غفلنا عنها وتركناها وهي من النعم 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
كنز لا يقدر بثمن غفلنا عنه ‘وتناسيناه’
عليك بكتاب الله ينجيك من الشدائدوالكرب
عليك بكتاب الله كلما أحسست بأن الدنيا ضاقت عليك!!
عليك بكتاب الله كلما ذادت عليك هموم الحياة أرهقتك و قيدتك!!
عليك بكتاب الله لانه كنز" لايقدر بأي الأثمان!
عليك بكتاب الله فيه الشفاء والسعاده في الدنيا

عليك بكتاب الله تدعوا لك الملائكة الكرام بالرحمة و المغفرة
عليك بكتاب الله تبتعد عنك الشياطين ،وتهجر البيت الذى يتلى فيه
عليك بكتاب الله لتمتلئ قلبك بالخشوع ،ونفسك بالصفاء
عليك بكتاب الله ليضئ الله –تعالى – قلبك ،ويقيه ظلمات يوم القيامة
عليك بكتاب الله لتزداد قربه من الله ،فيجيب سؤالك ودعائك

عليك بكتاب الله لانك معه لاتحس بحزن ولا فزع ولا خوف لأنك فى حماية الله
عليك بكتاب الله لانك بقراءتكله يكون سببا فى رحمة والديك و حصول النعيم لهما
عليك بكتاب الله لان الماهر فى القراءة يبعث يوم القيامة مع السفرة الكرام البررة
عليك بكتاب الله تشملك رحمة الله ،و يحاط بك الملائكة ،و تنزل عليه السكينة .
عليك بكتاب الله لتسجل عند الله من الذاكرين و الشاكرين ،الذين يلبسون الحلي من الذهب والفضه في الجنه

عليك بكتاب الله لان أهل القرأن يذكرهم الله فيمن عنده يرتفعهم درجات فى الدنيا،إذ يرفع الله به أقواما ،و يخفض به أخرين ممن أعرضوا عنه و هجروه.

عليك بكتاب الله لان الله جعل الحرف بحسنه والحسنه بعشر أمثالها ويضعفها
إلى سبعمائة ضعف بإذن الله_

عليك بكتاب الله لأن القرأن يشفع لك قال الرسول الامين (( يشفع للعبد يوم القيامة ويقول : منعتُه النوم بالليل فشفعني فيه )) رواه أحمد (6337) صحيح .
((اقرؤا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه )) رواه مسلم .

فلماذا نهجره؟؟
((اللهم إجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا وغمومنا..
اللهم إجعله شفيعنا يوم تقوم الساعه)) آمييين
ايها القارئ لهذا الموضوع ارجو ان تستفيد منه و تعمل به لعله ان شاء الله يكثر من حسناتك يوم القيامة و رتب يومك من جديد حتى لو قرأت عشرة ايات فى اليوم وللزيادة ثواب أكثر

جزااااااااااااك الله خيرا

((اللهم إجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا
وغمومنا..

اللهم إجعله شفيعنا يوم تقوم الساعه)) آمييين

صدقت ياصقر الشرق^^

جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك..!

جزاك الله كل خير
مشكور
جزاك الله كل خير وود ومحبة في الله
وان شاء الله يكون في موازين حسناتك
في حفظ الله ورعايته

بالشكر .تصان النعم 2024.

بالشكر…تصان النعم

حث الاسلام على الشكر والاعتراف بالفضل واعتبره من علامات الفطرة السوية وحسن الخلق.وإذا كانت النفس تميل إلى شكر من تفضل عليها وتتعلق بمن أحسن اليها من البشر,فان الله سبحانه وتعالى هو اعظم منعم واحق من يشكر
قال تعالى"فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون"..

قسم الله سبحانه وتعالى الناس الى شكور و كفور,فابغض الاشياء إليه جل و علاء الكفر واهله,و أحب الاشياء إليه الشكر واهله.وقد أمر الله تعالى عباده بشكره والاعتراف بفضله,غير ان الشاكرين منهم قليل وأكثرهم على خلاف هذة الصفة,قال تعالى"وقليل من عبادي الشكور"..

