ترجمة ألمانية لبعض الأحاديث النبوية الشريفة 2024.



نبدا* بحديث* سيد* الأستغفار**

اللهم* انت ربي* خلقتني* وانا* عبدك وانا علي* عهدك* ووعدك* مااستطعت* اعوذ* بك* من* شر* ما* صنعت* ابوء* لك* بنعمتك* علي* وايوء بذنبي* فاغفر لي* فانه* لايغفر* الذنوب الا* انت

********************************Oh* Gott* Du* bist* mein* Herr* .Es* gibt* keinen* Gott* ausser* Dir* .Du* hast* mich* erschaffen, ich bin* Dein* Diener,und* ich* harre* in* deinem* Bund* und in* Deiner* Verheissung* aus,so* gut* ich* kann. Ich* such* zu der Flucht**bei dir vor* dem* Boessen* meiner* Taten.ich bekenne Deine WohlTaten* zu* mir und* ich bekenne meine* Schuld.So vergib* mir , denn* keiner* vergibt die* Suende** ausser* Dir.*

الحديث* الثاني:

من* حسن* اسلام* المرء* تركه* ما* لايعنيه

Zum* guten**Islam* eines* Menschen,zu* lassen* ,was* ihn* nicht angeht.**

الحديث الثالث:

لايؤمن احدكم* حتي يحب* لأخيه* مايحب* لنفسه

keiner* von* euch* ist* glaubig,bis* er* fuer* seinen* Brueder* wuenscht,was er* fuer* sich* selbst* wuenscht*******

ترجمة** حديث* يابن* أدم* انك* مادعوتني

يابن* ادم* انك* مادعوتني* ورجوتني* غفرت* لك** ولا* ابالي* يابن* ادم* لو بلغت ذنوبك* عنان السماء ثم* استغفرتني* غفرت* لك** .يابن* ادم* لو لقيتي* بقراب* الأرض* خطايا ثم لقيتني* لاتشرك بي* شيئا*لأتيتك* بقرابها* مغفرة.

O* Sohn* Adams* solange du* Mich anflehst* und* *Mich* hoffst, vergabe**Ich dir,was* vin* Dir* ist,* und* beachte* nicht.

O* Sohn* Adams,wenn** auch deine *Suenden* bis* zu Wolken* des* Himmels* erreichten,und* du* Mich* um* Verzeihung* bittest, so* vergebe* Ich* dir.

O* Sohn* Adams,* wenn* du* Mir* Suenden* braechtest** nahezu** gleich* der* gesamten* Erde* und* du* Mir* nichts* beigesellst,wuerde* Ich* dir* gewiss* nahezu* gleichermassen** Verziehung* entgegenbringen.

حديث* يا غلام انني* اعلمك* كلمات

ياغلام* اني* اعلمك* كلمات* احفظ الله* يحفظك, احفظ الله* تجده** تجاهك واذا* سألت* فسأل الله* واذا استعنت* فاستعن* بالله* واعلم* ان* الأمة* لو* اجتمعت** علي* ان* ينفعوك* بشئ لم* ينفعوك* بشئ** قد* كتبه* الله* لك ,وان* اجتمعوا* علي* ان* يضروك* بشئ** لم* يضروك* بشئ* قد* كتبه الله* علك* رفعت* الأقلام* وجفت* الصحف

Juenglich*, Ich* lehere* dich einige* Woerte: Bewahr* Allah,,dann* bewahrt** Er* dich .Bewahre* Allah ,dann*** findest* du*ihn**mit* Dir.Wenn* du* bittest,dann* bitte Von* Allah. Wenn* du* Hilfe* suche,dann** suche* Hilfe* bei* Allah.Wisse,dass** die gesamte* Gemeinschaft,wenn* sie sich* versamlt,dir** in einer* Sache* zu* nuetzen,sie* dir nur** in* etwas* nuetzt,das* Allah schon* fuer* dich* niedergeschrieben** hat,und dass* die gesamte* Gemeinschaft,wenn* sie* sich* versamelt,dir* in* einer* sache zu* schaden,* sie* dir* nur* in* etwas* schaden ,dass* Allah schon* fuer* dich niedegeschrieben* hat.

Die* Schreibfedern** sind** hochgehoben* und* die* Seiten* getrocknet.*


عن أبي ذر جُنْدُبِ بْن ِ جُنَادَةَ وأبي عَبدِ الرَّحمن ِ مُعاذِ بْن ِ جَبَلٍ رضِي اللهُ عنْهُمَا عَنْ رَسُول ِ اللهِ صَلَّي اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:

Nach Abù Darr Gundub ibn Gunada und Abù Abd al-Rahmàn Mu´àd ibn Gabal( Allahs Wohlgefallen auf beiden) hat Allahs Gesandter (Allahs Segen und Heil auf ihm) gesagt:

اتق ِ اللهَ حيثُمَا كنتَ وأَتْبِع ِ السيئة َ الحسنة َ تمحُهَا وخَالِق ِ الناس بخُلُق ٍ حسن ٍFürchte Allah, wo immer du bist, und lasse der bösen Tat die gute Tat folgen, sie damit auszulöschen, und begegne den Menschen mit gutem Wesen.
رَوَاهُ التَّرْمِذيُّ وَقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ، وفي بَعْض ِ النُّسَخ ِ حَسَنٌ صَحِيحٌ

Dies berichtete al-Tirmidî, und er hat gesagt: es ist ein guter hadît. In einigen Abschriften (der Sammlung des Tirmidi) heißt es: ein guter, gesunder hadit.

Quelle:

Ahmed von Denffer: Al-nawawi: Vierzig Hadite

مجموعة من الأحاديث في الفضائل من تجميعي 2024.


السلام عليكم ورحمة الله

الترغيب في كلمات يقولهن فيمن خاف ظلماً:

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا تخوف أحدكم السلطان فليقل: اللهم رب السموات السبع ورب العرش العظيم كن لي جاراً من شر فلان بن فلان, يعني الذي يريده ومن شر الجن والإنس, وأتباعهم أن يفرط عليَّ أحد منهم عز جارك وجل ثناؤك ولا إله غيرك" رواه الطبراني ورجاله ثقات.
حديث 788 مختصر الترغيب والترهيب.
************************************************** ************
فضل الراحمون:
عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الراحمون يرحمهم الرحمن, ارحمو من في الأرض يرحمكم من في السماء "رواه أبو داود والترمذي بزيادة فيه وقال حسن صحيح.
حديث 792 مختصر الترغيب والترهيب.
************************************************** ************فضل دعوة المظلوم وإن كان فاجراً:
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "دعوة المظلوم مستجابة وإن كان فاجراً ففجوره على نفسه" رواه أحمد باسناد حسن.
حديث 787 مختصر الترغيب والترهيب
************************************************** ************
في حمد الله بعد الطعام:

