سان بيف الفرنسي 2024.

جمع مواد هذا الكتاب وقدم له البروفيسور ميشيل بريكس الاستاذ في جامعة «نامور» بفرنسا والمختص بآداب القرن التاسع عشر. وقد جمع في هذا الكتاب مقالات الناقد الشهير سانت بيف. ومعلوم انه كان معاصراً لفيكتور هوغو وبلزاك والفريد دوموسيه وفلوبير وستندال وعمالقة الأدب الفرنسي في القرن التاسع عشر. وكان ناقداً ذائع الصيت ومرهوب الجانب. وكانت أحكامه التي يطلقها على الأدباء والشعراء ذات أهمية كبرى نظراً لعلو كتبه في مجال النقد الأدبي. وكان ينشر مقالاته في كل يوم اثنين وذلك اشتهر تحت اسم «أحاديث الاثنين». ومعلوم ان طه حسين قلّده عندما نشر كتابه «أحاديث الأربعاء».
ولد سان بيف عام 1824، أي بعد فيكتور هوغو بسنتين فقط ومات عام 1869 عن عمر يناهز الخامسة والستين. وقد جمع في شخصه بين الكاتب والناقد والاستاذ الجامعي في آن معاً. ولكنه اشتهر كأحد كبار النقاد في التاريخ الأدبي الفرنسي وليس كشاعر أو كأديب. فالديوان الشعري الذي أصدره لم تكن له أية أهمية. ويقول لنا جامع الكتاب البروفيسور ميشيل بريكس منذ البداية ما يلي: بعد أن تراجعت الموجة البنيوية في فرنسا عاد الاهتمام بسان بيف إلى الساحة من جديد. ومعلوم انه كان يفسر العمل الأدبي من خلال شخصية صاحبه والأحداث التي عاشها أو مر بها.
أما المنهجية البنيوية الشكلانية فتهتم فقط بالنسيج اللغوي للنص وتدرسه بذاته ولذاته مهملة صاحبه أو مؤلفه. وهي تنطلق من القناعة التالية: النص هو وحده المهم ولا يفيد في شيء أن نتعرف على حياة مؤلفه لكي نفهمه. وهذا الموقف المتطرف في النقد الأدبي ساد في فرنسا لفترة ولكنه تراجع وانحسر الآن.
وهذا شيء مفهوم، إذ كيف يمكن أن نفهم النص عن طريق فصله كلياً عن مؤلفه. ما هذا الغباء الذي وقعت فيه المنهجية البنيوية؟ ما هذا الهذر الفارغ والمعادلات الرياضية والاحصائية التي أصبحت تملأ كتب النقد في فرنسا؟ ولكن ينبغي الاعتراف بأن الهجوم على سانت بيف ومنهجيته في النقد الأدبي سابق على المرحلة البنيوية بكل عجرها وبجرها، خيرها وشرها.
انه يعود إلى مرحلة الروائي الشهير مارسيل بروست صاحب رواية «بحثاً عن الزمن الضائع» فقد ألف كتاباً تحت عنوان «ضد سان بيف» وعاب على انه يفسر العمل الأدبي عن طريق تسليط الضوء على مؤلفه بالدرجة الأولى وليس عليه هو بالذات. ونسي أنه العمل الأدبي هو من ابداع ذات أخرى غير الذات الحقيقية للمؤلف كما نعرفها في الحياة. فهناك أنا أخرى غير الأنا الظاهرة التي نراها كل يوم. وبلزاك في الحياة ليس هو بلزاك المبدع أو عندما يختلي بنفسه للخلق والإبداع. عندئذ يتلبّسه شيطان العبقرية. ويصبح شخصاً آخر.
وهذه فكرة عبقرية في الواقع وتستحق الاهتمام. وقد عبّر عنها رامبو لاحقاً عندما قال عبارته الشهيرة «الأنا هي ذات أخرى، فالكاتب الكبير شخص مهووس أو مسكون من الداخل. انه مسكون بالأنا الإبداعية التي لا تظهر في الحياة اليومية ولا تتحرك إلا عندما يختلي بشيطان الابداع».
ولكن سان بيف لم يكن ساذجاً في النقد إلى الحد الذي يتصورونه. فالرجل كان يبحث عن شيء واحد أساسي عندما يدرس العمل الإبداعي ألا وهو: سر هذا الإبداع أو الجزء الذي يستحيل تفسيره في العبقريات الأدبية. فالناقد قد يستطيع أن يشرح رواية «مدام بوفاري» لفلوبير ويوضحها ويسهل فهمها على القارئ. ولكن يبقى في نهاية المطاف شيء غامض فيها ويستعصي على التفسير. وهذا الشيء الغامض المبهم هو الذي يميز الأعمال العبقرية من الأعمال العادية أو رواية فلوبير عن عشرات الروايات الاخرى التي كتبت في وقتها ولم تترك أي أثر.
وبالتالي فالعبقرية يستحيل تفسيرها بشكل كامل. هذا رأي متفق عليه الآن لدى علماء النفس والنقاد على حد سواء. هناك ميزة أخرى لسان بيف هي: استقلاليته النقدية بالقياس إلى جميع السلطات. فعندما يعجبه عمل أدبي فإنه يعلن عن ذلك حتى ولو أزعج بعضهم. وأكبر دليل على ذك هو إعلانه عن اعجابه برواية «مدام بوفاري» لفلوبير.
فقد أزعج ذلك السلطات العليا أيما ازعاج، ومعلوم انها كانت قد مارست الرقابة على الرواية بل وقدمت صاحبها إلى المحاكمة كما فعلت مع بودلير في ما يخص «أزهار الشر». ولكن هذا لم يمنع سان بيف من تقييمها بشكل موضوعي وقول رأيه الصريح فيها دون أي خوف أو وجل. وهذه نقطة تحسب له، بل لقد وصل الأمر به إلى حد عرض استقالته من منصبه الجامعي العالي على وزير التربية والتعليم بسبب هذه القصة. وبالتالي فقد خاطر بنفسه ومصلحته الشخصية من أجل قول ما يعتقده ولكيلا يخون واجبه كناقد موضوعي للأعمال الأدبية.
وكان هذا الموقف شرفاً له. وهو الذي خلّد ذكره في التاريخ كأحد كبار النقاد الفرنسيين. فلنتخيل ولو للحظة واحدة انه أطلق حكماً سلبياً على رائعة فلوبير ارضاء للسلطات كانت الأجيال التالية ستلعنه على مدار التاريخ؟ ولو انه جامل السلطة والرأي العام السائد في ذلك الزمان لكان قد قضى على سمعته ومصداقيته كناقد أدبي من الطراز الأول. من هنا أهمية الموضوعية في الثقة والمحافظة على الاستقلالية الشخصية بالقياس الى كل الضغوط.
وعندما كان سان بيف يقوم بعرض نقدي لكتب اصدقائه فانه كان يتحدث عنها بكل صراحة متبعا هذا المثل السائر: صديقك من صدقك لا من صدَّقك.. ولهذا السبب فانه كان لا يتردد عن قول الحقيقة حتى ولو جرحت هذا الصديق او ذاك. فالنزاهة هي أهم صفة ينبغي أن يتمتع بها الناقد. وهو يضر أصدقاءه اذا ما جاملهم اكثر من اللزوم ولم يقل لهم الحقيقة عن نصوصهم اذا ما كذب عليهم فانه ليس صديقهم.
ثم يردف البروفيسور ميشيل بريكس قائلا: وقد اتبع سان بيف نفس القاعدة فيما يخص اطلاق الاحكام على القدماء.
فهو لم يتردد عن نقد الفيلسوف مونتيني، وهو من هو بالنسبة للوعي الفرنسي. ومعلوم انه عاش في القرن السادس عشر وكان من كبار الفلاسفة الذين مهَّدوا لظهور ديكارت. كما وانتقد سان بيف نواقص الكتَّآب الاخرين من امثال راسين، كورني، فولتير، روسو، بلزاك، ستندال، الخ.. وذلك على الرغم من عظمتهم. ولكنهم ليسوا معصومين عن الخطأ.
وكان الناقد الكبير يقول دائماً: لكل كاتب كبير وجهه المضيء المشرق وأمجاده، ولكن له ايضا جانبه المعتم ونواقصه. ولا ينبغي ان تنسينا عظمته هذه النواقص، فهو مثلا يعترف بأهمية فولتير ككاتب ومفكر ولكنه يعيب عليه احتقاره للشعب او للعامة وانعدام الحس الديمقراطي لديه. وذلك على عكس روسو. ففولتير كان يعتمد على النخبة ويعتقد ان الأذكياء قليلون. وبالتالي فينبغي ان نحمي النخبة المستنيرة من الشعب الجاهل والمتعصب. فالاكثرية ستظل غبية وجاهلة لانها خاضعة للكهنة والافكار القديمة. وبالتالي فالسيادة ينبغي ان تكون دائما للنخبة. ويحق لها ان تقود الشعب لانها مثقفة في حين انه جاهل. لا ريب في انه يمكننا زيادة عدد النخبة ولكن ليس كثيراً جداً.
فالنخبة المثقفة سوف تظل اقلية بالقياس الى العامة والدهماء والغوغاء. وهذا الموقف مضاد للموقف الديمقراطي الذي يعتقد بامكانية تثقيف الشعب واخراجه من حالة الجهل عن طريق محو الأمية ورفع مستواه. واما عن جان جاك روسو فيقول لي سان بيف بما معناه: لقد كان كاتبا ضخما وعظيما.
ولكن تفكيره انحرف بسبب تأثير الجنون والهلوسات عليه. وعلى الرغم من ذلك فاننا لا نملك الا ان نحبه لانه كان طيبا، بريئا، صادقا مع نفسه الى ابعد الحدود. لقد نفخ الروح في لغتنا الفرنسية وقدم لها اسلوبا جديدا لم تعرفه في تاريخها السابق كله. يضاف الى ذلك ان حبه للطبيعة يعدينا ويجعلنا نحبها مثله. وبالتالي فاننا نغفر له أخطاءه ونواقصه لأن ميزاته كانت أكبر بكثير.
ثم يخصص سان بيف فصلا لبلزاك تحت عنوان: البحث عن المطلق. والواقع انه أي بلزاك كان مهووسا بالمطلق، بشيء أعلى يتجاوزه مثل استاذه جان جاك روسو. ثم يردف سانت بيف قائلا: لقد آن الأوان لكي نتحدث عن اكثر كتَّابنا شهرة في هذه الأيام، واكثرهم خصوبة وانتاجا.
والواقع ان السيد بلزاك لم يصبح مشهورا الا منذ أربع سنوات فقط. فحتى عام 1829 كان كاتبا مغمورا. ولكن عندما نشر روايته: تشريح فيسيولوجي للزواج، لفت الانتباه اليه. وكان ذلك عام 1830. ثم توالت رواياته بعدئذ بتسارع كبير واصبح اكبر روائي في فرنسا. بل تعدت شهرته الافاق حتى وصلت الى روسيا وكل انحاء أوروبا .
وتروى بهذا الصدد الحكاية التالية: عندما كان بلزاك في زيارة الى روسيا اضطر الى الالتجاء ليلا الى احد القصور مع بعض الأصدقاء فاستقبلتهم سيدة البيت دون ان تعرف من هم بالضبط. ولكن صديقتها التي خرجت لتحضير المائدة فور وصولهم كانت عارفة بالادب. ولذلك فعندما عادت الى البيت والطبق في يدها وسمعت صاحبة البيت وهي تقول: تعلم يا سيد بلزاك انه.. وما أن لفظت هذه العبارة، بل وحتى قبل ان تكملها حتى صعقت الصديقة في مكانها ووقع الطبق من يدها لكثرة الانفعال.
فقد كانت تعرف روايات بلزاك جيدا وما كانت تتوقع انها سترى الكاتب بلحمه ودمه أمامها يوماً ما ! كان ذلك اكبر من طاقتها على التحمل فانكسرت الكؤوس والصحون وهي تنظر مذهولة الى أكبر روائي في ذلك العصر.
ولكن للأسف فان بلزاك لم يعش طويلا لكي ينعم بكل أمجاده. فقد مات في الواحدة والخمسين من العمر عندما حقق جميع أمنياته وبلغ القمة. ثم يتحدث سان بيف عن فيكتور هوغو صديقه اللدود. ومعلوم انه كانت بينهما مشاكل بسبب حبّ هذا الناقد الشهير لزوجة الشاعر الفرنسي الكبير. وكانت هناك حساسيات ومنافسات لا تخفى على أحد. ومع ذلك فقد حاول سان بيف ان يكون موضوعيا مع فيكتور هوغو ان يعطيه حقه.
وهناك فصول اخرى تتحدث عن رأيه بكبار ادباء فرنسا الاخرين من أمثال: فلوبير، جورج صاند، تيوفيل غوتييه، الفريد دوموسيه، لامارتين، ستندال، شاتوبريان، بومارشيه، مونتسيكو راسين ، كورني، موليير، لافونتين، رابليه، مونتيني، وآخرين عديدين. انها لثقة حقيقية ان يكتشف القارئ رأي هذا الناقد الكبير في هؤلاء الأدباء
الكتاب: سان بيف.. بانوراما الافذاذ
الادب الفرنسي
جمع وتقديم : ميشيل بريكس
Collection de matériaux pour ce livre et lui donna un professeur Michel Brix, professeur à l’Université »« Namur, en France, en charge de l’éthique de la dix-neuvième siècle. La collection d’articles dans le livre de ce célèbre critique de boeuf Saint. On sait qu’il était un contemporain de Victor Hugo et Balzac, Flaubert et uniques Dumusih et Rechardt et les géants de la littérature française au XIXe siècle. Il a été un critique bien connu et redouté. Et ses dispositions ont été tirés par les écrivains et les poètes d’une grande importance en raison de la hauteur de ses livres dans le domaine de la critique littéraire. Les articles publiés dans chaque lundi et celui connu sous le nom de «Gossip» lundi. Il est connu que Taha Hussein lui a accordé, quand il publia son livre «Gossip mercredi».