ولابد من توضيح ان خصلة الشكر نعمة,وفضل كبير,انعم الله به على من اختار من عباده وجعل جزاء ذلك عظيما,حيث اطلق سبحاته وتعالى جزاء الشاكرين,اطلاقا فقال عزوجل:"وسنجزي الشاكرين"…
جوهر الشكر…
ان للشكر خمسة أسس,لايتحقق الإبها هي:
خضوع الشاكر للمشكور,حبه له,أعترافة بنعمته,ثناوه عليه بها,وألا يستعمل النعمة فيما يكره المنعم.
فالشكر اذا,هوالاعتراف بنعمة المنعم على وجه الخضوع,والثناء على المنعم بذكر انعمه,وعكوف القلب على طاعته,وجريان اللسان بذكره.وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول ذا اصبحوإذا امسى:"اللهم ما اصبح بي من نعمة أو باحد من خلقك فمنك وحدك لاشريك لك,فلك الحمد ولك الشكر.من قالها حين يصبح فقد ادى شكر يومه,ومن قالها حين يمسي قد ادي شكر ليلته" رواه أبو داود…
أقسام الشكر…
قال الامام ابن رجب:الشكر بالقلب واللسان والجوارح:
فالشكر بالقلب الاعتراف بنعم المنعم وانها منه وبفضله,ومن الشكر بالقلب محبة الله على نعمه.
والشكر باللسان الثناء بالنعم وذكرها وتعدادها واظهارها قال تعالى:"وأما بنعمة ربك فحدث"…
والشكر بالجوارح بالايستعان بالنعم الإ على طاعة الله عزوجل,وأن يحذر العبد من استعمالها في معصيته,قال تعالى:"اعملوا ال داود شكرا"…

أختم كلامي بجملة مما سيجزي الله به الشاكرين لنعمه عليهم,ومن ذلك حفظ تلك النعم واستمرارها وعدم زوالها وزيادتهافقال تعالى:"وإذ تأذن ربكن لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد"…
اعزائي:لنكن اذا من الشاكرين…

أسأل الله ان يجعله في ميزان حسناتك..

تقبل مروري وخالص احترامي..

الحمد لله والشكر له حمدا كثيرا مباركا
علي نعمه الكثيرة وعلي نعمة الاسلام بالأخص
شكرا علي موضوعك وبارك الله فيك
وجعله الله في ميزان حسناتك
[IMG]http:/http://i468.photobucket.com/albums/rr43/sayedmido3/q44.gif[/IMG]
بوركت موضوع قيم ورائع

اليكي يآ مستخلص الجمال وعصارة النعم في معشر النساء ! 2024.

أشغلت وقتي
بلا شي قبل وجودك..!

وعند وجودك
حلمت بلحظة إستراحة ,

من عنآء التفكر
في مُجمل ألإغراء..!

قضية رأي عام
إنتي بقلبي..

ومناسبة مقدسة
إنتي ليومي..

وخط أحمر
إنتي لعقلي..

متعبٌ و مرهق
التفكير في كينونتك..

ما بين رقة
وأسلوب خاص
و عقل رزين
وردة فعل غير متوقعة..

اعترف بأن الاعجاب
لم يعد يكفي للتبرير..!

لا أملك إلا قانون الصمت
الى ان تنطق شفاتك بعفوية ..

ما انتظرته منذ
أول ‏لحَظھِ
فهمت فيها بأنك
مستخلص الجمال
وعصارة النعم في معشر النساء ..!

تمت بحمد الله
بتاريخ 8-جماد اول-1433هـ

بريشة قلمي المتواضع ..

تقبلوا مني فائق إحترامي لسيادتك..

انت مبدع واكثر من مبدع
باارك الله فيك وننتظر جديدك بشوووق يالغلا
أخي العزيز بندر

أسعدت بتواجدك الرائع بين أروقة هذا المنتدي والذي كنت ومازلت
أحد الأعضاء الذين وضعوا به أسس النجاح بعيدا عن أية غايات شخصية
للحق دائما أشتاق لتواجدك وأتابع ما تجود به قريحتك من كلمات مضيئة
لا حرمنا الله من تواجدك الدائم
فأنت نبراسا لنا نرتقي بتواجده بيننا
لك مني دائما وأبدا محبتي وإحترامي

آخي الكريم
ما هذه السلاسة بنثر الحروف
ما هذه الجماليّة برقي الحروف
ما هذه العنفوانية بنسيم فؤادك
ما هذا الاحساس الرومانسي
حملت بقلبك كل حب ورونق وجمالية
انت الاسطورة يا اخي
تسطر الحروف بصِلبها
تقديري لسموّك
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلا الغامدي
انت مبدع واكثر من مبدع
باارك الله فيك وننتظر جديدك بشوووق يالغلا

حلا ..

الرائعة في وجودك دائما ..

انرتي المتصفح بنسيم حضورك ..

سلم التواجد ..

كوني بالقرب دائماً..

تقبلي مني فائق إحترامي لسيادتك..

ذكر النعم , العبادة المهجورة 2024.