عن سهل بن معاذ بن أنس عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أكل طعاما ثم قال: الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه" رواه الأربعة.
حديث 750 مختصر الترغيب والترهيب.
************************************************** ************في سيد الاستغفار
عن شداد بن أوس رضي الله عنه عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: "سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت, خلقتني, وأنا عبدك, وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت, أعوذ بك من شر ما صنعت, أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي, فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. -قال-: ومن قالها من النهار موقناً بها, فمات من يومه قبل أن يمسي, فهو من أهل الجنة, ومن قالها من الليل وهو موقن بها, فمات قبل أن يصبح, فهو من أهل الجنة" رواه البخاري: 6307.
مختصر صحيح البخاري "كتاب الدعوات".
************************************************** ************
فيما كان يقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الكرب:
عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- كان يقول عند الكرب: "لا إله إلا الله العظيم الحليم, لا إله إلا الله رب العرش العظيم, لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض, ورب العرش الكريم" رواه البخاري 6346.
مختصر صحيح البخاري "كتاب الدعوات".
************************************************** ************
ثلاثا من المهلكات وثلاثا من المنجيات وثلاثاً من الكفَّارات وثلاثاً من الدرجات:
عن ابن عمر رضي الله عنه, قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ثلاث مهلكات, وثلاث منجيات, وثلاث كفَّارات, وثلاث درجات".
فأما المهلكات: فشح مطاع, وهوىً متبع, وإعجاب المرء بنفسه.
وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا, والقصد في الفقر والغنى, وخشية الله تعالى في السر والعلانية.
وأما الكفَّارات: فانتظار الصلاة بعد الصلاة, وإسباغ الوضوء في السَّبرات, ونقل الأقدام إلى الجماعات.
وأما الدرجات: فإطعام الطعام, وإفشاء السلام, والصلاة بالليل والناس نيام" حديث حسن, أخرجه الطبراني في الأوسط.
"صحيح الجامع الصغير وزيادته" حديث رقم (3045).
************************************************** ************
في انتظار الصلاة بعد الصلاة:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما, قال: صلينا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المغرب فرجَعَ من رجع, وعقَّب من عقَّب, فجاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مسرعاً قد حَفَزَه النَّفَس, وقد حَسَرَ عن ركبتيه, فقال: "أبشروا, هذا ربكم قد فتح باباً من أبواب السماء يباهي بكم الملائكة, يقول: انظروا إلى عبادي قد قَضَوْا فريضة, وهم ينتظرون الأخرى" حديث صحيح, أخرجه ابن ماجه.
"صحيح الأحاديث القدسية" لعصام الدين الصبابطي حديث (58).
************************************************** ************في صلة الرحم وصدقة السر:
عن ابن مسعود رضي الله عنه, قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: "صلة الرحم تزيد في العُمُر, وصدقة السر تطفئ غضب الرب" حديث صحيح.
"صحيح الجامع الصغير وزيادته" حديث رقم (3766).
************************************************** ************
في صلة الرحم وحسن الخلق وحسن الجوار:
عن عائشة رضي الله عنها, قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "صِلَة الرحم, وحُسنُ الخلق, وحُسنُ الجوار, يعمِّرن الديار, ويزدنَ في الأعمار" حديث صحيح, أخرجه أحمد في مسنده والبيهقي في شعب الإيمان.
"صحيح الجامع الصغير وزيادته"حديث رقم (3767).
************************************************** ************في أحب الكلام إلى الله:
قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: "أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله, والحمد لله, ولا إله إلا الله, والله أكبر, لا يضرك بأيهن بدأت" أخرجه مسلم.
"حصن المسلم" لسعيد بن علي بن وهف القحطاني. حديث رقم (261).
************************************************** ************
إن كنت تريد أن تُسَلَّ عنك الخطايا استلالاً:
عن أبي أمامة رضي الله عنه, عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: "إنَّ الغُسل يومَ الجمعة لَيَسُلُّ الخطايا من أصول الشَّعرِ اسْتلالاً" رواه الطبراني ورواته ثقات.
حديث 202 مختصر الترغيب والترهيب.
************************************************** ************فيمن صلى ركعتين بعد الوضوء
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه, قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: "ما من أحد يتوضأ فيُحسنُ الوضوءَ, ويصلي ركعتين, يُقبِلُ بِقلبِه وبوجْهِهِ عليهما, إلا وجبت له الجنة" رواه مسلم وأبو داود والنسائي وغيرهم.
حديث 67 "مختصر الترغيب والترهيب
************************************************** ************
لمن أراد أن يعطيه الله ما سأل.
عن أبي الدرداء رضي الله عنه, أن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال: "من توضأ فأسبغ الوضوء ثم صلى ركعتين يتمهما أعطاه الله ما سأل معجلاً أو مؤخراً" رواه أحمد بسند صحيح.
"فقه السنة" للسيد سابق. الجزء الأول ص200.

واللهم صلي وسلم على رسولك الكريم محمد صلى الله عليه وسلم

يا رب اكتب لي الخير مع ريم
آميييين

إن كان فيه اي حديث مشكوك بصحته فارجوا اعلامي به

مشكور اخوي خالد الهواري على مرورك وردك
السلام عليكم
موضوع رائع جدا أخي، جزاك الله خيرا ولا حرمك الله أجره.
تحياتي واحترامي.

بعض الأحاديث الصحيحة الواردة في ذم الأسواق 2024.

بعض الأحاديث الصحيحة الواردة في ذم الأسواق

الأحاديث والآثار الصحيحة الواردة في ذم الأسواق ثابتة في كتب السنة الصحيحة ، ومن ذلك :

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أَحَبُّ الْبِلَادِ إِلَى اللَّهِ مَسَاجِدُهَا ، وَأَبْغَضُ الْبِلَادِ إِلَى اللَّهِ أَسْوَاقُهَا) رواه مسلم (671) ،
وتروى في مناسبة هذا الحديث قصة طويلة لكنها موضوعة لا تصح انظر "السلسلة الضعيفة" (6500)

قال النووي رحمه الله :

"لأنها محل الغش ، والخداع ، والربا ، والأيمان الكاذبة ، وإخلاف الوعد ، والإعراض عن ذكر الله ، وغير ذلك مما في معناه ، والمساجد محل نزول الرحمة ، والأسواق ضدها" انتهى باختصار .

"شرح مسلم" (5/171) .

وقال سلمان الفارسي رضي الله عنه : (لَا تَكُونَنَّ إِنْ اسْتَطَعْتَ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ ، وَلَا آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهَا ، فَإِنَّهَا مَعْرَكَةُ الشَّيْطَانِ ، وَبِهَا يَنْصِبُ رَايَتَهُ) رواه مسلم (2451) .

وقال ميثمٌ – رجلٌ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم – : (بَلَغَنِي أَنَّ المَلَكَ يَغْدُو بِرَايَتِهِ مَعَ أَوَّلِ مَنْ يَغْدُو إِلى المَسْجِدِ ، فَلاَ يَزَالُ بِهَا مَعَهُ حَتَّى يَرْجِعَ ، فَيَدْخُلَ بِهَا مَنْزِلَهُ ، وَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَيَغْدُو بِرَايَتِهِ مَعَ أَوَّلِ مَنْ يَغْدُو إِلى السُّوقِ) رواه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (5/183) وقال ابن حجر : "موقوف صحيح السند" .
"الإصابة" (3/496) ، وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" .

