دواء جديد لعلاج الصرع وانفصام الشخصية وألم الأعصاب خاص لطالبة علم النفس 2024.

ذكرت دراسة حديثة أن باحثين من ألمانيا توصلوا إلى تركيب دواء جديد قد يساعد في علاج نوبات الصرع وانفصام الشخصية والآلام العصبية. وتوضح الدراسة التي نشرتها مجلة إبيليبسيا في عددها الأخير أن الدواء، واسمه إسكليكاربازيبين، قد يساعد في علاج المرضى الذين لا يستفيدون من أي دواء آخر في هذا المجال.
وفي الدراسة التي أجريت في 5 دول أوروبية اتضح أن الدواء عمل على القضاء كليا على أعراض المرض في 24% من المرضى.
ويقول الدكتور باترياكيو دا سيلفا (أحد المشرفين على البحث) إنه يعتقد وزملاؤه أن الدواء الجديد بإمكانه التأثير على الجهاز العصبي المركزي، ليس فقط في علاج الصرع، ولكن أيضا انفصام الشخصية وألم الأعصاب.
____________________________________

س: هل تحتاج الى إستشاره نفسية او اجتماعية؟؟؟
ج : يقدم لك الحل نخبه من الأطباء الاستشاريين السعوديين والمختصين على هذا الرابط :

http://www.bmhh.med.sa/vb

موقع حكومي تابع لوزارت الصحه

الله يرضى عليك قل آآآآآآآآمين،،،،

بس ما يفتح عندي الرابط ودي اشوفه احسه واااااااااااااااايد بيفيدني بالبحث ،،،،

شوف ليه مايفتح لاهنت

إلى بيفتح أختي طالبة علم النفس

بس لازم تسجلين ..

هههههههههههه

خلاص سجلت به،،،،،،،،،،،،

ووووووووووووووين هالمنتدى من زمان ماااااااقصرت،،،

الله يرضى عليك…

أقسام علم النفس .؟ 2024.

أقسام علم النفس:

أولا: الميادين النظرية:
علم النفس العام: و يعتبر الخلفية النظرية العامة لجميع فروع علم النفس، حيث يتناول جميع مظاهر الحياة النفسية من خلال دراسته لجوانب السلوك المختلفة، فهو يهتم بدراسة المبادئ و القوانين العامة للسلوك.

علم النفس الفارق: يتناول هذا الفرع الفروق الفردية بين الأفراد و الجماعات في المجالات المختلفة لنمو الفرد كالمجال الجسمي و الفسيولوجي و العقلي و الانفعالي، فهذا الفرع يهتم بالاختبارات النفسية و المقاييس و تقنينها و تطويرها كأسلوب هام من أساليب القياس.

علم نفس النمو:يهتم بدراسة خصائص السلوك الإنساني في المراحل النمائية المختلفة التي تمر بها عملية النمو الإنساني و العوامل التي تؤثر فيها و الخصائص العامة التي تميز مراحل النمو المختلفة كالطفولة و المراهقة و الشيخوخة.

علم النفس الفسيولوجي: يهتم بدراسة الأساس الفسيولوجي للسلوك، حيث يهتم بدراسة الجهاز العصبي ووظائفه المختلفة ، لمحاولة فهم كيف يحدث الإحساس ، و كيف ينتقل التيار العصبي في الأعصاب ، و كيف يسيطر المخ على الشعور وعلى السلوك.

علم النفس الإكلينيكي: يهتم بدراسة الأمراض النفسية و العقلية و إيجاد أفضل الوسائل لعلاجها، ودراسة الأسس العامة لسلوك المنحرفين و المرضى النفسيين حيث يسعى للتعرف على أسباب الشذوذ أو الانحراف.

علم النفس الاجتماعي: يتناول هذا الفرع الإنسان و علاقته وتفاعله مع الآخرين، والجماعة في علاقتها و تفاعلها مع الجماعات الأخرى، ويهتم بدراسة التنشئة الاجتماعية للفرد و كيفية تأثره بالنظام الاجتماعي التي نشأ فيها.

ثانيا: الميادين التطبيقية:

علم النفس العيادي: يستفيد هذا الفرع من كافة المعارف الإنسانية المختلفة و من دراسة جوانب السلوك غير السوي، حتى يتمكن من مساعدة الأفراد على التوافق مع أنفسهم ومع الآخرين ومع بيئتهم التي يعيشون فيها.

