والعصاة ومن يستحق دخولها، أذن لها بنفسين، نفس في كل موسم فأشد ما نجد أيها الأحبة من الحر ما هو إلاّ نفس من أنفاس جهنم وأشد ما نجد من البرد أيضاً ما هو إلاّ نفس من أنفاس جهنم. الراوي : أبو هريرة المحدث : الألباني |