Boeuf San né en 1824, après Victor Hugo seulement deux ans et mourut en 1869 à l’âge de soixante-cinquième. La collection en personne entre l’écrivain et critique et professeur d’université en même temps. Mais le mieux connu comme l’un des principaux critiques de l’histoire de la littérature française et non pas un poète ou Kodeb. poétique Valdiwan émis n’étaient pas avoir d’importance. Dites-nous collectionneur de livres Professeur Michel Brix, dès le début le texte suivant: Après un creux de la vague d’intérêt structurel en France, il revint à la scène de San boeuf à nouveau. On sait que cela explique une œuvre littéraire à travers le personnage du propriétaire et les événements qu’il a vécu ou passé à travers.

La méthodologie du formalisme structurel ne prend un intérêt dans le tissu linguistique du texte et de l’étudier en elle-même fait preuve de négligence propriétaire ou l’auteur. Elles sont fondées sur la conviction de ce qui suit: Le texte qui est important et ne sert à rien de se renseigner sur la vie de son auteur afin de comprendre. Cette position extrême dans la critique littéraire il y avait en France pour une période de déclin, mais il a disparu aujourd’hui.

Cela est compréhensible, comment pouvons-nous comprendre le texte par complètement séparé de l’auteur. Qu’est ce que c’est la bêtise qui a signé la méthodologie pour structurelle? Qu’est-ce que ce non-sens vide livres de mathématiques et statistiques qui sont remplis à la critique en France? Mais il faut reconnaître que l’attaque de Saint-boeuf et de la méthodologie de la critique littéraire avant de la scène avec tous les grha structurelles et l’a traînée, la bonté et le mal.

Elle remonte à l’étape du roman du célèbre romancier Marcel Proust «La recherche de» temps perdu a écrit un livre sous le titre «contre» Boeuf San et grignoter il interprète une œuvre littéraire en mettant en lumière l’auteur en premier lieu, il n’est pas donné. Et j’ai oublié que l’œuvre littéraire est la créativité des autres que l’auteur véritable soi que nous connaissons dans la vie. Je suis là, à part le phénomène de l’ego que nous voyons tous les jours. Et la vie de Balzac n’est pas le créateur ou Balzac, quand il est seul avec lui-même pour la création et la créativité. Satan, puis génie Itlbsa. Et devenir quelqu’un d’autre.

Cette brillante idée, en fait, méritent l’attention. Rambo a exprimé plus tard, quand il célèbre pour avoir déclaré «ego de l’autre, le grand écrivain ou d’une personne obsédée par hantée de l’intérieur. Il est hanté par l’ego créatif qui n’apparaît pas dans la vie quotidienne et ne se déplacent pas seulement quand il est seul avec une créativité »diable.

Mais boeuf San n’était pas naïf en espèces dans la mesure où ils imaginent. L’homme était à la recherche d’une chose essentielle lors de l’examen du travail de création, à savoir: le secret de cette innovation, ou la partie qu’il est impossible d’être interprétée à la génies littéraires. Porte-parole peut être en mesure d’expliquer le roman «Madame Bovary» de Flaubert et illustré et facilement compréhensible pour le lecteur. Mais il reste finalement quelque chose de mystérieux et difficile à l’interprétation. Cette chose est le génie mystérieux énigmatique qui distingue l’entreprise de travail régulier ou d’un roman de Flaubert pour des dizaines d’autres romans écrits à l’époque ne laisse aucune trace.