قال ابن بطال رحمه الله :

"هذا إنما خرج على الأغلب ؛ لأن المساجد يذكر فيه اسم الله تعالى ، والأسواق قد غلب عليها اللغط واللهو والاشتغال بجمع المال ، والكَلَب على الدنيا من الوجه المباح وغيره ، وأما إذا ذُكر الله في السوق فهو من أفضل الأعمال" انتهى .

"شرح صحيح البخاري" (6/249) .

وقال القرطبي رحمه الله :

"في هذه الأحاديث ما يدل على كراهة دخول الأسواق ، لا سيما في هذه الأزمان التي يخالط فيها الرجال النسوان ، وهكذا قال علماؤنا ، لما كثر الباطل في الأسواق وظهرت فيها المناكر : كره دخولها لأرباب الفضل والمقتدى بهم في الدين ، تنزيها لهم عن البقاع التي يعصى الله فيها ، فحق على من ابتلاه الله بالسوق أن يخطر بباله أنه قد دخل محل الشيطان ومحل جنوده ، وأنه إن أقام هناك هلك ، ومن كانت هذه حاله اقتصر منه على قدر ضرورته ، وتحرز من سوء عاقبته وبليته" .

"الجامع لأحكام القرآن" (13/16) .

شكرا على الموضوع المميز

جزاك الله كل خير

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الهمامي
شكرا على الموضوع المميز

جزاك الله كل خير

جزاك الله خيرا

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نضال 1

جزاك الله خيرا

موقع للتأكد من صحة الأحاديث 2024.


السلااااام عليكم ورحمة الله وبركاااااته…

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فقد يسمع الإنسان بعض الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم

ويرغب في التأكد من صحتها ,؛

وكذلك قد يكتب موضوعاً ويدرج فيه حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم

وهو لم يسأل عن صحته فقد يكون مكذوباً وينشرهـ بحسن نية

وأتمنى ممن يريد أن يدرج حديثاً أن يتأكد من صحته قبل نشرهـ

حتى نحد من ظاهرة انتشار الأحاديث الضعيفة والموضوعة في المنتديات ,؛

وإذا تأكد من صحة الحديث ونشرهـ

فأرجو أن تناله دعوة النبي صلى الله عليه وسلم

(نضر الله امرأ سمع منا شيئا فبلغه كما سمعه ، فرب مبلغ أوعى من سامع)

رواه أحمد وأبو داوود والترمذي وهو حديث صحيح ,؛

ومعنى النضارة في اللغة:الحسن والجمال والتنعم ، وكذلك رفعة القدر والجاهـ

ولذلك قال بعض علماء اللغة

أن معنى الحديث دعاء له بدخول الجنة

ونضارة الوجه برؤية الله جل وعلا والتنعم بنعيم الجنة

كما قال تعالى: {وجو يومئذ ناضرة، إلى ربها ناظرة }

وقال:{ولقاهم نضرة وسرورا } وقال:{ وجوهـ يومئذ ناعمة }.

والصحيح أنه دعاء عام له بالنضارة في الدنيا والآخرة شامل لجميع معاني النضارة

وكلما كان الإنسان أكثر نشراَ وتبليغاً لــ أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم

أزداد حظه من هذا الدعاء النبوي الكريم

وهذا الموقع مفيد جداً في معرفة الأحاديث التي صححها بعض العلماء

وكذلك الأحاديث الضعيفة

وفيه عدة خيارات في البحث وسهل الأستخدام

ط§ظ„ط¯ط±ط± ط§ظ„ط³ظ†ظٹط© – ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆط¹ط© ط§ظ„ط*ط¯ظٹط«ظٹط©

وهناك أيضاً موقع البواحث الحديثية

البحث في الحديث والسنة وشروحها – بحث في الاحاديث وصحتها وفقهها- hadith search – البواحث الحديثية

لمن أراد الأستزادة

هذا الموضوع مفيد

وآمل نشرهـ في المنتديات من باب الدلالة على الخير

فمن دعاء إلى هدى كان له مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ,؛

" م "

منقوووووول

جــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزا كي الله كل خير
وجزاااااااك الله أخووووي مشاااااغب…….
كل الخيررررررر…….
لمروووووورك……
دمت في سلاام من الله……
أختك أطياااااااااف
بارك الله فيك
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحر التقوىبارك الله فيك


وفيك غاليتي وجزاك الله خير لمرورك الطيب ….
وفقك الله وأيانا لكل مايحبه ويرضاه ….
دمت في أمان الله ….
أختك أطياف

حكم الاستدلال بالأحاديث الضعيفة 2024.

حكم الاستدلال بالأحاديث الضعيفة

" "لا يجوز الاستدلال بالأحاديث الضعيفة ، ولا يجوز سوقها على أنها حجة حتى ولو كان في فضائل الأعمال

أو في العقاب على سيئ الأعمال إلا إذا ذكرها في الفضائل والترغيب في الخير أو في التنفير

من الشر إذا ذكرها مبيِّناً ضعفَها ؛ لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال

(مَن حَدَّثَ عَنِّي حَدِيثًا يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الكَاذِبَيْن )

– رواه مسلم في مقدمة كتابه الصحيح –

وقد ثبت عنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال

(مَن كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَليَتَبَوَّأ مَقعَدَهُ مِنَ النَّارِ ) – متفق عليه –

وقد رخص بعض أهل العلم بجواز رواية الحديث الضعيف لكن بشروطٍ ثلاثة :

الشرط الأول : أن لا يكون الضعف شديداً .
والشرط الثاني : أن يكون له أصلٌ ثابت .
والشرط الثالث : أن لا يعتقد أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قاله
وعلى هذا فيرويه بقول " يُروى عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم "
أو " يُذكر عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " ، أو ما أشبه ذلك .

وهذه الشروط محترزاتها أن نقول : إذا كان الضعف شديداً : فإنه لا تجوز روايته ولا ذِكره

وإذا لم يكن له أصل : فإنه لا تجوز روايته ولا ذِكره .

ومعنى قولنا أن يكون له أصل : أن يأتي حديثٌ ضعيف في فضيلة صلاة الجماعة –

مثلاً – وكثرة ثوابها ، فهذا له أصل وهو أن صلاة الجماعة مشروعة وواجبة

فإذا وجد حديث فيه زيادة الترغيب وزيادة الأجر : فهذا نستفيد منه أن نحرص على هذه الصلاة

ونرجو الثواب الذي ذُكر في هذا الحديث ، وهذا لا يؤثر على أعمالنا الصالحة ؛ لأن النفس ترجو بدون قطع .

أما إذا لم يكن له أصلٌ ثابت : فإنه لا يجوز ذِكره إطلاقاً ولا روايته .

