هذه الحلقة الثالثة بفضل الله من سلسلة حرس الحدود الإصدار الجديد لعام 2024
<a rel="nofollow" href="http://
انشر لغيرك
المقادير:
كيلو لحم او دجاج
بصلتين متوسطة الحجم مفرومة
فصين ثوم مهروس
تقريبا ربع كاسة زيت
جزرتين وحدة مبشورة ووحدة مقطعة ارفاع على شكل طولي
البهارت فقط ( ملح + فلفل اسود + كمون حب) وهنا السر البهارات قليلة وخفيفة
عصير طماطمتين كبيرة وتصفى بعد العصر من القشر والبذور
مقدار نصف ملعقة صلصلة طماطم ويمكن الاستغناء عنها_((حلاوة البخاري لما يكون لونو برتقالي مو احمر))
رز بسمتي طويل الحبة مقدار كاسة ونصف منقوع في الماء تقريبا 15 دقيقة
الطريقة؟:
اول شئ نسخن الزيت وانا هنا استخدم عادة زيت الزيتون واضع عليه البصل والجزرة المبشورة الى ان يذبل ثم نضع الثوم ثم اللحم او الدجاج على نار عالية نشوح اللحمة تقريبا ثلث ساعة نقلب القدر ونتركه ونرجع نقلب ونتركه الين ما تشوفي مناطق معينة في اللحمة صار لونها بني محمر
بعد كدا نحط عصير الطماطم ونقلبو على نار متوسطة الين ما تتسبك اللحمة والي يبغى الرز يكون احمر يحط الصلصة ثم البهارت على حسب الرغبة
واخر شئ نحط موية فايرة على اللحمة الين ما الموية تغطي اللحمة ونتركها تغلي الين ما تستوي اللحمة وكل ما تنقص الموية نزيد مويةحارة
نحط مقدار الرز مع الجزرة المقطعة رفاع واهم شئ تكون الموية مرتفعة على الرز مقدار تقريبا 2 سم وترفع النار الى ان تظهر الثقوب نضع التنكة وعلى نار هادئة تقريبا نص ساعة الى انا يستوي
وبالهناء والعافية
في حفظ الله ورعايته
هذه كلمة قصيرة بعنوان هلاك الناس بهلاك علمائهم
لفضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحيم البخاري – حفظه الله –
رابط التحميل
وجعل ماتقدمه من خير ثقيلا في ميزان حسناتك
اخي الكريم لقد قمت بتغيير الرابط لانه يوصل الى موقع اخر
تقبل مروري
وجعلنا الله من المتواصين بالحق
ينقل للقسم المناسب
وهذا هو الكتاب الذي منعته تلك المحكمة
فاقرأه لتعرف تاريخك الذي يريدون تغييبك عنه لتظل تابعا بعد أن كنت سيدا
كتاب الانشراح ورفع الضيق في سيرة أبي بكر الصديق
لعلي محمد الصلابي
حمل من هنا
____
ملحوظة:
الصلابي مع روعة أسلوبه وغزارة علمه ودقة آرائه إلا أنه أحيانا يذكر أحاديث بمعناها وليس بنصها كما أنه أحيانا ينقل بعض الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة .
وهذا لا يعني ترك القراءة له فعنده الخير الكثير بفضل الله (أحسبه ولا أزكيه على الله) لكن معناه أن تراجع وراءه الأحاديث التي يرويها لك في الكتاب .
والله أعلم
انشر الكتاب لغيرك مع التنبيه على الملحوظة سابقة الذكر لمن تنشر لهم الكتاب
شكرا لك أختي
سارعي بقراءته ونشره مع التنبيه على مسألة الأحاديث السابقة الذكر
السلام عليكم
صدقت أخي الحبيب فعلا فكل مسلم هدف لهم
أرحو أن تقرأ الكتاب وأن تنشره على النت بل وبين أهلك ومعارفك مطبوعا وعلى الكمبيوتر
مع تنبيه من تنشره لهم على مسألة الأحاديث التي سبق الكلام عنها بفضل الله
السؤال
هل يمكن أن تشرحوا لي باختصار كيف جمع البخاري ومسلم الحديث ؟
الجواب :
الحمد لله
جمع الإمامان الجليلان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج النيسابوري الأحاديث المروية في كتابيهما من مصدرين أساسيين :
مصادر شفوية : تتمثل في أخذهما العلم عن شيوخهما ، وسماعهما الأحاديث من رواتها .