Ainsi Valabaqrip impossible d’interpréter pleinement. Ceci est un avis a maintenant des psychologues et des critiques. Un autre avantage de la viande bovine San sont: l’indépendance monétaire par rapport à toutes les autorités. Quand une œuvre littéraire, comme il est annoncé que, même si le concert certains d’entre eux. La meilleure preuve est rappelé déclaré son admiration pour le roman «Madame» Bovary de Flaubert.

Le concert que les plus hautes autorités de grands inconvénients, et est bien connu qu’il avait exercé un contrôle sur le roman, mais le propriétaire et a fourni à l’essai comme ce fut Baudelaire en termes de fleurs «du mal». Mais cela n’a pas empêché San boeuf d’évaluer objectivement et dire l’opinion franche, sans crainte ni honte. C’est un point qui compte pour lui, mais il a atteint à un tel point offert de démissionner de son poste universitaire à la ministre de l’enseignement supérieur à cause de cette histoire. Et donc risqué lui-même et son intérêt personnel pour dire ce qu’ils pensent et agent trahit son devoir en tant que critique de l’objectif des œuvres littéraires.

Et cette position a été un honneur pour lui. Il a dit que immortalisé dans l’histoire comme l’un des principaux critiques de la française. Imaginez si un seul instant qu’il a tiré un jugement négatif sur une grande satisfaction de Flaubert aux autorités ont été les générations suivantes Stalnh long de l’histoire? Si c’est le pouvoir Jamel et l’opinion publique à cette époque, il aurait passé sur sa réputation et la crédibilité de la critique littéraire de premier ordre. De là l’importance de l’objectivité de la confiance et de maintenir l’autonomie personnelle par rapport à toutes les pressions.

Lorsque le boeuf San L’offre au comptant de livres de ses amis, il parlait franchement pas à pas suivi cet exemple: un ami de l’honnêteté, pas sincère .. Pour cette raison, il n’a pas hésité à dire la vérité, même si ça fait mal ou que cet ami. L’intégrité est l’attribut le plus important devrait être apprécié par la critique. Il s’est blessé ses amis, indique l’approbation, si plus que nécessaire, n’a pas dit la vérité sur les textes s’ils leur a menti, ce n’est pas leur ami.

Puis il continua avec le professeur Michel Brix, en disant: Le boeuf San suivent la même règle à l’égard de porter des jugements sur les anciens.

Il n’hésite pas pour un philosophe de trésorerie Montini, qui est connu pour la prise de conscience des Français. On sait qu’il a vécu au XVIe siècle a été les grands philosophes qui ont ouvert à l’émergence de Descartes. Il a également critiqué les insuffisances de boeuf San d’autres auteurs comme Racine, Gorny, Voltaire, Rousseau, Balzac, Rechardt, etc .. Et en dépit de la grandeur. Mais ils ne sont pas infaillibles.

Le grand critique dit toujours: "Tout grand écrivain et son visage qui brille et les gloires, mais il a aussi un côté sombre et les lacunes. Il ne doit pas occulter la grandeur de ces lacunes, et, par conséquent, reconnaît l’importance de Voltaire comme un écrivain et penseur, mais la baisse de mépris pour le peuple ou le grand public et le manque de sens démocratique pour lui. Contrairement à Rousseau. Vvoltair cela dépend de l’élite seraient peu intelligent. Et par conséquent, doivent être informés que nous protégeons l’élite du peuple ignorant et un bigot. Le reste de vastes stupides et ignorants, car ils sont soumis aux prêtres et aux vieilles idées. Souveraineté et devrait donc toujours être à l’élite. Et peut amener les gens à lui quand il est appris dans l’ignorance. Il ne fait aucun doute que nous pouvons augmenter le nombre de l’élite, mais pas trop.

élite instruite restera une minorité par rapport au public et de la démagogie et la foule. Cette position est l’attitude anti-démocratique, qui croit qu’il est possible d’éduquer le peuple et le sortir de l’état d’ignorance par l’alphabétisation et la mise à niveau. Mais Jean-Jacques Rousseau me dit moyens, y compris le boeuf San: Il était immense et un grand écrivain.

Mais la pensée déviée en raison de l’influence de la folie et les hallucinations. En dépit de cela, nous ne pouvons pas, mais l’aimer parce qu’il était bon, innocent, honnête avec lui-même au-delà de la frontière. J’ai insufflé la vie à la langue française et introduit un nouveau style ne connaissait pas le passé dans son ensemble. Par ailleurs, l’amour de la nature Iaadina et nous fait aimer comme lui. Par conséquent, nous pardonner ses erreurs et les lacunes des dispositifs qui ont été beaucoup plus grande.

Puis un chapitre consacré à la viande San Balzac, sous le titre: La recherche de l’absolu. En fait, il était obsédé par tout Balzac absolument rien comme le plus élevé a dépassé son mentor Jean-Jacques Rousseau. St., puis ajoute la viande bovine, en disant: Il est temps de parler de notre plus célèbre ces jours-ci, et la plus fertile et productive.

En fait, M. de Balzac n’est pas devenu célèbre, mais seulement il ya quatre ans. Même en 1829, est un écrivain submergée. Mais quand il publia son roman: Anatomie Viciulogi du mariage, il a attiré l’attention sur lui. C’était en 1830. Une succession de romans, puis un grand et est rapidement devenue la plus grande fonctionnalité en France. Mais sa renommée dépasse les perspectives, même arrivé en Russie et dans toute l’Europe.

L’histoire est racontée à cet égard ce qui suit: Quand Balzac était en visite en Russie a été contrainte de recourir à la nuit à l’un des palais avec quelques amies Fastqublthm de la maison sans savoir qui ils sont exactement. Mais l’ami qui est venu de préparer la table à l’arrivée dans le savez, c’est la littérature. Ainsi, lors du retour à la maison et la vaisselle à la main et j’ai entendu sa maison et elle dit: vous le savez, M. Balzac, il .. Une fois qui a été prononcé ces mots, avant même que vous avez terminé tellement choqué lieu convivial et a pris le plat de sa main le grand nombre d’émotion.

Il a été histoires bien connues de Balzac et de l’auteur s’attend à ce qu’il va voir la chair et le sang pour eux un jour! Il a été le plus grand de sa capacité à résister et se brisa tasses et soucoupes, un regard désemparé à le plus grand romancier de l’époque.

Mais hélas, le Balzac ne vécut pas longtemps pour profiter de toutes les gloires. Il est mort dans l’un ans quand il a gagné tous ses désirs et atteint le sommet. Alors parlez-en à San boeuf de Victor Hugo ami, un ennemi. On sait qu’il avait des problèmes en raison de leur amour de ce célèbre critique pour la femme du grand poète français. Il y avait des sensibilités et des compétitions ne sont pas connus. Toutefois, essayé de boeuf San d’être objectif avec Victor Hugo pour lui donner son droit.

D’autres chapitres parler de son avis avec des écrivains supérieurs France, d’autres, tels que: Flaubert, George Sand, Théophile Gautier, Alfred Dumusih, Lamartine, Rechardt, Chateaubriand, Beaumarchais, Munziko Racine, Gorny, Molière, La Fontaine, Rabelais, Montini, et bien d’autres. Il s’agit d’une réelle confiance que le lecteur découvre l’avis de la critique dans ces grands écrivains

Livre: boeuf San .. Panorama nonpareilles

la littérature française

Collecte et la présentation: Michelle Brix

Collection de matériaux pour ce livre et lui donna un professeur Michel Brix, professeur à l’Université »« Namur, en France, en charge de l’éthique de la dix-neuvième siècle. La collection d’articles dans le livre de ce célèbre critique de boeuf Saint. On sait qu’il était un contemporain de Victor Hugo et Balzac, Flaubert et uniques Dumusih et Rechardt et les géants de la littérature française au XIXe siècle. Il a été un critique bien connu et redouté. Et ses dispositions ont été tirés par les écrivains et les poètes d’une grande importance en raison de la hauteur de ses livres dans le domaine de la critique littéraire. Les articles publiés dans chaque lundi et celui connu sous le nom de «Gossip» lundi. Il est connu que Taha Hussein lui a accordé, quand il publia son livre «Gossip mercredi».

Boeuf San né en 1824, après Victor Hugo seulement deux ans et mourut en 1869 à l’âge de soixante-cinquième. La collection en personne entre l’écrivain et critique et professeur d’université en même temps. Mais le mieux connu comme l’un des principaux critiques de l’histoire de la littérature française et non pas un poète ou Kodeb. poétique Valdiwan émis n’étaient pas avoir d’importance. Dites-nous collectionneur de livres Professeur Michel Brix, dès le début le texte suivant: Après un creux de la vague d’intérêt structurel en France, il revint à la scène de San boeuf à nouveau. On sait que cela explique une œuvre littéraire à travers le personnage du propriétaire et les événements qu’il a vécu ou passé à travers.