وأما الشرط الثالث : أ

ن لا يعتقد أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قاله ؛ فلأنه ضعيف ولا يجوز

أن يعتقد أن الرسول قاله وهو ضعيف لا يصح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم

لأن ذلك نوعٌ من الكذب عليه

وقد قال الله تعالى ( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤولاً ) الإسراء/36 ،

لكن لو اشتهر حديثٌ ضعيف بين الناس : فالواجب على الإنسان العالم بضعفه أن يذكره بين الناس ويبين أنه ضعيف لئلا يغتروا به .

ويوجد الآن – أحياناً – منشورات تتضمن أحاديث ضعيفة وقصصاً لا أصل لها ثم تنشر بين العامة ،

وإني أقول لمن نشرها أو أعان على نشرها : إنه آثمٌ بذلك ؛ حيث يُضل عن سبيل الله ،

يُضل عباد الله بهذه الأحاديث المكذوبة الموضوعة ، أحياناً يكون الحديث موضوعاً ليس ضعيفاً فقط

ثم تجد بعض الجهال يريدون الخير فيظنون أن نشر هذا من الأشياء التي تحذر الناس وتخوفهم

مما جاء فيه من التحذير أو التخويف ، وهو لا يدري أن الأمر خطير

وأن تخويف الناس بما لا أصل له : حرام ؛ لأنه من الترويع بلا حق

أو يكون فيه الترغيب في شيء وهو لا يصح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بل هو موضوع

هذا أيضاً محرَّمٌ ؛ لأن الناس يعتقدون أن هذا ثابت فيحتسبونه على الله عز وجل وهو ليس كذلك .

فليحذر هؤلاء الذين ينشرون هذه المنشورات من أن يكونوا ممن افتروا على الله كذباً ليضلوا الناس بغير علم

وليعلموا أن الله لا يهدي القوم الظالمين

وأن هذا ظلمٌ منهم أن ينشروا لعباد الله ما لا يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم "

من " فتاوى نور على الدرب " للشيخ ابن عثيمين ( شريط رقم 276 ) .

الأخت رحمة
أشكر لك هذا المقال الفقهي الهام
والذي فيه خلاف بين العلماء المختصين .

وزيادة في البيان ؛ أدرج رأي عالِمَيْن من علماء الأمة في حكم "هل يعمل بالحديث الضعيف" ؟ ::

كلام الشيخ الألباني رحمه الله تعالى- كتاب الثمر المستطاب:
والذي أعتقده وأدين الله به أن الحق في هذه المسألة مع العلماء الذين ذهبوا إلى ترك العمل بالحديث
الضعيف في فضائل الأعمال وذلك لأمور:

أولا:
أن الحديث الضعيف لا يفيد إلا الظن اتفاقا والعمل بالظن لا يجوز لقوله تعالى: (إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ
لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً) (لنجم:28) وقوله صلى الله عليه وسلم : ( إياكم والظن فإنه أكذب الحديث )

ثانيا :أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا باجتناب الرواية عنه إلا ما علمنا صحته عنه فقال:
( اتقوا الحديث عني إلا ما علمتم) ومن المعلوم أن رواية الحديث إنما هي وسيلة للعمل بما ثبت فيه
فإذا كان عليه الصلاة والسلام ينهانا عن رواية ما لم يثبت عنه فمن باب أولى أن ينهى عن العمل به.
وهذا بين واضح

ثالثا:
أن فيما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم غنية عما لم يثبت كما هو الأمر في هذه المسألة فإن هذا الحديث الصحيح بعمومه يغني عن الحديث الضعيف

كلام الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله – من كتاب المقترح فى اجوبة اسئلة المصطلح :
الجواب:
الحديث الضعيف لسنا متعبّدين به على الصحيح من أقوال أهل العلم، لأن الله عز وجل يقول في كتابه الكريم:
{ولا تقف ما ليس لك به علم} فنحن نأخذ ديننا بتثبّت. والعلماء الذين فصلوا بين الحديث الضعيف
في فضائل الأعمال وبينه في الأحكام والعقائد، يقول الإمام الشوكاني -رحمه الله تعالى- في كتابه "الفوائد المجموعة":
إنه شرع، ومن ادعى التفصيل فعليه البرهان.
والأمر كما يقول الشوكاني -رحمه الله تعالى-
والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول: ((من حدّث عنّي بحديث يرى أنّه كذب، فهو أحد الكاذبين)).
فالحديث الضعيف لا يحتاج إليه، وفي كتاب الله وفي الصحيح من سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
ما يغني عن الضعيف. ثم إن هؤلاء الذين يقولون: يعمل به -خصوصًا من العصريين- تجده لا يعرف الحديث الضعيف،
ولا يدرى لماذا ضعّف؟ أضعّف لأن في سنده سيء الحفظ؟ أم لأن في سنده كذابًا؟ أم لأن في سنده صدوقاً يخطئ كثيرًا…إلخ؟ فتجده يأخذ الأحاديث الضعيفة ويقول: يعمل به في فضائل الأعمال، والذين أجازوا العمل بالضعيف اشترطوا شروطاً:
o لا بد أن يكون مندرجًا تحت أصل، كأن يأتي حديث في فضل ركعتي الضحى ويكون ضعيفًا، وقد وردت أحاديث كثيرة
في فضلها وقد ورد القرآن بالترغيب في الصلاة من حيث هي. وأيضًا سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
فقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقال: أسألك مرافقتك في الجنّة، قال: ((أو غير ذلك))؟ قلت: هو ذاك، قال: ((فأعنّي على نفسك بكثرة السّجود)).
o ألا يشتد ضعفه، أي: لا يكون في سنده من قيل فيه: ضعيف جدًا، أو قيل فيه: إنه كذاب، أو قيل فيه: إنه متروك،
وهذا الشرط لا يعرفه إلا المحدثون.
o أن يعمل به في خاصة نفسه.

والله أعلم

شكرا لك على الإضافة أخي

و كما قلت فهذه مسألة خلافية

جزاك الله خيرا على المرور

نورت صفحتي

جزاك الله كل خير

وشكرا لاخي ابو نضال على اضافته التى تثري الموضوع

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الهمامي
جزاك الله كل خير

وشكرا لاخي ابو نضال على اضافته التى تثري الموضوع

كيف جمع الإمامان البخاري ومسلم الأحاديث ؟ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال
هل يمكن أن تشرحوا لي باختصار كيف جمع البخاري ومسلم الحديث ؟

الجواب :

الحمد لله

جمع الإمامان الجليلان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج النيسابوري الأحاديث المروية في كتابيهما من مصدرين أساسيين :

مصادر شفوية : تتمثل في أخذهما العلم عن شيوخهما ، وسماعهما الأحاديث من رواتها .

مصادر مدونة ومكتوبة : وهي كتب الحديث المجموعة من قِبَل المحدِّثين الكبار السابقين لتاريخ تأليف الإمامين لصحيحيهما ، فقد ظهرت كتب حديث سميت بـ " المسانيد " في بدايات القرن الثاني الهجري ، كما ظهرت الكتب المرتبة على الأبواب الفقهية ، وهذه الكتب بدورها حوت الكتب والصحف الحديثية المكتوبة في القرن الأول الهجري ، ومن أشهر هذه الكتب : الجامع أو السنن لعبد الملك بن جريج (80-150هـ)، والسنن للأوزاعي (88-156هـ)، والجامع لسفيان الثوري (97-161هـ)، والموطأ لمالك بن أنس (93-179هـ) وغيرها كثير ، وقد شَكَّلَت هذه الكتب المادة الأولى لصحيحي البخاري ومسلم ، حيث سمعا هذه الكتب بالأسانيد الصحيحة إليها ، ثم ضمَّناها في كتابيهما .

