احذيه رجالى الحق قبل البيع 2024.

ولعانه احزيه

اى خدمه اموااااااااااااااه وكده

شكرا لك على المجهود الرائع
برك الله فيك
دوم في حفظ الرحمن
s@g
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
شكراااااا
ويعيطيكيي العافية

رَحِمَ اللَّهُ رَجُلاً سَمْحًا إِذَا بَاعَ. صحيح. أفضل المؤمنين رجل سمح البيع مكذوب 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل أن نقرأ الحديث المكذوب تعالوا نتذكر حديثا صحيحا رواه البخاري في صحيحه .
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
((( رَحِمَ اللَّهُ رَجُلاً سَمْحًا إِذَا بَاعَ ، وَإِذَا اشْتَرَى ، وَإِذَا اقْتَضَى.))).
هذا هو الصحيح
أما المكذوب الذي لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم فهو:

(أفضل المؤمنين رجل سمح البيع، سمح الشراء، سمح القضاء، سمح الاقتضاء) .
قال الألباني في السلسلة الصحيحة أنه موضوع يعني مكذوب يعني لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم.

ولا يقول قائل إن المعنى قريب
فإن العبرة ليست بتقارب المعاني بل بصحة نسبة الحديث للنبي صلى الله عليه وسلم.
فإن كان قاله عليه الصلاة والسلام عملنا به ورويناه عنه. وإن لم يقله لم ننسبه إليه وعلينا أن ننبه غيرنا ليحذر من نسبة كلام للنبي صلى الله عليه وسلم لم يقله
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :
(((إِنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أَحَدٍ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ)))
رواه البخاري
هذا والله أعلم
انشر لغيرك

جزاك الله خيرأ
وبارك الله فيك ونفع بك
جعله الله في موازين حسناتك
بوركت
السلام عليك أخي
أرجو المشاركة بالنشر
لتعلم غيرك بإذن الله

قال الألباني في السلسلة الصحيحة أنه موضوع يعني مكذوب يعني لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم.

***********************************

هل ذكره الالبانى في السلسلة الصحيحة ام الضعيفه

ام اورده في الصحيحة تعليقا على الحديث الاخر ليبين ان الاخر صحيح وهذا مكذوب

السلام عليكم
شكرا لك أخي زياد على الملحوظة المهمة فعلا
أنا أخطأت وكتبت الصحيحة ببينما هي السلسلة الضعيفة فأرجو التصحيح
وعندما ذهبت لأتأكد وجدت حديثا في السلسة الصحيحة نصه:
((( إن الله يحب سمح البيع، سمح الشراء، سمح القضاء)))
وقال عنه الألباني صحيح الإسناد .
وهذا بخلاف الحديث المكذوب الذي في رأس الموضوع.
فشكرا على التنبيه وأرجو المشاركة بالنشر

البيع بعد النداء الثاني يوم الجمعة: – 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

البيع بعد النداء الثاني يوم الجمعة

قال الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} الجمعة/9
وبعض الباعة يستمرون في البيع بعد النداء الثاني في دكاكينهم أو أمام المساجد ويشترك معهم في الإثم الذين يشترون منهم ولو سواكا وهذا البيع باطل على الراجح وبعض أصحاب المطاعم والمخابز والمصانع يجبرون عمالهم على العمل في وقت صلاة الجمعة وهؤلاء وإن زاد ربحهم في الظاهر فإنهم لا يزدادون إلا خسارا في الحقيقة، أما العامل فإنه لابد أن يعمل بمقتضى قوله صلى الله عليه وسلم: " لا طاعة لبشر في معصية الله ". رواه الإمام أحمد 1/129 وقال أحمد شاكر إسناده صحيح رقم 1065.