بقلم – د.مجدي الهلالي

أنعم الله عز وجل على الإنسان بنعم لا تعد ولا تحصى، ومن الطبيعي أن تتجه المشاعر والقلوب للمنعم سبحانه وتعالى بالشكر، والألسنة بالحمد على هذه النعم المتوالية بتوالي الليل والنهار، ولكن الواقع المشاهد يخبرنا بعكس ذلك، فما أقل شكر الناس لربهم، { إِنَّ اللّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَشْكُرُونَ} (60) سورة يونس

ولعل من أهم أسباب الانصراف عن شكر الله عز وجل: الغفلة عنه سبحانه، وعدم إدراك حكم وقيمة نعمه علينا.

ولأن الله عز وجل يحب عباده ويريد لهم الخير – مع غناه عنهم – فلقد أرشدهم في كتابه إلى عبادة يعودون من خلالها إلى حظيرة الشكر، ألا وهي عبادة "ذكر النعم"، قال تعالى: "يا أيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم" {فاطر: 3}.

فبممارسة هذه العبادة يسير المرء في طريق الفلاح "فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون" {الأعراف: 69}، ويكفي في بيان أهميتها وفضلها ما جاء في حديث الملائكة السيارة التي تلتمس مواضع الذكر فإذا وجدوا واحدًا منها بعثوا بالطوّافين منهم إلى الله تبارك وتعالى فيقولون: "ربنا أتينا على عباد من عبادك، يعظمون آلاءك، ويتلون كتابك، ويصلون على نبيك محمد – صلى الله عليه وسلم – ويسألونك لآخرتهم ودنياهم. فيقول تبارك وتعالى: غشوهم رحمتي) رواه البزار.

من فوائد ذكر النعم

هذه العبادة المهجورة، والتي نسيها الكثير من الناس، لها فوائد تربوية عظيمة تعود بالنفع على الفرد في الدنيا قبل الآخرة، ومن ذلك:

1- ذكر النعم طريق للشكر: فعندما يجلس المرء مع نفسه أو مع أهله أو مع إخوانه ويتذكر نعم ربه عليه فإن هذا من شأنه أن يستثير مشاعر الحب والامتنان تجاه المولى عز وجل، فالقلوب قد جبلت على حب من يحسن إليها.. وباستثارة تلك المشاعر تتولد داخل الإنسان طاقة تدفعه للتعبير عن هذا الحب بانكسار في القلب، وحمد باللسان، وطاعة بالجوارح.

وتشتد الحاجة لاستثارة تلك المشاعر والقيام بواجب الشكر عند ورود النعم الكبيرة على العبد؛ لأنه في مثل هذه الأوقات تحاول النفس أن تخلع رداء العبودية وترتدي رداء الشموخ والفخر والمباهاة مما قد يؤدي إلى مقت الله وغضبه عليه، من هنا كان التوجيه التربوي للصحابة – رضوان الله عليهم – بتذكر نعم الله عليهم بعد انتصارهم على المشركين في بدر، "واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون" [الأنفال:26]

2– ومن فوائد ذكر النعم أنها تعرفنا بحق ربنا علينا، فالله عز وجل أعطانا نعما لا تُعد ولا تُحصى… هذه النعم لها مقابل ينبغي أن نُقدمه ألا وهو الشكر، "والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون" [النحل:78]، ومن أهم صور شكر النعم: العبادة "يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين* يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين" [آل عمران: 42 ، 43] فإن كان الأمر كذلك، فلا بد للعبد أن يعرف الحق والدين المستحق عليه لربه أولا ليدرك حجم الشكر المطلوب منه، ولا يمكنه معرفة ذلك إلا من خلال عد وإحصاء نعم ربه عليه – قدر المستطاع – فإن فعل ذلك ونظر إلى حجم هذه النعم، ثم تأمل حجم ما يقدمه من طاعات علم أنه هالك لا محالة إن طالبه الله بحقه عليه، وهذا من شأنه أن يجعله دائما منكس الرأس أمام ربه، مستصغرا ما يقدمه من أعمال مهما كان حجمها، خائفا من عذابه سبحانه، سائلا إياه الجنة استجداءً لا استحقاقا.

تأمل حال موسى – عليه السلام – وقد نظر إلى حق ربه أولا قبل أن ينظر إلى عمله، فقال: يا رب كيف لي أن أشكرك، وأصغر نعمة وضعتها عندي من نعمك لا يجازى بها عملي كله، فأتاه الوحي: يا موسى الآن شكرتني.