يقول د/فؤاد سزكين :
" علماء الحديث لا يخفى عليهم محاولة المؤلف أنه استهدف تأليف جامع صحيح مختصر ، مستخرج من مصنفات الجيلين السابقين من المحدثين ، التي قد كثر عددها وكبرت أحجامها وتعذر على المهتمين الإحاطة بها والاستفادة منها ، ويبدو أن البخاري لم يفد من كتب الحديث فحسب ، بل إنه استخدم كثيرا من الكتب اللغوية والتاريخية والفقهية " انتهى.
" تاريخ التراث العربي " (1/221)

ولفؤاد سزكين كتاب خاص بعنوان " دراسات في مصادر البخاري " كتبه باللغة التركية ، وكتب مقدمته باللغة الانجليزية ، وكان في ترجمتها أن قال :

" ما زال الاعتقاد سائدا أن البخاري – مثل باقي المؤلفين في الحديث – لم يكن من الممكن أن يستخدموا كتبا مدونة من قبل ، وأنه جمع صحيحه من مصادر شفوية ، جمعه من رواة الحديث الذين التقى بهم أثناء رحلاته في الأقاليم المختلفة للعالم الإسلامي ، وعلى العكس من هذا الاقتناع حقيقة أن هذا العالم نفسه كان له فضل اكتشاف المصادر المدونة الأولى للحديث ، وأنه مثل بعض سابقيه قد وصل عن طريق مصادره إلى معرفة أنه وجدت بعض الوثائق في الحديث من القرن الأول الهجري ، ومع هذا فقد أخطأ هذا الباحث في فكرة أن العلماء المسلمين زعموا أن الحديث كان يؤخذ كلية من المواد الشفوية ، والواقع أن المقارنة – بين صحيح البخاري وموطأ مالك – وحدها كافية للرد على الزعم بأن البخاري لم يكن من الممكن أن يستخدم كتبا مدونة " انتهى باختصار.

نقلا عن هامش " تاريخ التراث العربي " (1/221-225) ، وينظر: (1/148-151) منه . ويقول الدكتور حاكم المطيري :

" مرحلة ظهور الموسوعات الحديثية ، تبدأ تقريبا من النصف الثاني للقرن الثاني الهجري إلى آخر القرن الثاني (150-200هـ)، حيث ظهرت الموسوعات ، وكثرت كتب الحديث ، وتنوعت في موضوعها وترتيبها وأسلوبها وحجمها ، وهذه المرحلة هي التي حددها الذهبي بقوله : ( ثم كثر ذلك – أي تأليف الكتب – أيام الرشيد ، وكثرت التصانيف )، أي أن عصر هارون الرشيد (170-203هـ) هو عصر ازدهار وانتشار الكتب والمؤلفات في جميع العلوم الإسلامية والعربية في الحديث والتفسير والفقه والأصول والنحو والأدب .

وقد اعتمد علماء الحديث في هذه المرحلة على الكتب والمؤلفات التي ظهرت في المرحلة الثالثة ، فقد ألف العلماء الموسوعات الحديثية الكبيرة التي تضم كثيرا من كتب تلك المرحلة ، فنجد أن ( المصنفات ) و ( المسانيد ) في المرحلة الرابعة أصبحت تشتمل على الأحاديث التي في كتب ابن جريج ومالك وحماد بن سلمة والأوزاعي والليث بن سعد وابن أبي عروبة ، وغيرهم من علماء المرحلة الثالثة ، وقد تضاعف عدد الروايات في هذه الموسوعات الحديثية إلى حد كبير ؛ لأن مؤلفيها قد سمعوا وقرؤوا تلك الكتب على عدد من الشيوخ الذين قرؤوها أو سمعوها من أصحابها ، فيضعون في موسوعاتهم جميع روايات هؤلاء الشيوخ ، فنجد – مثلا – أن أحمد بن حنبل قد قرأ أو سمع كتب حماد بن سلمة من تلاميد حماد بن سلمة ، كشيخه يزيد بن هارون وشيخه عفان بن مسلم وشيخه موسى بن إسماعيل..إلخ ، فجمع في ( المسند ) رواياتهم جميعا ، فصار الحديث الواحد في ( مصنف ) حماد بن سلمة ثلاثة أحاديث أو أكثر في ( مسند ) أحمد بعدد الشيوخ الذين قرأ عليهم أحمد، أو سمع منهم هذا ( المصنف).

وهكذا تنوعت الكتب والمؤلفات في المرحلة الرابعة ، وتفنن العلماء في التصنيف بعدها ، فهناك المسانيد التي جمعت أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وحده مرتبة على أسماء الصحابة الذين رووها… وهناك أيضا الصحاح ، وهي التي اقتصرت على الأحاديث النبوية التي اتفق علماء الحديث على صحتها مرتبة على الأبواب الفقهية ، وأشهرها صحيح البخاري (56هـ)، ومسلم (61هـ) " انتهى.
" تاريخ تدوين السنة وشبهات المستشرقين " (ص/99-103) .

وهكذا نعلم أن الإمامين البخاري ومسلم إنما جمعا جهود من سبقهما ، وانتقيا منها الأحاديث التي هي في أعلى مراتب الصحيح ، وذلك من خلال الرواية بالأسانيد إلى أصحاب الكتب الكثيرة المؤلفة في المرحلة السابقة ، إلى جانب الرواية عن الشيوخ الذين أسندوا الأحاديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم من غير طرق الكتب السابقة .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العائده لله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لمرورك على موضوعي

وفقكم الله لكل مايحب ويرضى

ميرسي على الطرح الرائع
بارك الله فيك
في حفظ الله ورعايته

الأحاديث الواردة في غزو الهند 2024.

الأحاديث الواردة في غزو الهند

أولا :

الأحاديث الواردة في غزو الهند هي كالآتي :

الحديث الأول :

عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( عِصَابَتَانِ مِنْ أُمَّتِي أَحْرَزَهُمَا اللَّهُ مِنْ النَّارِ : عِصَابَةٌ تَغْزُو الْهِنْدَ ، وَعِصَابَةٌ تَكُونُ مَعَ عِيسَى بْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِمَا السَّلَام ) العصابة : الجماعة . أحرزهما : وقاهما .

رواه النسائي (رقم/3175)، والإمام أحمد في " المسند " (37/81) طبعة مؤسسة الرسالة ، وحسنه محققو هذه الطبعة ، وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (رقم/1934)

الحديث الثاني :

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : ( وَعَدَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةَ الْهِنْدِ ، فَإِنِ اسْتُشْهِدْتُ كُنْتُ مِنْ خَيْرِ الشُّهَدَاءِ ، وَإِنْ رَجَعْتُ فَأَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ الْمُحَرَّرُ )

ورد هذا الحديث من طرق ثلاثة عن أبي هريرة :

الطريق الأولى : عن جبر بن عبيدة عن أبي هريرة .