مصادر مدونة ومكتوبة : وهي كتب الحديث المجموعة من قِبَل المحدِّثين الكبار السابقين لتاريخ تأليف الإمامين لصحيحيهما ، فقد ظهرت كتب حديث سميت بـ " المسانيد " في بدايات القرن الثاني الهجري ، كما ظهرت الكتب المرتبة على الأبواب الفقهية ، وهذه الكتب بدورها حوت الكتب والصحف الحديثية المكتوبة في القرن الأول الهجري ، ومن أشهر هذه الكتب : الجامع أو السنن لعبد الملك بن جريج (80-150هـ)، والسنن للأوزاعي (88-156هـ)، والجامع لسفيان الثوري (97-161هـ)، والموطأ لمالك بن أنس (93-179هـ) وغيرها كثير ، وقد شَكَّلَت هذه الكتب المادة الأولى لصحيحي البخاري ومسلم ، حيث سمعا هذه الكتب بالأسانيد الصحيحة إليها ، ثم ضمَّناها في كتابيهما .
يقول د/فؤاد سزكين :
" علماء الحديث لا يخفى عليهم محاولة المؤلف أنه استهدف تأليف جامع صحيح مختصر ، مستخرج من مصنفات الجيلين السابقين من المحدثين ، التي قد كثر عددها وكبرت أحجامها وتعذر على المهتمين الإحاطة بها والاستفادة منها ، ويبدو أن البخاري لم يفد من كتب الحديث فحسب ، بل إنه استخدم كثيرا من الكتب اللغوية والتاريخية والفقهية " انتهى.
" تاريخ التراث العربي " (1/221)
ولفؤاد سزكين كتاب خاص بعنوان " دراسات في مصادر البخاري " كتبه باللغة التركية ، وكتب مقدمته باللغة الانجليزية ، وكان في ترجمتها أن قال :
" ما زال الاعتقاد سائدا أن البخاري – مثل باقي المؤلفين في الحديث – لم يكن من الممكن أن يستخدموا كتبا مدونة من قبل ، وأنه جمع صحيحه من مصادر شفوية ، جمعه من رواة الحديث الذين التقى بهم أثناء رحلاته في الأقاليم المختلفة للعالم الإسلامي ، وعلى العكس من هذا الاقتناع حقيقة أن هذا العالم نفسه كان له فضل اكتشاف المصادر المدونة الأولى للحديث ، وأنه مثل بعض سابقيه قد وصل عن طريق مصادره إلى معرفة أنه وجدت بعض الوثائق في الحديث من القرن الأول الهجري ، ومع هذا فقد أخطأ هذا الباحث في فكرة أن العلماء المسلمين زعموا أن الحديث كان يؤخذ كلية من المواد الشفوية ، والواقع أن المقارنة – بين صحيح البخاري وموطأ مالك – وحدها كافية للرد على الزعم بأن البخاري لم يكن من الممكن أن يستخدم كتبا مدونة " انتهى باختصار.
نقلا عن هامش " تاريخ التراث العربي " (1/221-225) ، وينظر: (1/148-151) منه . ويقول الدكتور حاكم المطيري :
" مرحلة ظهور الموسوعات الحديثية ، تبدأ تقريبا من النصف الثاني للقرن الثاني الهجري إلى آخر القرن الثاني (150-200هـ)، حيث ظهرت الموسوعات ، وكثرت كتب الحديث ، وتنوعت في موضوعها وترتيبها وأسلوبها وحجمها ، وهذه المرحلة هي التي حددها الذهبي بقوله : ( ثم كثر ذلك – أي تأليف الكتب – أيام الرشيد ، وكثرت التصانيف )، أي أن عصر هارون الرشيد (170-203هـ) هو عصر ازدهار وانتشار الكتب والمؤلفات في جميع العلوم الإسلامية والعربية في الحديث والتفسير والفقه والأصول والنحو والأدب .