La méthodologie du formalisme structurel ne prend un intérêt dans le tissu linguistique du texte et de l’étudier en elle-même fait preuve de négligence propriétaire ou l’auteur. Elles sont fondées sur la conviction de ce qui suit: Le texte qui est important et ne sert à rien de se renseigner sur la vie de son auteur afin de comprendre. Cette position extrême dans la critique littéraire il y avait en France pour une période de déclin, mais il a disparu aujourd’hui.

Cela est compréhensible, comment pouvons-nous comprendre le texte par complètement séparé de l’auteur. Qu’est ce que c’est la bêtise qui a signé la méthodologie pour structurelle? Qu’est-ce que ce non-sens vide livres de mathématiques et statistiques qui sont remplis à la critique en France? Mais il faut reconnaître que l’attaque de Saint-boeuf et de la méthodologie de la critique littéraire avant de la scène avec tous les grha structurelles et l’a traînée, la bonté et le mal.

Elle remonte à l’étape du roman du célèbre romancier Marcel Proust «La recherche de» temps perdu a écrit un livre sous le titre «contre» Boeuf San et grignoter il interprète une œuvre littéraire en mettant en lumière l’auteur en premier lieu, il n’est pas donné. Et j’ai oublié que l’œuvre littéraire est la créativité des autres que l’auteur véritable soi que nous connaissons dans la vie. Je suis là, à part le phénomène de l’ego que nous voyons tous les jours. Et la vie de Balzac n’est pas le créateur ou Balzac, quand il est seul avec lui-même pour la création et la créativité. Satan, puis génie Itlbsa. Et devenir quelqu’un d’autre.

Cette brillante idée, en fait, méritent l’attention. Rambo a exprimé plus tard, quand il célèbre pour avoir déclaré «ego de l’autre, le grand écrivain ou d’une personne obsédée par hantée de l’intérieur. Il est hanté par l’ego créatif qui n’apparaît pas dans la vie quotidienne et ne se déplacent pas seulement quand il est seul avec une créativité »diable.

Mais boeuf San n’était pas naïf en espèces dans la mesure où ils imaginent. L’homme était à la recherche d’une chose essentielle lors de l’examen du travail de création, à savoir: le secret de cette innovation, ou la partie qu’il est impossible d’être interprétée à la génies littéraires. Porte-parole peut être en mesure d’expliquer le roman «Madame Bovary» de Flaubert et illustré et facilement compréhensible pour le lecteur. Mais il reste finalement quelque chose de mystérieux et difficile à l’interprétation. Cette chose est le génie mystérieux énigmatique qui distingue l’entreprise de travail régulier ou d’un roman de Flaubert pour des dizaines d’autres romans écrits à l’époque ne laisse aucune trace.

Ainsi Valabaqrip impossible d’interpréter pleinement. Ceci est un avis a maintenant des psychologues et des critiques. Un autre avantage de la viande bovine San sont: l’indépendance monétaire par rapport à toutes les autorités. Quand une œuvre littéraire, comme il est annoncé que, même si le concert certains d’entre eux. La meilleure preuve est rappelé déclaré son admiration pour le roman «Madame» Bovary de Flaubert.

Le concert que les plus hautes autorités de grands inconvénients, et est bien connu qu’il avait exercé un contrôle sur le roman, mais le propriétaire et a fourni à l’essai comme ce fut Baudelaire en termes de fleurs «du mal». Mais cela n’a pas empêché San boeuf d’évaluer objectivement et dire l’opinion franche, sans crainte ni honte. C’est un point qui compte pour lui, mais il a atteint à un tel point offert de démissionner de son poste universitaire à la ministre de l’enseignement supérieur à cause de cette histoire. Et donc risqué lui-même et son intérêt personnel pour dire ce qu’ils pensent et agent trahit son devoir en tant que critique de l’objectif des œuvres littéraires.

Et cette position a été un honneur pour lui. Il a dit que immortalisé dans l’histoire comme l’un des principaux critiques de la française. Imaginez si un seul instant qu’il a tiré un jugement négatif sur une grande satisfaction de Flaubert aux autorités ont été les générations suivantes Stalnh long de l’histoire? Si c’est le pouvoir Jamel et l’opinion publique à cette époque, il aurait passé sur sa réputation et la crédibilité de la critique littéraire de premier ordre. De là l’importance de l’objectivité de la confiance et de maintenir l’autonomie personnelle par rapport à toutes les pressions.

Lorsque le boeuf San L’offre au comptant de livres de ses amis, il parlait franchement pas à pas suivi cet exemple: un ami de l’honnêteté, pas sincère .. Pour cette raison, il n’a pas hésité à dire la vérité, même si ça fait mal ou que cet ami. L’intégrité est l’attribut le plus important devrait être apprécié par la critique. Il s’est blessé ses amis, indique l’approbation, si plus que nécessaire, n’a pas dit la vérité sur les textes s’ils leur a menti, ce n’est pas leur ami.

Puis il continua avec le professeur Michel Brix, en disant: Le boeuf San suivent la même règle à l’égard de porter des jugements sur les anciens.

Il n’hésite pas pour un philosophe de trésorerie Montini, qui est connu pour la prise de conscience des Français. On sait qu’il a vécu au XVIe siècle a été les grands philosophes qui ont ouvert à l’émergence de Descartes. Il a également critiqué les insuffisances de boeuf San d’autres auteurs comme Racine, Gorny, Voltaire, Rousseau, Balzac, Rechardt, etc .. Et en dépit de la grandeur. Mais ils ne sont pas infaillibles.

Le grand critique dit toujours: "Tout grand écrivain et son visage qui brille et les gloires, mais il a aussi un côté sombre et les lacunes. Il ne doit pas occulter la grandeur de ces lacunes, et, par conséquent, reconnaît l’importance de Voltaire comme un écrivain et penseur, mais la baisse de mépris pour le peuple ou le grand public et le manque de sens démocratique pour lui. Contrairement à Rousseau. Vvoltair cela dépend de l’élite seraient peu intelligent. Et par conséquent, doivent être informés que nous protégeons l’élite du peuple ignorant et un bigot. Le reste de vastes stupides et ignorants, car ils sont soumis aux prêtres et aux vieilles idées. Souveraineté et devrait donc toujours être à l’élite. Et peut amener les gens à lui quand il est appris dans l’ignorance. Il ne fait aucun doute que nous pouvons augmenter le nombre de l’élite, mais pas trop.

élite instruite restera une minorité par rapport au public et de la démagogie et la foule. Cette position est l’attitude anti-démocratique, qui croit qu’il est possible d’éduquer le peuple et le sortir de l’état d’ignorance par l’alphabétisation et la mise à niveau. Mais Jean-Jacques Rousseau me dit moyens, y compris le boeuf San: Il était immense et un grand écrivain.

Mais la pensée déviée en raison de l’influence de la folie et les hallucinations. En dépit de cela, nous ne pouvons pas, mais l’aimer parce qu’il était bon, innocent, honnête avec lui-même au-delà de la frontière. J’ai insufflé la vie à la langue française et introduit un nouveau style ne connaissait pas le passé dans son ensemble. Par ailleurs, l’amour de la nature Iaadina et nous fait aimer comme lui. Par conséquent, nous pardonner ses erreurs et les lacunes des dispositifs qui ont été beaucoup plus grande.

Puis un chapitre consacré à la viande San Balzac, sous le titre: La recherche de l’absolu. En fait, il était obsédé par tout Balzac absolument rien comme le plus élevé a dépassé son mentor Jean-Jacques Rousseau. St., puis ajoute la viande bovine, en disant: Il est temps de parler de notre plus célèbre ces jours-ci, et la plus fertile et productive.

En fait, M. de Balzac n’est pas devenu célèbre, mais seulement il ya quatre ans. Même en 1829, est un écrivain submergée. Mais quand il publia son roman: Anatomie Viciulogi du mariage, il a attiré l’attention sur lui. C’était en 1830. Une succession de romans, puis un grand et est rapidement devenue la plus grande fonctionnalité en France. Mais sa renommée dépasse les perspectives, même arrivé en Russie et dans toute l’Europe.