الشيخ محمد المنجد

جزاكي الله كل خير
جزانا واياكم كل خير وود ومحبة في الله

في حفظ الله ورعايته

شروط واداب البيع والشراء 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

وافضل الصلاة والتسليم على نبينى الكريم واهل بيته الطاهرين واصحابه الغر الميامين

وبعد :

اركان عقد البيع:-

1- العاقدان :وهما البائع والمشتري
2- المعقود عليه : وهو الثمن والمثمن
3- صيغة العقد : وينعقد البيع بكل قول او فعل يدل على إرادة البيع والشراء وللبيع صيغتان
أ- الصيغه القولية وتسمى الايجاب والقبول
ب- الصيغه الفعلية : وتسمى المعاطاه

شروط البيع:-

لايكون البيع صحيحاً حتى تتوفر فيه سبعة شروط متى فقد شرط منها صار البيع باطلا :
1- التراضي بين المتبايعين .
2- أن يكون العاقد جائز التصرف .
3- أن تكون العين مباحة النفع من غير حاجة .
4- أن يكون البيع من مالك أو من يقوم مقامه .
5- أن يكون المبيع مقدوراً على تسليمه .
6- أن يكون المبيع معلوماً برؤية أو وصف منضبط .
7- أن يكون الثمن معلوماً .

من آداب البيع والشراء:-

– أن لا يسم على سوم أخيه، كأن يعرض ثمنا على البائع ليفسخ البيع في فترة الاختيار، وهذا بخلاف المزايدات قبل استقرار الثمن ليتم الاختيار الحر ويتوفر الوقت له؛ قال صلى الله عليه وسلم ”لا يسم المسلم على سوم أخيه” مسلم·
يتراضيا بثمن ويقع الركون به فيجيء آخر فيدفع للمالك أكثر أو مثله
– أن لا يبيع على بيع أخيه، كأن يعرض على المشتري في فترة الاختيار فسخ البيع مقابل بيعه ما هو أجود أو أرخص ليتم الاختيار الحر·
قال صلى الله عليه وسلم: ”لا يبع بعضكم على بيع بعض” مسلم·
يتراضيا على ثمن سلعة فيقول آخر أنا أبيعك مثلها بأنقص من هذا الثمن
– أن لا يروّج للسلعة بالكذب وبما ليس فيها وبالقسم بالله باطلا وبالتضليل والغش والغدر كأن يدعي كذبا أنه اشتراها بثمن معين أو دفع له ثمن معين·
عن عبد الله بن أبي أوفى – رضي الله عنه- أن رجلا أقام سلعة في السوق فحلف بالله لقد أعطى فيها ما لم يعطَ ليوقع فيها رجلا من المسلمين، فنزل قوله تعالى: ”إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم” آل عمران/.77
وقال صلى الله عليه وسلم: ”من حلف على يمين وهو فيها فاجر ليقطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان” البخاري·
– أن تكون مواصفات السلعة وثمنها معلومة لدى المتابعين·
– وأن تبيَّن عيوب السلعة وثمنها ولا يحاول إخفاءها حتى تنتفي كل جهالة أو غموض أو غش في السلع وفي النقود، ويقدم المشتري على الشراء عن ثقة ويتجنب التخاصم·
قال صلى الله عليه وسلم: ”البيّعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدق البيعان بورك لهما في بيعهما، وإن كتما وكذبا فعسى أن يربحا ربحا ويمحقا بركة بيعهما” مسلم·
وقال صلى الله عليه وسلم: ”من باع عيبا لم يبيّنه، لم يزل في مقت الله ولم تزل الملائكة تلعنه” ابن ماجة·
– على المشتري والبائع التحلي بالسماحة والرفق في المعاملة
– على المشتري أن يكون جادًا في الشراء ، فلا يتعب البائع بهدف التسلية وقضاء الوقت .
– لا تبع مالا تملك ولا تبع السلعة قبل حيازتها .
– احذر من بخس الناس أشياءهم فهذا يؤذي البائع
– احذر النجش وهو أن تزيد ثمن السلعة ولا تريد شراءها بهدف تربيح التاجر على حساب الزبون
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تناجشوا رواه البخاري ومسلم
– لا تبع مسروقا أو مغتصبا فأنت بهذا مشترك في اثمها
-إقالة النادم : أن تقبل إرجاع السلعة بعد بيعها لحاجة المشتري إلى المال أو اكتشافه أنه غير محتاج لها وندمه على الشراء فمن حسن المعاملة الشرعية أن يقبل التاجر السلعة من المشتري النادم وله من الله في هذا الفعل الأجر والمثوبة.
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : من أقال مسلما بيعته أقاله الله عثرته يوم القيامة. رواه أبو داود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مجهول المصدر
يغلق لحين معرفة المصدر