رواه الإمام أحمد في " المسند " (12/28) وغيره ، وهذا إسناد ضعيف بسبب جبر بن عبيدة ،

لم يرو عنه إلا راو واحد اسمه سيار بن الحكم ، ولم يوثقه أحد ، وإنما ذكره ابن حبان في " الثقات " ذكرا مجردا ، ولذلك قال الإمام الذهبي : " لا يُعرف مَن ذا ، والخبر منكر " انتهى. انظر : " تهذيب التهذيب " (2/59)

الطريق الثاني : البراء بن عبد الله الغنوي ، عن الحسن البصري ، عن أبي هريرة قال :

( حَدَّثَنِي خَلِيلِي الصَّادِقُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ : يَكُونُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْثٌ إِلَى السِّنْدِ وَالْهِنْدِ ، فَإِنْ أَنَا أَدْرَكْتُهُ فَاسْتُشْهِدْتُ فَذَاكَ ، وَإِنْ أَنَا – فَذَكَرَ كَلِمَةً – رَجَعْتُ وَأَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ الْمُحَرَّرُ ، قَدْ أَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ )

رواه النسائي في " السنن " (رقم/3173)، وأحمد في " المسند " (14/419)، ولكنه إسناد ضعيف أيضا ، بسبب البراء بن عبد الله الغنوي الذي اتفقت كلمة النقاد على تليين حديثه ، كما في " تهذيب التهذيب " (1/427)، ثم فيه انقطاع ما بين الحسن البصري وأبي هريرة رضي الله عنه .

الطريق الثالث : هاشم بن سعيد ، عن كنانة بن نبيه ، عن أبي هريرة .

رواه ابن أبي عاصم في " الجهاد " (رقم/247)، ولكنه إسناد ضعيف أيضا بسبب هاشم بن سعيد ، قال عنه ابن معين : ليس بشيء . وقال أبو حاتم : ضعيف الحديث . انظر : " تهذيب التهذيب " (11/17)

الطريق الرابع : عن صفوان بن عمرو ، عن بعض المشيخة ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم – وذكر الهند – فقال : ( ليغزون الهند لكم جيش يفتح الله عليهم ، حتى يأتوا بملوكهم مغللين بالسلاسل ، يغفر الله ذنوبهم ، فينصرفون حين ينصرفون فيجدون ابن مريم بالشام ) قال أبو هريرة : إن أنا أدركت تلك الغزوة بعت كل طارف لي وتالد وغزوتها ، فإذا فتح الله علينا وانصرفنا فأنا أبو هريرة المحرر ، يقدم الشام فيجد فيها عيسى بن مريم ، فلأحرصن أن أدنوا منه فأخبره أني قد صحبتك يا رسول الله . قال : فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وضحك ثم قال : هيهات ، هيهات .

رواه نعيم بن حماد في " الفتن " (ص/409) وفي سنده إبهام الراوي عن أبي هريرة ، كما أن في سنده بقية بن الوليد مدلس وقد عنعن .

الحديث الثالث :

( يغزو قوم من أمتي الهند ، فيفتح الله عليهم ، حتى يلقوا بملوك الهند مغلولين في السلاسل ، يغفر الله لهم ذنوبهم ، فينصرفون إلى الشام فيجدون عيسى بن مريم بالشام )

رواه نعيم بن حماد في " الفتن " (ص/399) قال : حدثنا الوليد ، عن صفوان بن عمرو ، عمن حدثه عن النبي صلى الله عليه وسلم .

وهذا إسناد ظاهر الضعف بسبب عنعنة الوليد بن مسلم ، وظاهره ـ أيضا ـ الإرسال ، لأنه ليس فيه أن من حدث صفوان بن عمرو سمع النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا أنه كان صحابيا .

فالخلاصة أن حديث ثوبان هو الذي صح في غزوة الهند ، وأما حديث أبي هريرة فعامة أسانيدها ضعيفة ، فالله أعلم .

ثانيا :

الذي يبدو من ظاهر حديث ثوبان وحديث أبي هريرة ـ إن صح ـ أن غزوة الهند المقصودة ستكون في آخر الزمان ، في زمن قرب نزول عيسى بن مريم عليهما السلام ، وليس في الزمن القريب الذي وقع في عهد معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه .

قال الحافظ ابن كثير رحمه الله :

" وقد غزا المسلمون الهند في أيام معاوية سنة أربع وأربعين ، وكانت هنالك أمور سيأتي بسطها في موضعها ، وقد غزا الملك الكبير الجليل محمود بن سبكتكين صاحب غزنة في حدود أربعمائة بلاد الهند ، فدخل فيها ، وقتل ، وأسر ، وسبى ، وغنم ، ودخل السومنات ، وكسر الند الأعظم الذي يعبدونه ، واستلب سيوفه ، وقلائده ، ثم رجع سالما مؤيدا منصورا " .

" البداية والنهاية " (6/223)

ولذلك يقول العلامة حمود التويجري رحمه الله :

" وما ذكر في حديث أبي هريرة رضي الله عنه الذي رواه نعيم بن حماد من غزو الهند ؛ فهو لم يقع إلى الآن ، وسيقع عند نزول عيسى بن مريم عليهما الصلاة والسلام ، إن صح الحديث بذلك . والله أعلم " .

" إتحاف الجماعة " (1/366)

والله أعلم .

الشيخ محمد صالح المنجد

سبحان الله

شكرا لك اختي
وجعله الله في ميزان حسناتك

سبحان الله العظيم

اللهم أعز الإسلام والمسلمين

تحذير من الأحاديث الموضوعة والضعيفة ( مهم جداً ) 2024.

تحذير من الأحاديث الموضوعة والضعيفة ..( مهم جداً )

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين .. والصلاة والسلام على خير المرسلين الصادق الأمين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين أما بعد ..

أخواني في الله ..

من المعلوم أن السنة المطهرة هي المصدر الثاني لهذه الشريعة العظيمة بعد كلام الله عز وجل ..

ومنها تؤخذ الأحكام والعبادات وسائر الأمور المتعلقة بديننا الحنيف ..

ونظراً لانتشار الأحاديث الضعيفة والموضوعة والمكذوبة على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم في الشبكة العنكبوتيه وخاصة عن طريق المنتديات .. فقد أردت تنبيهكم أخواني على خطر نشر هذه الأحاديث سواء في منتدى خيال أو في غيره ..