L’histoire est racontée à cet égard ce qui suit: Quand Balzac était en visite en Russie a été contrainte de recourir à la nuit à l’un des palais avec quelques amies Fastqublthm de la maison sans savoir qui ils sont exactement. Mais l’ami qui est venu de préparer la table à l’arrivée dans le savez, c’est la littérature. Ainsi, lors du retour à la maison et la vaisselle à la main et j’ai entendu sa maison et elle dit: vous le savez, M. Balzac, il .. Une fois qui a été prononcé ces mots, avant même que vous avez terminé tellement choqué lieu convivial et a pris le plat de sa main le grand nombre d’émotion.

Il a été histoires bien connues de Balzac et de l’auteur s’attend à ce qu’il va voir la chair et le sang pour eux un jour! Il a été le plus grand de sa capacité à résister et se brisa tasses et soucoupes, un regard désemparé à le plus grand romancier de l’époque.

Mais hélas, le Balzac ne vécut pas longtemps pour profiter de toutes les gloires. Il est mort dans l’un ans quand il a gagné tous ses désirs et atteint le sommet. Alors parlez-en à San boeuf de Victor Hugo ami, un ennemi. On sait qu’il avait des problèmes en raison de leur amour de ce célèbre critique pour la femme du grand poète français. Il y avait des sensibilités et des compétitions ne sont pas connus. Toutefois, essayé de boeuf San d’être objectif avec Victor Hugo pour lui donner son droit.

D’autres chapitres parler de son avis avec des écrivains supérieurs France, d’autres, tels que: Flaubert, George Sand, Théophile Gautier, Alfred Dumusih, Lamartine, Rechardt, Chateaubriand, Beaumarchais, Munziko Racine, Gorny, Molière, La Fontaine, Rabelais, Montini, et bien d’autres. Il s’agit d’une réelle confiance que le lecteur découvre l’avis de la critique dans ces grands écrivains

Livre: boeuf San .. Panorama nonpareilles

la littérature française

Collecte et la présentation: Michelle Brix


شكراً لك على هذا المجهود الرائع

بارك الله فيك ويعطيك الف عافيه

تحياتى وتقديري لك
" خفايا الروح "

في حفظ الله ورعايته

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة && خـفـايـا الـروح &&

شكراً لك على هذا المجهود الرائع

بارك الله فيك ويعطيك الف عافيه

تحياتى وتقديري لك
" خفايا الروح "

في حفظ الله ورعايته

نورت الموضوع بنور تواجدك
والف شكر لك يالغاليه

الريجيم الفرنسي لخسارة 6 كيلوغرامات! 2024.

إذا أردت خسارة الوزن بشكل سريع وفعّال، إخترنا لك الريجيم الفرنسي الذي يساعدك على خسارة 6 كيلوغرامات في أسبوع واحد شرط التقيّد به حرفياً ولمدّة أسبوع فقط. فتخلصي من الوزن وإحصلي على قوام رشيق وجسم ممشوق في أسبوع فقط!

نصحك إلى جانب إتباع هذه الحمية الإكثار من شرب الماء وممارسة رياضة المشي!
أمّا البرنامج لمدّة أسبوع فهو كالتالي:
اليوم الاول
الفطور: تفاحة مع كوب شاي من دون سكر.
الغداء: بيضة مسلوقة مع حبة طماطم وتفاحة.
العشاء: بيضة مسلوقة مع سلطة بروكلي وكوب من الشاي بدون سكر.

اليوم الثاني
الفطور: بيضة مسلوقة مع حبة طماطم وتفاحة.
الغداء: شريحة لحم بقري(ستيك) مع سلطة بروكلي وكوب من عصير العنب.
العشاء: تفاحتين.

اليوم الثالث
الفطور: بيضة مسلوقة مع حبة طماطم وخيار وكوب شاي من دون سكر.
الغداء: قطعة دجاج مشوي مع كوب من عصير التفاح.
العشاء: 2 زبادي لايت.

اليوم الرابع
الفطور: 100 غرا م من الجبن الابيض مع كوب شاي من دون سكر.
الغداء: 200 غرام من السمك المشوي مع كوب عصير الجزر.
العشاء: 2 تفاحة.

اليوم الخامس
الفطور: 2 بيض مسلوق مع كوب شاي من دون سكر.
الغداء: قطعة دجاج مشوي مع كوب من عصير التفاح.
العشاء: 2 زبادي لايت.

اليوم السادس
الفطور: بيضة مسلوقة مع حبة طماطم وخيار وكوب شاي من دون سكر.
الغداء: قطعة دجاج مشوي مع كوب من عصير التفاح.
العشاء: 2 زبادي لايت.

اليوم السابع
الفطور: جبن طري 2 مثلث مع تفاحة وكوب شاي.
الغداء: دجاج مشوي مع شوربه خضار.
العشاء: 2 زبادي.

شكرا لك عالريجيم
ساجربه
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * بسمة أمل *
شكرا لك عالريجيم
ساجربه

ان شاء تكملي هههههه

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samesou
ان شاء تكملي هههههه

ان شاء الله بس بدي تشجيع شوي

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * بسمة أمل *
ان شاء الله بس بدي تشجيع شوي

بسيطة ..
كل يوم في الرجيم ..تحكيلنا شو حسّيتي وشو صار معك بمدونة سميها "يوميات الرجيم"
وراح بتصيري رشيقة ورياضية مثلي

الكاتب الفرنسي 2024.

في فناء النزل كان يسود الهرج والمرج كلما تقدم النهار …فالخدم في حركة نشطة والخادمات غاديات رائحات والابتسامة تعلو وجوههن… وعمال الاسطبل يقودون الجياد الى بركة المياة لتروي عطشها ….وأمام احدى النوافذ وقف شاب يتأمل هذا النشاط الصباحي وكان يبدو أن سنه يتراوح بين الثلاثين والخامسة والثلاثين , نحيل البنية ,طويلها,شعره كستنائي طويل ينسدل خصلات منه فوق كتفيه وشارباه دقيقان …ولكنها كانت ترتسم على شفتيه كآبة عميقة غامضة .لم يطل ذلك الشاب الوقوف امام نافذته بل سرعان ما عاد الى منضدة الكتابة حيث أنتشرت الأوراق بعضها قد لطخها الحبر والبعض لا يزال ابيض . وتناول ريشته وغمسها في المحبرة وراح يدون أبياتاً شعرية وهو يدندن بها كأنه يضبط أوزانها وعندها تهلل وجهه الذي كان لبضع لحظات مضت مسرحاً للجد والرزانة التي تقرب للحزن .
ولمعت في عيناه حده جديده وبدأ أنه يكتب لذاته والحقيقة أنه لم يكن يجد سعادة ولذة الا في الكتابة أنه المؤلف والكوميدي المسرحي الفرنسي( جان باتيست يوكلان ) المولود في الخامس عشر من كانون الثاني من العام 1622م والذي أتخذاسم ( موليير ) عام 1644م .
فتح الباب وبدت منه امراة شقراء, انيقة , ذات عينين ساحرتين وذات قد ممشوق هي ( مادلين بيجار ) الممثلة الحسناء الصبية اليافعة التي أسس معها ( موليير ) قبل عشر سنين فرقة مسرحية متجوله اطلق عليها أسم ( المسرح الشهير ) .عشر سنين …. أجل عشر سنين أنقضت على ذلك القرار الخطير الذي اتخذه ( جان ) أبن صانع السجاد في البلاط الملكي الفرنسي في باريس ..ذلك القراربالتخلي عن المهمة التي تنتظره كوصيف عادي (للملك لويس الرابع عشر )ولقد كاد ( يوكلان ) الاب يفقد الوعي عندما صارحه أبنه بقراره وأضاف مبررا لذلك بقوله : ( أريد أن اصبح ممثلاً يا أبتاه )كان ( موليير ) يعشق المسرح منذ نعومة أظافره ولكنه لم يفكر يوماً في ان يتخذه مهنه له .ولم تأته هذه الفكره الا يوم قابل ( مادليين بيجار ) الفتاة الشقراء الفاتنه ذات الاربعة والعشرين ربيعاً الذكية المرحة .ولكن الفرقة كانت في اغلب الاحيان تطرد من بعض القرى والمدن شر طرد فكان على افرادها أن يتابعوا مسيرهم دون ما مأكل أو مشرب او راحة ..ومرة سجن ( موليير ) بضعة أيام بسبب بعض الصعوبات المالية .كان (موليير)يؤلف الروايات ويخرجها ويمثلها مبدعاً شخصيات شهيرة لا تنسى مهاجما المفاسد والشرور التي ترتع في المجتمع آن ذاك .وقد توصل الى تقديم مسرحياته وخصوصا الساخر منها في البلاط الملكي
وأصبحت فرقته تعرف بأسم ( فرقة الملك ).
نذكر هنا بعض ( أعمال موليير )

شخابيط انثى
سيدتي اناقة انثى

كم يسرني ان اكون اول من يرد عليك في هذا الموضوع الشيق

لا عدمت هذا القلم النابض بالامتياز

دمتي متالقه سيدتي

الخالد

الله يجزاك الجنه شخابيط انثى
الله يجزاك الجنه شخابيط انثى

فخامه الديكور الفرنسي 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم..
كنت أدور بالنت ديكورات فرنسيه وأعجبتني الصور فحبيت أنقل لكم …

أتمنى أن ينال على إعجابكم..

