الفرار من النار 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

هل تريد ان تبعد عن النار شبر … متر … كيلو … أكثر من ذلك

أقرأ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الصادق المصدوق :-

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :[ ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله إلا باعد الله بذلك وجهه عن النار سبعين خريفا ] متفق عليه. خريفا >> سنه

ياله من فضل عظيم,وجزاء كبير,في عمل قليل

{ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم}
فأكثروا من الصيام فإنه يسير على من يسره الله عليه … اللهم يسره لنا

بارك الله فيك
وجزاك كل خير
و جزاك الفردوس الاعلى من الجنة

طالب توجيهي يمزق دفاتر أجوبة لزملائه و أخر يسرق و يلوذ بالفرار 2024.

سرايا – سيف عبيدات – أقدم أحد طلبة الثانوية العامة(التوجيهي) على تمزيق (7) من دفاتر أجوبة زملائه احتجاجاً منه على قرار حرمانه من الامتحان بس ممارسته الغش داخل القاعة في منطقة يرقا في مدينة السلط.

و قال مصدر لـ’سرايا’ ان الطالب مزق دفاتر الأجوبة بأداة حادة بعد مشادة كلامية و صراخ منه لإعتراضه على حرمانه فقام بتمزيق الدفاتر عن قصد.

وقال ذوو الطلاب لـ’سرايا’ ان ابنائهم لم يستطيعوا إكمال امتحانهم بسبب الفوضى التي حصلت و عدم حصولهم على دفتر جديد لحل الاسئلة اثناء الإمتحان.

و قال المهندس هايل الازايده لـ’سرايا’ ان طالب تم حرمانه و تحويله الى القضاء لمحاسبته على فعلته و بسبب إثارة الفوضى داخل قاعة الإمتحان.
و اضاف الأزايده ان الطلاب الذين مزقت دفاترهم و أخرين سرقت لا ذنب لهم و سيتم إجراء اللازم لتصويب اوضاعهم وذلك بالتنسيق مع المحافظ لفتح تحقيق بالموضوع.

محبة الله والخوف من غضبه قبل الرغبة بالجنة والفرار من النار 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
محبة الله والخوف من غضبه قبل الرغبة بالجنة والفرار من النار

الرغب والرهب هو الدرجة الثانية في العلاقة مع الله وليست الدرجة الأولى ، لهذا قال تعالى للعرب : ( هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم ) ، فهو يخاطبهم بعقلية المصلحة التي يعرفونها كتجار، لكن العلاقة إذا اكتملت ونضجت تصبح المصلحة و دفع المضرة شيئاً ثانوياً بعد المحبة والخوف من عدم الرضا ؛ لأنه لا يوجد شيء أكبر من الله ولا أهم من الله ، لأن الله يقول : ( ورضوان من الله أكبر ) ، أي أكبر من الجنة ، ويقول عن المؤمنين : ( إنما نطعمكم لوجه الله ) ولم يقولوا: لأجل الجنة التي عند الله.
وإذا كان الهدف هو دخول الجنة والبعد عن النار فقط، إذن ماذا يبقى لله بعد دخول المؤمنين الجنة؟ هل سينشغلون في الجنة ويتركون شكر الله وذكره لأنهم وصلوا إلى غايتهم؟!
الإنسان لا يحب أن يحب ابناؤه جائزته وعطاءه أكثر منه ، فكيف نرضى لله ما لا نرضاه لأنفسنا ؟ نعم ندعوه رغباً ورهبا، وندعوه لوجهه أيضاً ، والله أكبر من رغبنا و رهبنا، والله قال عن عباده : (يحبهم ويحبونه) ، ولم يذكر الجنة، ولم يقل : يحبون جنتي . وإذا كانت غاية العبادة هي البعد عن الأضرار وطلب المصالح ، و النار شيء مادي والجنة كذلك ، فهذا يثير سؤال : هل هذا قريب من الوثنية أم لا ؟ وهل يمكن أن نسميه عبادة الجنة ذات النعيم المادي ؟ وإذا كانت هذه هي علاقتنا بالله : أليست هذه علاقة مصلحية ؟ فالمصلحة مرتبطة بالمادة ! وهل يليق أن تكون علاقتنا بالله مصلحية فقط ؟ وإذا كان العلماني يعبد ملذات الدنيا، فسيقول عن المؤمن أنه يعبد ملذات الآخرة ! ويكون الفرق بينهما زمنيا فقط ! لكن سورة الإخلاص تـُفهمنا أن عبادة الله لا تنحرف إلى ما عنده، بل إليه وحده : ( الله الصمد ) .
و كل شيء لله أصلاً، فالمطلوب هو عبادة الله وليس عبادة مخلوقاته، فالجنة والنار من مخلوقاته، مثلما الأوثان من مخلوقاته، وهذا داخل في التوحيد أن لا نعبد غير الله مما يُدَّعى أنهم آلهة، وكذلك لا نعبد مخلوقات الله كالجنة والنار أو الدنيا بحيث أن تكون هي مقصودنا الأول، لأن الله يجب أن يكون هو المقصود الأول والآخر، كما سمى نفسه : الأول والآخر، سبحانه، لأن معنى "الصمد" أي المقصود، والله هو الصمد، وليست الرغبة أو الرهبة ، ولا الجنة ، بل الله أكبر حتى من الجنة و رغبتنا فيها. والله يقول : (اعبدوا الله) و كونك تعبد الله لماذا؟ لله، لأنه الله، وليس أعبده فقط لأن عنده جنة ونار ! هذه نظرة مادية لا تليق بحق الله.