فلاشك أن من أكبر أساليب الكيد والمكر للإسلام وأهله، وأكبر أبواب الضلال والشر انتحل حديث النبي واختلاقه وخاصة إذا كان موضوع هذا الانتحال هو في مسائل العقيدة وأصول الدين، وذلك أن قول النبي صلى الله عليه وسلم تشريع وما يخبر به عقيدة يجب الإيمان بها، ولذا قال صلى الله عليه وسلم "إن كذبا علي ليس ككذب على أحد، فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار" رواه مسلم عن المغيرة بن شعبة وهو حديث متواتر جاء عن أكثر من ستين صحابيا، فقول الرسول صلى الله عليه وسلم عقيدة وشريعة وتصديقه واجب والعمل به فرض لازم كما قال تعالى "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا"

ونحن لا نريد أن نكون من المشاركين في الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وذلك بنشر الأحاديث التي نقرأها في المنتديات أو الإيملات دون التأكد من صحتها ومصدرها وإسنادها هنا في هذا المنتدى ..

أخواني

أنا أقدر حبكم لنشر الخير وحرصكم عليه وأسأل الله برحمته ومنه وكرمه أن يجزيكم خير الجزاء ويعينكم على ذلك ..

.. ولكن .. لا يجب أن يكون هذا سبباً في نشر أحاديث مكذوبة ..

فإن وجدت موضوعاً جميلاً يستحق النشر ويحتوي على أحاديث لم تثبت صحتها فإما أن تتأكد منها أو يمكنك حذفها والإكتفاء بالموضوع ..

أما أن يوضع مشاركة تحتوي فقط على حديث أو دعاء دون مصدر .. فلا ..

أتمنى أن يكون هذا الموضوع هو رسالة خاصة لكل من يضع حديث خالي من المصدر أو الاساند .. أخبره فيها بإن مشاركته سيكون مصيرها سلة المحذوفات ..

فلا أريد أن أشارك في نشر أحاديث موضوعه ومكذوبه على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ولا أريد أن يتحمل المنتدى وزر هذا النشر لاقدر الله ..

وهذه مواقع للتأكد من صحة الأحاديث وإسنادها ..

ماعليك سوى وضع كلمة من الحديث الذي تريد التأكد من صحته في محرك البحث وتظهر لك النتيجة بإذن الله ..

ومن كان لديه مواقع آخرى فليزودنا بها جزاه الله خير ..

منقول ..االه يحميكم في رابط بس ماأعرف كيف انزله
اللي يعرف لايبخل..

وقفة مع بعض الأحاديث الضعيف التي كثر تداولها بين الناس في رمضان 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

وقفة مع بعض الأحاديث الضعيفة التي كثر تداولها بين الناس في رمضان

هذه وقفة مع بعض الأحاديث الضعيفة أردت التنبيه عليها لكثرة تداولها بين الناس في رمضان ونسبتها إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – مع ضعفها أو كونها موضوعه :

1- حديث : ( اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان ) رواه البزار والطبراني وفي سنده زائدة بن أبي الرقاد ، قال عنه البخاري : منكر الحديث . وضعفه النسائي ، وابن حبان . وقد بيَّن بطلانه ابن حجر في ( تبيين العجب بما ورد في رجب ) .

2- حديث : ( اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام ) رواه الترمذي 3447 وضعفه . وفي سنده سليمان بن سفيان : ضعيف . وقال الهيثمي : في إسناده عند الطبراني : عثمان بن إبراهيم الحاطبي ضعيف . وقال ابن القيم : في أسانيد طرق هذا الحديث لين . وقال : يذكر عن أبي داود في بعض نسخه أنه قال : ليس في هذا الباب حديث مسند .

3- حديث : ( أظلكم شهر عظيم .. وذكر فيه : أن أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار ) … إلخ . وهو معروف بحديث سلمان الفارسي . مع الأسف كثيرًا ما نسمع من الخطباء من يجعل خطب هذا الشهر في شرح هذا الحديث مع أنه حديث باطل . رواه ابن خزيمة وقال : إن صح الخبر . وفي سنده علي بن زيد بن جدعان وهو ضعيف ، وسعيد بن المسيب لم يسمع منه ، وفي إسناده اضطراب وفي متنه نكارة .

4- حديث : ( لو يعلم العباد ما في رمضان لتمنت أمتي أن يكون رمضان السنة كلها ) رواه أبو يعلى 9/180 وقال : في سنده جرير بن أيوب ضعيف . وأخرجه ابن خزيمة 1886 وقال : إن صح الخبر .

5- حديث : ( صوموا تصحوا ) أخرجه أحمد 2/380 والطبراني وأبو نعيم والحاكم ، وهو حديث ضعيف .

6- حديث عبدالرحمن بن سمرة الطويل : ( إني رأيت البارحة عجبًا .. رأيت رجلاً من أمتي يلهث عطشًا كلما ورد حوضًا مُنع وطُرد . فجاءه صيامه فسقاه وأرواه ) رواه الطبراني بإسنادين في أحدهما سليمان بن أحمد الواسطي ، وفي الآخر خالد بن عبدالرحمن المخزومي ، وكلامها ضعيف . انظر : ( إتحاف السادة المتقين 8/119 ) وضعَّفه ابن رجب .

7- حديث : ( الصائمون ينفخ من أفواههم ريح المسك ، ويوضع لهم مائدة تحت العرش ) ذكره السيوطي في الدر المنثور 1/182 وضعَّفه ابن رجب وغيره .

8- حديث : ( إن الجنة لتزخرف وتنجد من الحول إلى الحول لدخول رمضان فتقول الحول العين : يا رب ، اجعل لنا في هذا الشهر من عبادك أزواجًا ) رواه الطبراني في الكبير والأوسط وفيه الوليد بن الوليد القلانسي ، وهو ضعيف .

9- حديث : ( الصائم إذا أُكل عنده صلت عليه الملائكة ) أخرجه ابن خزيمة والترمذي 784 ، وابن ماجه 1748 ، والطيالسي 1666 ، وهو حديث ضعيف . انظر الضعيفة 1332 .

10- حديث : ( أحب العباد إلى الله أعجلهم فطرًا ) أخرجه أحمد 2/329 ، وابن حبان 886 ، والبيهقي 4/237 ، والبغوي 1732 ، وفي سنده قرة بن عبدالرحمن حيوئيل وهو ضعيف ، وأخرجه ابن خزيمة 2062 ، والترمذي 700 وضعَّفه ، وجاء عند البخاري ومسلم : ( يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر ) .

11- حديث : ( نوم الصائم عبادة ) أورده السيوطي في الجامع الصغير 9293 وعزاه للبيهقي ورمز له بالضعف من طريق عبدالله بن أبي أوفى . وضعفه زين الدين العراقي والبيهقي والسيوطي . انظر الفردوس 4/248 ، وإتحاف السادة 4/322 .

12- حديث : ( رب صائم حظه من صيامه الجوع والعطش ، ورب قائم حظه من قيامه السهر ) رواه ابن ماجه 1690 وفي سنده أسامة بن زيد العدوي ضعيف ، ومعناه صحيح .
13- حديث : ( من صلى العشاء الآخرة في جماعة في رمضان فقد أدرك ليلة القدر ) أخرجه الأصبهاني وأبو موسى المديني . وذكره مالك بلاغًا 1/321 وهو مرسل من كلام ابن المسيب ، وجاء عند ابن خزيمة 2195 وفي سنده عقبة بن أبي الحسناء مجهول كما قال ابن المديني . فهو ضعيف .