واااااااااااااااااااو رووعه

يسلمو حبيبتي ألحان على الديكورات الحلوه مثلك

لا عدمنا مواضيعك الحلوه

بانتظار جديدك

تقبلي إطلالتي المتواضعه

• °• ثمونه • °•

هلا يا غالية
نورت الموضوع
الله يسلملي عمرك وتسلمي أنت كمان علي مرورك
الغالي علي قلبي نورت المكان بحضورك يا عسل
لك كل الاحترام والتقدير
أختك في الله
ألحان العودة
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريح غزةوووووواووووووووو روعة كثير

يسلموا الايادى يا الغلا

تسلم جريح غزة
أخي الكريم
الروعه في مرورك الله يسلمك ربي
وكل عام وأنت بخير
لك كل الاحترام والتقدير
أختك في الله
ألحان العودة

التوست الفرنسي ,, 2024.

التوست الفرنسي


المقادير:


كيس توست


بيضتان


كأس حليب


ملح


زبدة


جبن من اي نوع مفضل


الطريقة:


يخفق الحليب مع البيض


ويضبط الملح


تغمس قطع التوست بالخليط


حتى تنتهي الكمية


تذوب قليل من الزبدة في مقلاة


وتحمس قطع التوست


وتقلب على الوجهين حتى تحمر


يرص في طبق التقديم


ويزين بالبقدونس والجبن


ويقدم.. بالعافية

مممممممممممممممممممم لذيذ من شكلو
تسلمي حبيبتي على الوصفة الرائعة
نورتي قسمي بموضوعك
في انتظار جديدك
تحيتي
النور نورك غلاتي

لكِ الود

ثانكس للجميع
مشكورة حبيبتي عالوصفه
الله يعطيك العافيه

تعرف على قصة اسلام الدكتور الفرنسي علي سلمان بنوا !!! 2024.

الدكتور الفرنسي علي سلمان بنوا
أنا دكتور في الطب وأنتمي إلى أسرة فرنسية كاثوليكية. وقد كان لاختياري لهذه المهنة أثره في انطباعي بطباع الثقافة العلمية البحتة، وهي لا تؤهلني كثيرًا للناحية الروحية.

لا يعني هذا أنني لم أكن أعتقد في وجود إله، إلا أنني أقصد أن الطقوس الدينية المسيحية عمومًا والكاثوليكية بصفة خاصة، لم تكن لتبعث في نفسي الإحساس بوجوده، وعلى ذلك فقد كان شعوري الفطري بوحدانية الله يحول بيني وبين الإيمان بعقيدة التثليث، وبالتالي بعقيدة تأليه عيسى المسيح.

كنت قبل أن أعرف الإسلام مؤمنًا بالقسم الأول من الشهادتين (لا إله إلا الله)، وبهذه الآيات من القرآن {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ} [الإخلاص: 1-4].

لهذا فإنني أعتبر أن الإيمان بعالم الغيب وما وراء المادة هو الذي جعلني أدين بالإسلام. على أن هناك أسبابًا أخرى حفزتني لذلك أيضًا، منها -مثلاً- أنني لا أستسيغ دعوى الكاثوليك أن من سلطانهم مغفرة ذنوب البشر نيابة عن الله، ومنها أنني لا أصدق مطلقًا ذلك الطقس الكاثوليكي عن العشاء الرباني والخبز المقدس، الذي يمثل جسد المسيح عيسى، ذلك الطقس الطوطمي الذي يماثل ما كانت تؤمن به العصور الأولى البدائية، حيث كانوا يتخذون لهم شعارًا مقدسًا، يحرم عليهم الاقتراب منه، ثم يلتهمون جسد هذا المقدس بعد موته حتى تسري فيهم روحه!!!

ومما كان يباعد بيني وبين المسيحية، أنها لا تحوي في تعاليمها شيئًا يتعلق بنظافة وطهارة البدن لا سيما قبل الصلاة، فكان يخيّل لي أن في ذلك انتهاكًا لحرمة الرب؛ لأنه كما خلق لنا الروح فقد خلق لنا الجسد أيضًا، وكان حقًّا علينا ألا نهمل أجسادنا.

ونلاحظ كذلك أن المسيحية التزمت الصمت فيما يتعلق بغرائز الإنسان الفسيولوجية، بينما نرى أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي ينفرد بمراعاة الطبيعة البشرية.

أما مركز الثقل والعامل الرئيسي في اعتناقي للإسلام، فهو القرآن. بدأت قبل أن أسلم في دراسته بالعقلية الغربية المفكرة النافذة، وإني مدينٌ بالشيء الكثير للكتاب العظيم الذي ألفه مستر مالك بن نبي واسمه "الظاهرة القرآنية"، فاقتنعت بأن القرآن كتاب وحي منزَّل من عند الله. إن من بين آيات هذا القرآن الذي أوحى الله به منذ أكثر من أربعة عشر قرنًا ما يحمل نفس النظريات التي كشفت عنها أحدث الأبحاث العلمية. كان هذا كافيًا لإقناعي وإيماني بالقسم الثاني من الشهادتين "محمد رسول الله".

وهكذا تقدمت يوم 20 فبراير سنة 1953م إلى المسجد في باريس، وأعلنت إيماني بالإسلام، وسجلني مفتي مسجد باريس في سجلات المسلمين، وحملت الاسم الجديد "علي سلمان".

إنني أشعر بالغبطة الكاملة في ظل عقيدتي الجديدة، وأعلنها مرة أخرى "أشهد أن لا اله إلا الله، وأن محمدًا عبده ورسوله".

لكم من الفضل بمن الله علينا وهدانا للاسلام
فوالله ثم والله ثم والله اني لاشعر بسعاده لاتضاهى
منذو ان بدأت استقيم للصلاه حفاظأ عليها باوقاتهاوبالمسجدوبالجماعه
ولا ازيد على قول الامام الشافعي
اننا بسعاده في الاسلام لوعلموبها الملوك
لجلادونا عليها بالسيوف
بارك في كل ماتطرح
ونفع الله بك
يسلمواعلى الطرح المميز
مشكوووووور والله يعطيك العافيه
تحيتـــــــــــــــــــــي
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام اليمني
لكم من الفضل بمن الله علينا وهدانا للاسلام
فوالله ثم والله ثم والله اني لاشعر بسعاده لاتضاهى
منذو ان بدأت استقيم للصلاه حفاظأ عليها باوقاتهاوبالمسجدوبالجماعه
ولا ازيد على قول الامام الشافعي
اننا بسعاده في الاسلام لوعلموبها الملوك
لجلادونا عليها بالسيوف
بارك في كل ماتطرح
ونفع الله بك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله تعالى فيكم ولكم وعليكم
اللهم اكتب لهم ولي وللمسلمين سعادة الدارين
آمين

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة امينة اروى
يسلمواعلى الطرح المميز
مشكوووووور والله يعطيك العافيه
تحيتـــــــــــــــــــــي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله تعالى فيكم ولكم وعليكم
اللهم اكتب لهم ولي وللمسلمين سعادة الدارين
آمين

إعدام الرهينة الفرنسي بقطع رأسه في الجزائر 2024.

بث تنظيم "جند الخلافة في أرض الجزائر"، اليوم الأربعاء، تسجيلا مصورا يظهر إعدام الرعية الفرنسي هرفي قوردال بيار، الذي خطفه مسلحو التنظيم، الأحد الماضي، في منطقة تيزي وزو شرق الجزائر.

واتهم الرهينة الفرنسي، الذي ظهر مقيد اليدين والرجلين وخلفه أربعة مسلحين قبيل إعدامه، الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، باتباع سياسة أوباما.

وظهر هرفي قوردال بيار، في تسجيل من خمس دقائق حمل عنوان "رسالة دم للحكومة الفرنسية"، وهو يحاول منع خاطفيه من ذبحه، قبل أن يقوم المسلحون بنحره ثم قطع رأسه، وظهر أحد المسلحين وهو يحمل رأسه.

وقال أحد المسلحين الملثمين قبل عملية الإعدام إن "ذبح الرعية الفرنسي هو هدية لأبي بكر البغدادي، وانتقام لأعراض أخواتنا في الشام والعراق".

وجدد المتحدث باسم التنظيم المسلح بيعة "جند الخلافة في أرض الجزائر" لـ"داعش" ومبايعة أبو بكر البغدادي.