أفرض أنه سبحانه لم يعد بجنة ولا بنار ، فهل لا نشكره و لا نعبده؟؟ تعظيم الله لا يكون كتعظيم حاكم دنيوي عنده قصر وعنده سجن..
لكننا محتاجون فعلاً للنجاة من جهنم ودخول الجنة، لأننا بشر ولا نستغني أبداً عن عطاء الله لا في الدنيا ولا في الآخرة، لكن الجنة ليست هي صَمَدًنا، فصَمَدُنا هو الله، وحبنا هو الله. لو سألك أحد: هل البساتين الجميلة والأنهار والنعيم أفضل عندك من الله؟؟ لقلت: لا، إذن علينا أن نحقق هذا، نعم نحن نحبها لكنها ليست أحبّ عندنا من الله ، ونخاف النار ولكن ليس كخوفنا من مقت الله، هذا ما يجب أن يكون و نعتقده.
والترغيب والترهيب في الدرجة الثانية من أهداف العبادة ، لأنه لو أنكر شخص وأدعى أنه لا يهتم لا بالرهبة ولا بالرغبة لكنه يحب الله ومشغول بذلك ، سيكون هذا سوء أدب مع الله وعدم اهتمام بما عنده أيضاً وكأنه مستغني عنه، فلا بد من التوازن ، نحن نريد ما عند الله، لكننا نحب الله أكثر من الحور العين والبساتين وأكثر من أنهار العسل واللبن ، أم أننا نحبها أكثر من الله ؟ هل يليق في التعامل مع الله أن نفضل عليه الزرابي المبثوثة والأكواب والأباريق والثياب التي من استبرق؟ وتكون أهم من الله ؟ هذا لا يليق ! فالمسافر الجائع يفرح إذا نزل بكريمٍ قدّم له الطعام والشراب، لكنه هل سيمدح الطعام والشراب أم سيمدح الكريم ويحبه ؟ على هذا إذن فكيف نحب طعام الله وشرابه وجنته أكثر منه؟ وكيف نخاف من ناره لأنها تحرق جلودنا أكثر من خوفنا من بغضه لنا؟
نحن أرواح و مادة، والأرواح مُقدَّمة على المادة، لهذا فحب الله في الدرجة الأولى لأنه من الروح ، والرغبة بالجنة والخوف من النار درجة ثانية لأنه تابع للجسد ، و كل إنسان روحُه أهمّ من جسده، ولهذا قال تعالى: ( ورضوان من الله أكبر ) أي أكبر من دخولهم الجنة، والقرآن ذكر الأمرين : محبة الله ، والتحفيز بذكر الجنة والتخويف من النار لكي يكون الجانبين المادي والمعنوي يحفز بعضه بعضا، وهذا من رحمة الله وتوسيعه عليهم ، لأن هناك أناس ماديون لا يفهمون إلا بحِسبة المصالح والضرر فقط، فحتى هؤلاء لم يحرمهم الله من الدخول في دينه على رجاء أن يدركوا بعدَ أن يعتنقوا الإسلام معنى أن الله أكبر، أي أكبر من الجنة والنار والمصالح الدنيوية والأخروية وهو الأول والآخر.
أصل اختيار الدين قائمٌ على المحبة والإعجاب قبل النظر في المصالح ، وأي شخص جديد في الدخول في الإسلام لن يقول أنه دخل الدين لأنه خائف من النار أو راغب في المصلحة ، فالتصديق لم يأت بدافع مصلحي، فالتصديق أخلاق، والمصلحة مرتبطة بالجسم، سيقول لك : لقد أعجبني هذا الدين وأحسست بصدقه وتلقائيته، وأن العلاقة فيه مباشرة مع الله وغير ذلك من الصفات الحسنة، ثم بعد أن يتعلم على الإسلام أكثر ويعرف المحرمات يبدأ بالخوف كلما فعل معصية ويطمع بالثواب كلما عمل حسنة .
منقول للافادة

الله يجزاك الخير وفي ميزان حسناتك

مشكور ما ننحرم من ابداعك

شكرا اختي

انرتِ الموضوع

جزاك الله خيرا وجعلها الله في ميزان حسناتك

ترك الفتن والفرار مـنها 2024.