14- حديث : ( كان إذا دخلت العشر اجتنب النساء واغتسل بين الأذانين ، وجعل العشاء سحورًا ) حديث باطل ، في سنده حفص بن واقد . قال ابن عدي : هذا الحديث من أنكر ما رأيت له . وجاء هذا الحديث بعدة أسانيد كلها ضعيفة .

15- حديث : ( من صام بعد الفطر يومًا فكأنما صام السنة ) ، وحديث :

( الصائم بعد رمضان كالكار بعد الفار ) ذكره صاحب كنز العمال 24142 وهو حديث ضعيف .

16- حديث : ( من صام رمضان وشوال والأربعاء والخميس دخل الجنة ) رواه أحمد 3/416 وفيه راوٍ لم يسمَّ ، والحديث ضعيف على كل حال .

17- حديث : ( لا تكتحل بالنهار وأنت صائم ) رواه أبو داود 2377 وقال : قال ابن معين : هو حديث منكر .

18- حديث : ( ذاكر الله في رمضان مغفور له ) أورده السيوطي في الجامع الصغير 4312 وعزاه للطبراني في الأوسط والبيهقي في الشعب . وفي سنده هلال بن عبدالرحمن وهو ضعيف .

19- حديث : ( الصوم في الشتاء ) رواه الترمذي 797 وهو مرسل ، وفي سنده نمير بن عريب . لم يوثقه غير ابن حبان . وهو ضعيف ، وكذلك حديث : ( الشتاء ربيع المؤمن ) ضعيف ومعناه صحيح .

20- حديث : ( استعينوا بطعام السحر على صيام النهار ، وبالقيلولة على قيام الليل ) أخرجه الحاكم وابن ماجه وفي سنده زمعة بن صالح وسلمة بن وهرام ضعيفان ، فالحديث ضعيف .

21- حديث : ( من أفطر يومًا من رمضان من غير عذر لم يجزئه صيام الدهر كله ولو صامه ) أخرجه أبو داود 2396 ، والترمذي 723 وقال : لا نعرفه إلا من هذا الوجه . وقال : سمعت محمدًا – يعني البخاري – يقول : في سنده أبو المطوس ولا أعرف له غير هذا الحديث , وقال ابن حجر في الفتح 4/161 : تفرد به أبو المطوس ولا أردي أسمع من أبي هريرة أم لا ، وقال الذهبي في الصغرى : لا يثبت .

22- حديث : ( اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت ) رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة 481 ، وأبو داود 2358 وفي سنده عبدالملك بن هارون بن عنترة ضعفه أحمد والدارقطني . وقال : قال يحيى : هو كذا . وقال أبو حاتم : متروك . وقال ابن القيم في زاد المعاد 2/51 : لا يثبت هذا الحديث .

23- حديث : ( ثلاثة لا يفطرن الصائم : الحجامة والقيء والاحتلام ) رواه الترمذي 719 وضعفه . بل الحجامة تفطر ، والقيء إذا تعمد يفطر ، أما الاحتلام فلا .

24- حديث : ( تحفة الصائم الدهن والمجمر ) رواه الترمذي 801 وضعفه . وفي سنده سعد بن طريف ضعيف .

25- حديث : ( إن لله في كل ليلة ستمائة ألف عتيق من النار ، فإذا كان آخر ليلة أعتق الله بعدد ما مضى ) رواه البيهقي وهو مرسل من كلام الحسن البصري .

26- حديث : ( خصاء أمتي الصيام ) قال الألباني في مشكاة المصابيح 1/225 : لم أقف على سنده ، لكن نقل الشيخ القاري 1/461 عن ميرك أن فيه مقالاً .

27- حديث : ( الصوم نصف الصبر ) في سنده موسى بن عبيدة . متفق على ضعفه . وقد أخرجه الترمذي 3519 ، وابن ماجه 1745 ، وأحمد والبيهقي . ضعَّفه الألباني في ضعيف الجامع .

28- حديث : ( من قام ليلة العيد ) . وفي لفظ :
( من أحياها محتسبًا لم يمت قلبه يوم تموت القلوب ) رواه ابن ماجه وفيه بقية مدلس وقد عنعن ، فالحديث ضعيف .

29- حديث : ( ليس في الصوم رياء ) أخرجه البيهقي عن ابن شهاب الزهري مرسلاً .

30- حديث : ( صيام رمضان بالمدينة كصيام ألف شهر فيما سواه ) وفي لفظ : ( خير من ألف رمضان فيما سواه من البلدان ) أخرجه البيهقي وقال : إسناده ضعيف . وأخرجه الطبراني في الكبير ، والضياء في المختارة . وقال الهيثمي : فيه عبدالله بن كثير وهو ضعيف . وقال الذهبي في الميزان : إسناد مظلم .

31- حديث : ( سيد الشهور شهر رمضان وأعظمها حرمة ذو الحجة ) رواه البزار والديلمي . وفيه يزيد بن عبدالملك النفيلي وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد 3/140 .

32- حديث : ( إن في السماء ملائكة لا يعلم عددهم إلا الله فإذا دخل رمضان استأذنوا ربهم أن يحضروا مع أمة محمد – صلى الله عليه وسلم – صلاة الترايح ) أخرجه البيهقي في الشعب 3/337 موقوفًا على علي . وضعفه السيوطي في الدر المنثور 8/582 ، والمتقي النهدي في كنزل العمال 8/410 .

33- حديث : ( إن للصائم عنده فطره دعوة لا ترد ) أخرجه أحمد 2/305 ، والترمذي 3668 ، وابن خزيمة 1901 ، وابن جاه 1752 وفي سنده إسحاق بن عبيدالله المدني لا يعرف كما قال المنذري ، وقد ضعَّف الحديث ابن القيم في زاد المعاد . والحديث ضعفه الترمذي . وله شاهد عند البيهقي 3/345 وفي سنده أبو مدلة . قال عنه ابن المديني : مجهول . وقال الذهبي : لا يكاد يعرف . فالحديث ضعيف .

وهنا تنبيه :
ينبغي أن يُعلم أن الأحاديث الضعيفة لا يُعمل بها في الفضائل ولا في الأحكام ولا في غيرها على الراجح من أقوال أهل العلم ، فنحن متعبدين بما ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ، ولا يجوز نسبة الحديث الضعيف إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – إلا على سبيل البيان والإيضاح على ضعفه ، بل قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب – رحمه الله – : لا يجوز لأحدٍ أن يروي حديثًا إلا وهو يعلم هل يصح ذلك عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أم لا ؟! لحديث : ( من يقل عليِّ ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار ) رواه البخاري . هذا والله أعلم ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم – .

– رياض الجنان في رمضان ،

إعداد : عبدالمحسن بن علي المحسن ، ص31-36

منقول

بارك الله فيك
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا

و بارك الله فيك

تحياتي للجميع مساء الورد والياسمين للحاضرين والغايبين 000000ميرسي الك كلك زوق0000 بارك الله فيك

0000