علم النفس التربوي: يهتم هذا الفرع بدراسة سيكولوجية التعلم للتعرف على طبيعة عملية التعلم و الشروط الواجب توافرها فيها والنظريات التي تعالج موضوع التعلم.

علم النفس الصناعي: يهتم بتطبيق مبادئ علم النفس في ميدان الصناعة لزيادة الكفاية الإنتاجية للعامل وذلك بتحليل كل من العمل و العامل حتى يحدث الانتقاء و التوجيه المناسبين.

علم النفس التجاري: يهتم بدراسة فن الإعلان، وسيكولوجية كل من البائع و المشترى، وطرق جذب المشترى و غيرها من العمليات النفسية المتصلة بالعمليات التجارية، و قد يأتي تحت عنوان علم نفس المستهلك.

علم النفس العسكرى: يهتم هذا الفرع بدراسة الحرب النفسية و أساليبها المختلفة و استخدام أساليب القياس في اختيار أفضل الأفراد للعمل المناسب لقدراتهم.

علم النفس الجنائى: يهتم بدراسة الجريمة ودوافعها وأفضل طرق علاجها.
تقبلوا خالص ودي وحبي

لامكان لا وطن

ماجد

يعطيك العافية
يهمني علم النفس العسكري والتجاري .
يعطيك العافيه يارب
موضوع رائع يحمل الكثير من مفاهيم علم النفس
جزاك الله خير
ودمت بكل خير وعافيه ونافع لهذا القسم
شكرا لا مكان ولا وطن على المعلومات المفيده
عاشت الانامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمته
يعطيك العافية
يهمني علم النفس العسكري والتجاري .

يسلمووووو غاليتي على مرووورك الجميل

تقبلي تحياتي وخالص ودي

لا مكان لا وطن

ماجد

علاج الخوف . علاج القلق . علاج ضعف التركيز . علاج ضعف الثقة بالنفس . علاج التردد في ا 2024.

علاج الخوف . علاج القلق . علاج ضعف التركيز . علاج ضعف الثقة بالنفس . علاج التردد في الامور

العديد من الاشخاص يعانون من كثيرا من الاعراض النفسية السيئة والتى يكون لها اثارا سلبية فى حياتهم وشخصيتهم وذلك مثل :

1-الخوف. 2- القلق. 3 – ضعف التركيز. 4- ضعف الثقة بالنفس. 5- التردد في الأمور.

وهذه الخمس امراض عند التأمل فيها نجد ان مرجعها إلى سبب واحد وهو الشعور بالقلق، فالشعور بالقلق هو الذي أدى إلى تنامي الشعور بالخوف، فالخوف نتيجة لهذا القلق، كما أن التردد راجع إلى الخوف لأنك تخشى الوقوع في الخطأ، وهذا أدى إلى عدم ثقتك في نفسك، من هناك تشوش الذهن فحصل لك ضعف التركيز، فهذه سلسلة مترابطة كما ترينها، إذن فليتوجه نظرك إلى علاج أصل المشكلة وهو علاج القلق.

فلابد أن تحاول معرفة السبب الباعث على هذا القلق، فقد يكون السبب خفيًّا ومن الممكن أن يكون هذا القلق راجع إلى شعورك مثلاً بخوف من الإخفاق في الحياة، وعدم التمكن من الزواج ، وهذا نوع من الخوف شائع في الفتيات، او العمل الناجح للشباب، ومن الاحتمال أيضًا أن تكون الظروف الاجتماعية التي عشت فيها قد تركت مثل هذا الأثر، وهذا أمر راجع للتربية والمحيط الاجتماعي عمومًا.

إذا علم هذا فإن علاج هذه الامراض هو بحمد الله عز وجل ميسور وخطواته ممكنة بل وبسهولة بإذن الله تعالى:

الخطوة الأولى:

2- أولاً بالاستعانة بالله تعالى، وبالتوكل عليه، فالمؤمن قوي بربه، وقلبه ممتلئ بالخوف منه، وممتلئ بحبه، فبحسن توكلك على الله تعالى، ستجد الكفاية من الله تعالى، كما قال جل وعلا: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه} أي من يتوكل على الله فهو كافيه وناصره.