وحذر المسلح الرعايا الفرنسيين في الجزائر قائلاً إن "فرنسا تدفع ثمن جرائمها في مالي والجزائر".

وكان تنظيم "جند الخلافة" قد هدد، الاثنين الماضي، بقتل الرهينة الفرنسي هرفي قوردال، وهو دليل سياحي في الـ55 من العمر، وأعطى مهلة 24 ساعة إذا لم تتوقف الهجمات الجوية على تنظيم داعش في العراق.

تعرف على قصة روجيه جارودي الفيلسوف الفرنسي !!!! 2024.

روجيه جارودي .. الفيلسوف الفرنسي

د. راغب السرجاني

[IMG]http://islamstory.com/sites/default/files/styles/300px_node_full*******_img/public/13/01/05/867681.jpg[/IMG] روجيه جارودي

ولد روجيه أو رجاء جارودي Roger Garaudy الفيلسوف الفرنسي في مارسيليا عام 1913م لأبوين ملحدين ليس بسبب ارتباطهما بالشيوعية أو أي مذهب آخر، وقيل: كانت أمه كاثوليكية وأبوه ملحدًا(1). لكنهما كان من الأجيال التقليدية -على حد قول جارودي- تلك الأجيال التي لا يمثل الدين أي اهتمام في حياتهما.
في عام 1927م اعتنق المسيحية في الرابعة عشرة من عمره على المذهب البروتستانتي، ويقول: "اعتنقت المسيحية آنذاك لأعطي لحياتي معنى"(2).
وفي عام 1933م انضم روجيه جارودي إلى الحزب الشيوعي الفرنسي، ولم يكن في ذلك الوقت ملحدًا فقد كان رئيسًا للشبان المسيحيين البروتستانت، وكان الانضمام إلى الحزب الشيوعي في ذلك الوقت عند كثير من المثقفين الفرنسيين طريقًا للخروج من الرأسمالية، والتصدي لهتلر والنازية.
وكان عام 1956م حافلاً في حياة جارودي حيث انتخب نائبًا في البرلمان الفرنسي، ونائبًا لرئيس البرلمان.
وفي عام 1972م أصدر كتاب البديل، وفي عام 1974م أصدر مجلة باسم (البدائل الاشتراكية)، وفي عام 1976م أسس في جنيف (المعهد الدولي للحوار بين الحضارات).
وفي عام 1977م أصدر كتابه (حوار الحضارات)، وفي عام 1979م أصدر كتابه (نداء إلى الأحياء)، وساهم في أعمال ملتقى الفكر الإسلامي في الجزائر. وفي سنة 1981م أصدر كتابه (مبشرات الإسلام).
روجيه جارودي قبل إسلامه
عاش روجيه جارودي جُلَّ المحطات المهمة التي شهدها القرن العشرون، فقد ولد سنة 1913م بمدينة مرسيليا جنوب فرنسا قُبيل سنة واحدة من اندلاع الحرب العالمية الأولى، وعايش انتهاء الحرب الأولى وتوقيع الهدنة سنة 1918م، وعرف صعود النازية في ألمانيا؛ ومن ثَمَّ إعلانها الحرب في أوروبا ومقاومتها التي شارك فيها (جارودي) وسُجن على إثر ذلك من قِبل المارشال بيرتان المتعاون الفرنسي مع النازية، كما واكب جارودي سقوط ألمانيا النازية وصعود الاتحاد السوفيتي عقب الحرب، حيث كان متبنيًا متحمسًا للشيوعية.

وكان أول مترجم فرنسي لمؤلفات لينين، حيث ناقش في موسكو أول دكتوراه لفرنسي في جامعة موسكو بعنوان (الحرية)، غير أن جارودي تمرَّد على الأفكار الشيوعية ليستقيل أو ليطرد من الحزب الشيوعي سنة 1970م، ويمضي في جولة في العالم يقابل فيها أبرز الشخصيات والزعامات العالمية آنذاك، مثل: الزعيم الكوبي فيديل كاسترو، والزعيم الليبي معمر القذافي، والرئيس الجزائري هواري بومدين، والعديد من الرؤساء العرب الآخرين.
ثم قُدِّم للمحاكمة بعد مقال في جريدة (لوموند) الفرنسية ينتقد فيها الجرائم الإسرائيلية في لبنان على إثر الغزو. وبطبيعة الحال فإن جارودي واكب فيما بعد سقوط الاتحاد السوفيتي وقيام ما يُسمَّى بالنظام العالمي الجديد، والحربين على العراق من قبل بوش الأب والابن(3).
قصة إسلام روجيه جارودي
إن أحد أسباب انجذاب جارودي نحو الإسلام هي حياة المسلمين العاديين، وإخلاصهم لقيمهم، واحترامهم للإنسان؛ حيث يروي جارودي نفسه القصة التالية حينما كان مسجونًا في أحد المعتقلات النازية في الصحراء الجزائرية سنة 1941م:

"الرابع من آذار مارس سنة 1941م كنا زُهَاء 500 مناضل من المعتقلين والمسجونين لمقاومتنا الهتلرية، وكنا هجرنا إلى جلفة في جنوب الجزائر، وكانت حراستنا بين الأسلاك الشائكة في معسكر الاعتقال مدعومة بتهديد رشاشين، وفي ذلك اليوم -بالرغم من أوامر القائد العسكري وهو فرنسي- نظمت مظاهرة على شرف رفاقنا من قدامى المتطوعين في الفرق الدولية الإسبانية، وقد أثار عصياننا حفيظة قائد المعسكر، فاستشاط غضبًا وأنذرنا ثلاثًا، ومضينا في عصياننا، فأمر حاملي الرشاشات -وكانوا من جنوب الجزائر- بإطلاق النار، فرفضوا، وعندئذٍ هددهم بسوطه المصنوع من طنب البقر، ولكنهم ظلُّوا لا يستجيبون، وما أجدني حيًّا إلى الآن إلا بفضل هؤلاء المحاربين المسلمين".
ويضيف جارودي: "كانت المفاجأة عندما رفض هؤلاء تنفيذ إطلاق النار، ولم أفهم السبب لأوَّل وهلة؛ لأنني لا أعرف اللغة العربية، وبعد ذلك علمت من مساعد جزائري بالجيش الفرنسي كان يعمل في المعسكر أن شرف المحارب المسلم يمنعه من أن يطلق النار على إنسان أعزل، وكانت هذه أول مرة أتعرف فيها على الإسلام من خلال هذا الحدث المهم في حياتي، وقد علَّمني أكثر من دراسة 10 سنوات في السربون"(4).
لقد وَعَى جارودي عند دراسته للثقافة غير العربية الإمكانات الخاصة للإسلام، فالرجل لم يسلم بمحض الصدفة بل جاء إسلامه بعد بحث طويل في حضارات وديانات العالم كله؛ يقول جارودي:
"أحب أن أقول: إن انتمائي للإسلام لم يأتِ بمحض الصدفة، بل جاء بعد رحلة عناء وبحث، ورحلة طويلة تخللتها منعطفات كثيرة، حتى وصلت إلى مرحلة اليقين الكامل، والخلود إلى العقيدة أو الديانة التي تمثل الاستقرار، والإسلام -في نظري- هو الاستقرار"(5).
وجد روجيه جارودي في الإسلام ما لم يجده في غيره من الأيديولوجيات والمعتقدات والأفكار والنظريات الفكرية التي تفرقت بين الكتب والمجلدات، وبكلمات أكثر بساطة وفي حوار آخر له في مجلة الأمة القطرية يلخِّص جارودي أسباب انجذابه للإسلام قائلاً: "إذا حكمت على الأمور في ضوء تجربتي الشخصية فإنني أقول: إن ما كان يشغلني هو البحث عن النقطة التي يلتقي فيها الوجدان بالعقل، أو الإبداع الفني والشعري بالعمل السياسي العقيدي، وقد مكنني الإسلام -والحمد لله- من بلوغ نقطة التوحيد بينهما؛ ففي حين أن الأحداث في عالمنا تبدو عمياء متطاحنة وقائمة على النمو الكمي والعنف، يروضنا القرآن الكريم على اعتبار الكون والبشرية وحدة واحدة يكتسب فيها الدور الذي يسهم به الإنسان معنى"(6).
لقد أشهر روجيه جارودي إسلامه يوم 11 من رمضان سنة 1402 هـ/ 2 من يوليو 1982م، وأدى العمرة، وكان لإسلام جارودي دويٌّ هائل في الأوساط الفكرية والثقافية، وكثرت التعليقات عليه في الإذاعة والصحافة العربية والعالمية.
إسهامات روجيه جارودي
لقد كرَّس هذا المفكر الكبير حياته منذ إسلامه عام 1982م في الدفاع عن الإسلام، وكان آخر أعماله كتابه (الأساطير التي قامت عليها السياسة الإسرائيلية) الذي حوكم من أجله.