وقد اعتمد علماء الحديث في هذه المرحلة على الكتب والمؤلفات التي ظهرت في المرحلة الثالثة ، فقد ألف العلماء الموسوعات الحديثية الكبيرة التي تضم كثيرا من كتب تلك المرحلة ، فنجد أن ( المصنفات ) و ( المسانيد ) في المرحلة الرابعة أصبحت تشتمل على الأحاديث التي في كتب ابن جريج ومالك وحماد بن سلمة والأوزاعي والليث بن سعد وابن أبي عروبة ، وغيرهم من علماء المرحلة الثالثة ، وقد تضاعف عدد الروايات في هذه الموسوعات الحديثية إلى حد كبير ؛ لأن مؤلفيها قد سمعوا وقرؤوا تلك الكتب على عدد من الشيوخ الذين قرؤوها أو سمعوها من أصحابها ، فيضعون في موسوعاتهم جميع روايات هؤلاء الشيوخ ، فنجد – مثلا – أن أحمد بن حنبل قد قرأ أو سمع كتب حماد بن سلمة من تلاميد حماد بن سلمة ، كشيخه يزيد بن هارون وشيخه عفان بن مسلم وشيخه موسى بن إسماعيل..إلخ ، فجمع في ( المسند ) رواياتهم جميعا ، فصار الحديث الواحد في ( مصنف ) حماد بن سلمة ثلاثة أحاديث أو أكثر في ( مسند ) أحمد بعدد الشيوخ الذين قرأ عليهم أحمد، أو سمع منهم هذا ( المصنف).
وهكذا تنوعت الكتب والمؤلفات في المرحلة الرابعة ، وتفنن العلماء في التصنيف بعدها ، فهناك المسانيد التي جمعت أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وحده مرتبة على أسماء الصحابة الذين رووها… وهناك أيضا الصحاح ، وهي التي اقتصرت على الأحاديث النبوية التي اتفق علماء الحديث على صحتها مرتبة على الأبواب الفقهية ، وأشهرها صحيح البخاري (56هـ)، ومسلم (61هـ) " انتهى.
" تاريخ تدوين السنة وشبهات المستشرقين " (ص/99-103) .
وهكذا نعلم أن الإمامين البخاري ومسلم إنما جمعا جهود من سبقهما ، وانتقيا منها الأحاديث التي هي في أعلى مراتب الصحيح ، وذلك من خلال الرواية بالأسانيد إلى أصحاب الكتب الكثيرة المؤلفة في المرحلة السابقة ، إلى جانب الرواية عن الشيوخ الذين أسندوا الأحاديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم من غير طرق الكتب السابقة .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لمرورك على موضوعي
وفقكم الله لكل مايحب ويرضى
[youtube]
ربنا يعيينا جميعا على رفعة الاسلام
ربنا يكرمك استاذ محمد على ما قدمته ويباركلك ان شاء الله
في حفظ الله ورعايته
جزاك الله خيرا .. وشكرا على مرورك الكريم .
قال ابن الصلاح في " مقدمة علوم الحديث " : ما أسنده البخاري ومسلم – رحمهما الله – في كتابيهما بالإسناد الْمُتَّصِل فَذلك الذي حَكَما بِصِحّته بلا إشكال .
وأما الْمُعَلَّق – وهو الذي حُذِف مِن مُبتدأ إسناده واحد أو أكثر – وأغلب ما وقع ذلك في كتاب البخاري ، وهو في كتاب مسلم قليل جدا ففي بعضه نظر .
قال :
وينبغي أن تقول : ما كان من ذلك ونحوه بِلفظ فيه جَزْم وحكم به على مَن عَلّقه عنه فقد حَكم بِصِحّته عنه … ثم إن ما يتقاعد مِن ذلك عن شَرط الصحيح قليل يوجد في كتاب البخاري في مواضع مِن تراجم الأبواب دون مقاصد الكتاب وموضوعه الذي يُشْعِر به اسمه الذي سَمَّاه به وهو : " الجامع المسند الصحيح المختصر مِن أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسُننه وأيامه" .
