عشاق الشهاة في العصر الحديث في حرب فلسطين 1948 2024.

اللهمصل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعي
الحمد الله الباعث الشهيد الحق الوكيل الص لاة والسلام على ذى المقام الجليل العامل باالتنزيل_الذي جعله الله للهدى والجنة دليل ……………………..
وبعد …….نضل نردد خلف الشهيد المجدد رحمه الله:..
ستتطل هذه الامه حبه طالما نفرض ابنائها نفر للجهاد في سبيل الله والدفاع عن الارض ولعرض واعلاء كله الله في وقت
……………….تكا لبت عليه فيه الامم………….
ونذكر نموذج لشاب المؤمن وقد روا أرض فلسطين الحبيبه المباركه بدمائهم الزكيه وجعلو من انفسهم مصابيح هدى لكل من سار على طريقهم طريق محمد<ص>
الشهيد عمر عثمان بلال
تساقط المجد هدوف حتى امتلات السا حة با الجرمين …. وشهداء وكان مقرراً ان فجرو الفدائيون الاسلاك الشائكه بالغام البنحالور ..غير ان فجرو حتا انا اصيبو جميعاً ,, وراينا ان اصبحو في وضع حرض ونيران العدولاتزل تشق طريقها
في الجموع المكبشوفق … فجاة تقدم شاب اسمر طويل وصاح في اخوانه ليتراجعوا الى الوراء.وتراجعت الجميع قليلاً
للوراء …… وقف الشاب نفسه على الاسلاك الائكه المشحونه بل الالغام … وتطايرت .الاسلاك الشائكه وتطاير جسده
معها اشلاء وتمزقة وقضيى على لبطل الجريء

…………………….. واتمنا ان تعجبكم هادي القصى الحقيقيه …………….

مشكوووووووووووووووووووور