لقد شهدت التأريخ أن من دخل الفتن فانه لا يخرج سالما ، وأن السلامة لا تكون الا في الابتعاد من الفتن

عن المقداد ابن الأسود رضي الله عنه أنه قال: أيم الله لقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ان السعيد لمن جنب الفتن ، ان السعيد لمن جنب الفتن، ان السعيد لمن جنب الفتن ولمن ابتلي فصبر فوهن )رواه أبو داود.

فالسعادة في اجتناب الفتن ، ولذلك جاء في حديث أبي بكرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (انها ستكون فتن ألا ثم تكون فتنة القاعد فيها خير من الماشي والماشي فيها خير من الساعي اليها، ألا فاذا نزلت أو وقعت فمن كان له ابل فليلحق بإبله ومن كانت له غنم فليحق بغنمه، ومن كانت له أرض فليلحق بأرضه فقال رجل: يا رسول الله: أرأيت من لم يكن له ابل ولا غنم ولا أرض قال: يعمد إلى سيفه فيدق على حده بحجر ثم لينجو ان استطاع النجاة اللهم هل بلغت ، اللهم هل بلغت ، اللهم هل بلغت فقال رجل: يا رسول الله :أرأيت لو أكرهت حتى ينطلق بي الى أحد الصفين أو احدى الطائفتين تحت تهديد السلاح فضربني رجل بسيفه أو يجيء سهم فيقتلني قال: يبوء بإثمه وإثمك ويكون من أصحاب النار ) رواه مسلم.

تأمل هذا البيان وهذا التفصيل من الرسول عليه الصلاة والسلام وانظر في حال أكثر أهل زمانك ، كم من الناس يخوض في الفتن ويسارعون فيها وعلى هذا مشى سلف الأمة رضي الله عنهم وأرضاهم(فعن حذيفة أنه قيل له: يا أبا عبد الله ماذا تأمرنا اذا اقتتل المصلون؟ فقال : آمرك أن تنظر أقصى بيت في دارك أو من دارك فتلج فيه فان دخل عليك فتقول: هاه بؤ بإثمي وإثمك فتكون كابن آدم)وفي رواية قال قل(إني لن أقتلك، يأتيك بالسيف إني أخاف الله رب العالمين) .

قال ابن تيميه: ( ومن استقرأ أحوال الفتن التي تجري بين المسلمين، تبيّن له أنه ما دخل فيها أحد فحمد عاقبة دخوله، لما يحصل له من الضرر في دينه ودنياه ) ولهذا كانت من المنهي عنه، الدخول في الفتن.

الشيخ محمد غيث .. حفظه الله
شكرا ع الموضوع اخي
لاشكر على واجب اختي

شكرا لمرورك

وجزاك الله كل خير

أخـي عـبـد الـرحـمـن ،،

جُـزيـت خـيـراً كـثـيـراً عـلـى الـطـرح الـقـيّـم ،،

و حـفـظـنـا الله مـن كـل ما يـفتـنـنـا فـي ديـنـنـا ،،

اللـهـمّ آمــيـن ،،

جزاك الله خيرا اخى

سجين يحاول الفرار من السجن بمسدس مصنوع من الصابون 2024.

لجأ سجين بريطاني إلى ابتكار فريد لمساعدته على الفرار من السجن، إذ قام بصنع مسدس مزيف من الصابون.

وذكر موقع الكتروني أن السجين اعترف بأنه معجب بلص البنوك الأمريكي الشهير جون ديلينغر المعروف بخططه الفريدة والمبتكرة للفرار من السجن.

ففي عام 1934، تمكن ديلينغر من الهروب من السجن بعد تمكنه من صنع مسدس مزيف من الخشب، إذ أوهم حراس السجن أنه يحمل مسدساً حربياً حقيقياً، الأمر الذي دفعهم إلى فتح أبواب السجن له، ففرّ بواسطة سيارة آمر السجن.

لكن المعجب البريطاني لم يتمكن من إتمام المهمة، إذ قرر التخلي عن خطة الفرار وقام بتسليم مسدسه لسلطات السجن، التي وصفت مسدس الصابون بأنه متقن الصنع وفريد، نقلت الصحيفة عن مصدر في داخل السجن قوله: "لقد كان من الصعب جداً معرفة أن المسدس مزيف، فاللون الأسود جعله يبدو حقيقياً لغاية".

وبعد تسليمه المسدس، تم نقل السجين إلى زنزانة انفرادية

يسلمو ع الخبر حبيبتي
بس الصراحة السجين ذا ذكي جدا ….
مشكورة حبيبتي
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوفيا سيف
يسلمو ع الخبر حبيبتي
بس الصراحة السجين ذا ذكي جدا ….
مشكورة حبيبتي

نعم ذكي جداا ولكن أظن أن تأنيب الضمير جعله يتراجع عن الاستمرار
شكرا لمروك حبيبتي

هههههههههههههههههههههه فكرة دكية ولكن للاسف انو لم يكملها
مشكورة على الطرح خيتي
ههههههههههههههههههههههههه