وإلى الخصوص الذي بيناه يرجع مطلق قوله : ما أدخلت في كتاب الجامع إلا ما صح
وكذلك مطلق قول الحافظ أبي نصر الوايلي السجزي : أجمع أهل العلم – الفقهاء وغيرهم – على أن رجلا لو حَلف بالطلاق : أن جميع ما في كتاب البخاري مما رُوي عن النبي صلى الله عليه و سلم قد صَحّ عنه ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاله لا شك فيه أنه لا يَحْنَث والمرأة بِحالها في حبالته .
وكذلك ما ذَكَرَه أبو عبد الله الحميدي في كتابه الجمع بين الصحيحين مِن قوله : لم نَجد مِن الأئمة الماضين – رضي الله عنهم – أجمعين مَن أفصح لنا في جميع ما جَمَعه بِالصِّحة إلاَّ هذين الإمامين .
فإنما المراد بكل ذلك : مَقَاصِد الكتاب وموضوعه ومُتون الأبواب دون التراجم ونحوها ؛ لأن في بعضها ما ليس من ذلك قطعا .
فهذا قطعا ليس مِن شرطه ، لذلك لم يُورِده الحميدي في جمعه بين الصحيحين . فاعْلَم ذلك فإنه مُهِمّ خَافٍ . اهـ .
فالأحاديث المعلقة عند البخاري لا تعتبر مُسْنَدَة ، وليست على شَرْطِه ، ولذا فإنها لا تُعتبر مُسنْدَة
واسم كتابه : الصحيح الجامع المسند …
والْمُعلَّق ليس مُسْنَدًا .
ولذلك لا يصحّ عند أهل الاصطلاح أن يُذكر الحديث مما رواه البخاري تعليقا ثم يُقال : رواه البخاري . وإنما يُقيَّد بأن البخاري رواه مُعلَّقًا .
ومثله ما رواه مسلم في مُقدِّمة الصحيح ، فلا يصحّ أن يُقال فيه : رواه مسلم . بل يُقيَّد بأنه رواه في المقدِّمَة .
ودي
المقادير:
ملعقتا طعام من الزبدة
كيلوغرام من افخاذ وصدور الدجاج
بصلتان متوسطتان مقطعتان الى جوانح
2 الى 3 فصوص ثوم مهروسة
ملعقة صغيرة من مسحوق الكمون
ملعقة صغيرة من مسحوق الكزبرة اليابسة
نصف ملعقة صغيرة من العقدة الصفراء
كوبان من الارز البسماتي
3 اكواب من مرقة الدجاج
رأسا بندورة متوسطا الحجم مقطعتان الى مكعبات صغيرة
ربع كوب من الزبيب
ربع كوب من الصنوبر المقلي
تسخن الزبدة او السمنةثم تقلى فيها قطع الدجاج حتى تصبح ذهبية اللون وطرية وناضجة تمام.
تسخن بقية الزبدة او السمنة او الزيت في المقلاة نفسها ويقلى البصل مع الثوم والبندورة والتوابل حتى يذبل البصل وتنضج البندورة.
يضاف الارز المغسول والمصفى ويقلى مع المزيج لبضع دقائق حتى تتغلغل التوابل جيدا في الارز، تضاف مرقة الدجاج ثم تغطى القدرويطهى الكل على نار خفيفة لمدة 10 دقائق.
تضاف بعدها قطع الدجاج ويتابع الطهو حتى يصبح لحم الدجاج طريا ويمتص الارز كل المرقة.
تترك القدر مغطاة لمدة نصف ساعة حتى ترتاح ثم يقدم الارز مع الدجاج ويزين الطبق بالزبيب والصنوبر واللوز.
يعطيك الف عافيه
اكلات رائعه
تقبلي مروري
ودمتي بود