وقد اتجه في سياسته ثلاثة اتجاهات:
أوَّلها: تقديم حقائق الإسلام الصحيحة للعالم الغربي، وتصحيح الصورة الذهنية المشوهة والباطلة عن الإسلام والمسلمين لدى الغرب.

ثانيها: بيان أن نهوض حضارة إنسانية على عقيدة الإسلام وشريعته وقيمه وأخلاقه، هي الأمل في إنقاذ البشرية من الضياع والدمار الذي تعاني منه في العصر الحاضر.
ثالثها: بيان الخطر الذي يمثله قيام دولة إسرائيل على العالم، وخطورة الدور الذي تمارسه الصهيونية العالمية(7).
نال جائزة الملك فيصل العالمية سنة 1985-1986م عن خدمة الإسلام وذلك عن كتابيه Promesses de l’Islam (وعود الإسلام) وL’Islam habite notre avenir (الإسلام يسكن مستقبلنا) ولدفاعه عن القضية الفلسطينية.
حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة قونية في تركيا سنة 1995م(8).
نال جائزة القذافي لحقوق الإنسان من الجماهيرية العربية الليبية عام 2024م.
دور الصهيونية ضد الإسلام
يتحدث جارودي عن الجهود التي بذلها من أجل إنشاء (المعهد الدولي للحوار بين الحضارات) في كل من باريس وجنيف، وأيضًا عن الدعاية الصهيونية بفاعليتها وتنظيمها في الغرب إلى حدٍّ مخيف باعتبارها تشكِّل أحد العوائق الخطيرة أمام فهم الغرب للعالم العربي، واستخدامهم الوسائل المتعددة لتحقيق هذا الغرض(9).

ومن جهوده -أيضًا- تأليفه كتاب (الإسلام وأزمة الغرب)، وهو لا يتحدث فيه عن الإسلام عمومًا بل عن الإمكانات الجديدة لانتشاره في العالم الغربي، والأسباب التي ترجع إلى جوهر العقيدة الإسلامية وتشكل هذه الإمكانيات.
ويقرر جارودي حقيقة تاريخية وإنسانية مستمرة وهي "أن الإسلام أنقذ العالم من الانحطاط والفوضى، وأن القرآن الكريم أعاد لملايين البشر الوعي بالبُعد الإسلامي، ومنحهم روحًا جديدة"(10).
ويقدِّم جارودي في هذا الكتاب مثالاً بالأرقام لما وصل إليه العالم من استبعاد الروح الإنسانية، وتحطيم القيم الإنسانية، واتباع نموذج جنوني للتنمية؛ فيقول موضحًا انحطاط الحضارة الغربية من هذا الجانب، وأثر ذلك في البشرية كلها:
"بعد خمسة قرون من هيمنة الغرب هيمنة لا يشاركه فيها أحد، يمكن أن ننظر إلى الأرقام الثلاثة الآتية:
عام 1982م تظهر لنا ملامح وقسمات الحضارة الغربية؛ فمع حوالي 600 مليار دولار من الإنفاق على التسليح، وصنع ما يعادل أربعة أطنان من المتفجرات فوق رأس كل إنسان من سكان كوكب الأرض، مات حوالي 50 مليون نسمة في العالم من الجوع وسوء التغذية في نفس العام الذي أنفق الغرب ملياراته على أسلحة التدمير، ومن ثَمَّ فمن الصعب أن نُطلق كلمة تقدُّم على هذه المرحلة التي قطعتها الحضارة الغربية في تاريخ البشرية. ويرى جارودي أن الإسلام يمكن أن يقدِّم للعالم المعاصر ما ينفعه وما يفتقده عالم اليوم، وهو معرفة غاية الإنسان ومعنى الحياة"(11).

ومن مؤلفات روجيه جارودي أيضًا كتاب (الإرهاب الغربي Le Terrorisme occidental ) عام 2024م.
وفاة روجيه جارودي
توفي روجيه أو رجاء جارودي في 13 من يونيو 2024م في بلدية شينفيير في سور مارن، جنوب شرق باريس عن عمر يناهز 99 عامًا(12).

روجيه غارودي واحد من اعظم الفلاسفه اللذين انجبتهم فرنسا .
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راسبوتين 99
روجيه غارودي واحد من اعظم الفلاسفه اللذين انجبتهم فرنسا .

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا : لمروركم تقبلوا فائق تقديري

طريقة بسيطه لعمل طلآء الأظآفر الفرنسي بالمنزل 2024.

ظهرت في الآونة الأخيرة أنواع عديدة ومختلفة من طلاء الأظافر، حيث تعددت ألوانه وأشكاله ، إلا أن طلاء الأظافر الفرنسي «French Manicure» ما زال الأكثر انتشاراً، ويرجع السبب وراء ذلك إلى أنه يناسب جميع الأوقات والمناسبات، كما أنه يضفي لمسة جمالية كلاسيكية راقية على اليدين. ولكن هنالك الكثير من السيدات يعتقدن أن تطبيقه على الأظافر صعب ويحتاج الكثير من الأدوات، لذلك قررنا اليوم عرض طريقة منزلية بسيطة وسهلة لوضع طلاء الأظافر الفرنسي.

الأدوات:

منشفة ورقية
مزيل طلاء الأظافر
فرشاة
طلاء أظافر شفاف
طلاء أظافر أبيض
خطوات العمل:

قومي بوضع طلاء الأظافر الشفاف على أطراف الأظافر.
ضعي طلاء الأظافر أبيض اللون على أطراف الأظافر، ولا تقلقي إذا لم يكن على مستوى واحد.
ضعي طبقة أخرى من طلاء الأظافر الأبيض، فذلك سيجعله أبيض ناصعاً.
اغمسي الفرشاة في مزيل طلاء الأظافر، حتى تزيلي أي زيادات لا تريدينها.
احرصي على أن يكون الطلاء بشكل منحنٍ على أظافرك.
نظفي الفرشاة بالمناديل الورقية، وراجعي من جديد تنظيف الزيادات البيضاء.
ضعي طلاء الأظافر الشفاف على باقي الأظفر مبتعدة عن الجزء الأمامي.
ضعي طلاء الأظافر الشفاف مرة أخرى و لكن على الإظفر كاملاً ، فهذا سيعطه بريقاً ولمعاناً أكثر.

يسلمو ايدك حبيبتي هموس ع الطرح

كلك دووووووق

مودتي

الله يسلمكك صووفي نورتيني
يسلمواعلى الطرح المميز
تقبلي مروري
تحاياي
الله يسلمكك اموونتي نورتيني

الخبز الفرنسي بالجبن والثوم 2024.

المقادير :

– جبنة البيتزا او الجبنة القابلة للذوبان مع درجة الحرارة العالية ** يفضل من شركة البقرات الثلاثة **
– 1 من فص الثوم
– الخبز الفرنسي ** يباع في المتاجر و المخابز **
– زيت الزيتون حسب الرغبة

الطريقة :

– أولاً قومي بتبشير الجبن و فصة الثوم و إخلطيهما جيداً و ضعيهما في طبق جانباً
– الآن قومي بقطع الخبز الفرنسي مائلاُ
– ضعي حسب الرغبة من زيت الزيتون على كل قطعة خبز و ادهنيها جيداً حتى تلين و لكن حذار أن تتمزق قطعة الخبز ** يفضل ملعقة صغيرة ** ليست ملعقة الشاي ** من زيت الزيتون **
– الآن قومي بوضع كمية من الجبن و الثوم على كل قطعة خبز دهنت بزيت الزيتون
– و أخيراً ضعيها في الفرن و إخرجيها فور ترين أن الجبن قد أصبح عليه مثل الفقاعات المنتفة لون الخبز يميل للذهبي ** على الخبز أن يكون محمصاً **

منقول

اخ…اخ.. كنت اسويها دائما ومن تعرفت على مطبخك بطلتها صرت اسوي
اكلاتك السريعة والبسيطه صار عندي تغير واضح في الطبخ
يسلمووووووو عزيزتي عزيزة عزيزة انت
يسلمو لجون بس ما في اسهل منها اعتقد
ما فهمتي قصدي لأنها سهلة وسريعة كنت دائما اسويها واذا الخبز الفرنسي خلص وملان اطلع كنت اسنبدله بالصمون
او التوست وتفرجي على تعليقات الشباب
يقولون ما انت فالح الا فيها واذا انا اسويها قالو اكيد تسوي االاكله الشهيره
وانا اقول انا لي باكلها ولانتو …. تقبلي مروري عزيزتي