3- ذكر النعم يدفعنا للاستغفار بعد القيام بالطاعة لا للإعجاب بها – كما يقع في ذلك البعض – فعندما يدرك العبد حق ربه عليه فإنه يستصغر دوما ما يقدمه من طاعات، بل يستغفر الله بعد القيام بها؛ فهي في نظره لا تليق بجلاله ولا توفي ولو جزءا يسيرا من حقه عليه كما في دعاء (سيد الاستغفار) : أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي.

فإن كنت في شك من هذا فتأمل معي خطاب الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم بعد فتح مكة وقيامه بأداء الرسالة خير قيام: "إذا جاء نصر الله والفتح * ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا" -ما المطلوب عمله؟- "فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا" {النصر}

4- ومن فوائد ذكر النعم أنها علاج للكبر والطغيان فعندما تتوالى النعم على العبد فإن نفسه تعمل على دفعه للتكبر على الآخرين والشعور بالأفضلية عليهم بها.. من هنا كان ذكر النعم والتذكير بفضل الله علاجا فعالا لمثل هذه الحالة كما فعل موسى عليه السلام مع بني إسرائيل عندما بدأت أمارات الطغيان تظهر عليهم، "وإذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجاكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم * وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" {إبراهيم: 6، 7}.

5- ذكر النعم فعال لجحود العبد وعدم رضاه عن حاله، فعندما ينظر المرء إلى ما عند الآخرين ويتعامى عن خير الله عليه، فإن هذا من شأنه أن يجعله ساخطا على وضعه، غير راض عن ربه.. قال صلى الله عليه وسلم: "إذا أحب أحدكم أن يعلم قدر نعمة الله عز وجل عليه، فلينظر إلى ما هو تحته، ولا ينظر إلى ما هو فوقه".

6- ذكر النعم يورث حب الله في القلب، فالإنسان عبد الإحسان، وكلما تذكرنا نعم الله عز وجل علينا ازدادت مشاعر الحب تأججا في القلب ومن ثم الشوق إليه سبحانه.. فإذا ما ترجمنا هذه المشاعر بكثرة حمده، والثناء عليه، ومناجاته بهذه النعم، وشكره عليها؛ فإن مشاعر الحب في القلب تزداد وتزداد اتجاها له سبحانه وتعالى مما يدفعنا إلى طاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم بسهولة ويسر وتلقائية دون الحاجة إلى المجاهدة العظيمة للنفس في ذلك.

7- وأخيرا: ذكر النعم يورث الشكر، وبالشكر كما نعلم تقيد النعم وتزيد، "لئن شكرتم لأزيدنكم"، قال بعض السلف: حقيقة الشكر الثناء على المحسن بذكر إحسانه.

وذكر الحسن البصري: أكثروا ذكر النعم فإن ذكرها شكرها.

فإن كانت هذه بعض ثمار القيام بهذه العبادة، فهل لنا بعد ذلك أن نزهد فيها؟!

فلنبدأ من الآن في ممارسة عبادة "ذكر النعم"، ولنجلس مع أنفسنا ومع من حولنا كلما سنحت الفرصة، فنتذاكر نعم ربنا علينا: في سبق فضله لنا، وعصمته إيانا من أن نكون في أزمنة أو أماكن الفتن، أو أن نوجد في أمة غير أمة الإسلام، أو ننطق بلسان غير اللسان العربي.

ونتذاكر كذلك نعمه علينا في أبداننا وعافيتنا.. في أمننا وسترنا.. في حفظنا وثباتنا.. في هدايتنا وعصمتنا من كثير من الذنوب.

وعلينا كذلك أن نمارس هذه العبادة بعد كل عمل كبير يوفقنا الله للقيام به، ثم لم نلحق ذلك بكثرة حمد الله والثناء عليه والسجود شكرا له سبحانه.

والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

alraia

موضوع رائع … شاكرا جهدك بنقله
جزاك الله الخير عليه وجعله بميزان حسناتك
لك مني الأحترام والتقدير

لئن يهدي بك رجل واحد خير لك من حمر النعم 2024.

لئن يهدي بك رجل واحد خير لك من حمر النعم صدق الرسول علية الصلاة والسلام

الدعوة الى اللة كل ما عليك هو الأتصال على هذا الرقم وإعطائهم هذة المعلومات عن

من يريد الدخول في الأسلام (0555988899)

الجنسية *العمر *رقم الجوال *اللغة *الديانة *الأسم *

عند الأتصال بهذا الرقم وإعطائهم المعلومات عن هذا

الشخص يقومون هم با لأتصال علية ودعوة لدخول في

الأسلام وجزاكم اللة الف خير وجعلة في ميزان حسناتكم