كذلك أن تمتثل لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز) رواه مسلم في صحيحه. فالمطلوب هو اللجوء إلى الله لجوءًا عظيمًا، بحيث تتضرع إليه ليغيثك وليعينك؛ قال تعالى: {أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويشكف السوء}.

والخطوة الثانية:

لا بد من التأمل والتدبر في حقيقة هذه المخاوف وهذه الوسوسة، فتأمل ولاحظ أنك تدرك في الحقيقة أن هذا الخوف لا داعي له، وأنه مجرد أوهام، فما الذي يجعلك تخاف هذا الخوف وأنت العبد المؤمن الموقن بقضاء الله تعالى الذي حكم فيه أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطئك لم يكن ليصيبك، إذن فهذا الخوف هو مجرد تهويل من الشيطان ووسوسة، يريد بها أن ينغص عليك حياتك. لأن هدفه أن يحزنك وأن يقلقك؛ كما قال تعالى عنه وعن هدفه: {ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئًا إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون}، فتأمل في هذه الآية كيف بيَّن سبحانه و تعالى أن هدف الشيطان هو أن يحزن المؤمنين، ثم بيَّن الدواء الشافي الذي يدفع ضرر الشيطان وتهويله، وهو التوكل على الله {وعلى الله فليتوكل المؤمنون}.

فعليك إذن أن تتأمل في حقيقة هذا الخوف وهذه الرهبة، وأنت تعلم أن المصدر فيها هو تسويل الشيطان ووسوسته، فبذلك يندفع عنك أصل هذا الخوف، وتشعر بذلك أن هذا مجرد وهم لا ينبغي أن تتوقف عنده أصلاً.

3-وبأسلوب اخر فأن الانتباه إلى عدم الاسترسال في التفكير في هذه المخاوف وهذه الوساوس، يكون (كلما شعرت برغبة في التفكير في هذه الأمور، أو شعرت بهجومها على عقلك وتفكيرك فافزع إلى الدعاء، وارفع يديك سائلاً ربك ومولاك من خيري الدنيا والآخرة، مع الاستعاذة بالله تعالى من الشيطان الرجيم ونزغه؛ كما قال تعالى: {وإمَّا ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم}، وعليك بمراقبة خطرات نفسك والانتباه إليها، وعدم الاسترسال في هذه الأفكار والأوهام، او أن تصلي ركعتين أو تقرء شيئًا من القرآن، بل حتى لو تشاغلت بأي تصرف مباح؛ فهذا هو المطلوب حتى تقطع تسلط هذه الأفكار عليك. فبذلك تقطع على الشيطان طريقه في الوسوسة إليك.

الخطوة الثالثة :

بذل الجهد في إصلاح الحال مع الله، فلا بد من المحافظة قدر المستطاع على طاعة الله؛ فهنالك الصلوات الخمس، وهنالك الحجاب الإسلامي (للفتيات والنساء) بل هنالك رعاية حدود الله جميعها، بحيث تستمد القوة بثباتك على طاعة الله، فعلاج القلق هو أن تستمد الطمأنينة بذكر الله، كما قال تعالى: {الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}، فالزم هذا السبيل، فإن العمل الصالح هو الذي سوف يحقق لك الطمأنينة التي ضدها القلق، وسوف يحقق لك السعادة التي ضدها الهم والشقاء؛ قال تعالى: {من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينة حياة طيبة}.

الخطوة الرابعة :

لا بد من التأمل والتدبر في حقيقة هذه المخاوف وهذه الوسوسة، فتأمل ولاحظ أنك تدرك في الحقيقة أن هذا الخوف لا داعي له، وأنه مجرد أوهام، فما الذي يجعلك تخاف هذا الخوف وأنت العبد المؤمن الموقن بقضاء الله تعالى الذي حكم فيه أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطئك لم يكن ليصيبك، إذن فهذا الخوف هو مجرد تهويل من الشيطان ووسوسة، يريد بها أن ينغص عليك حياتك. لأن هدفه أن يحزنك وأن يقلقك؛ كما قال تعالى عنه وعن هدفه: {ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئًا إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون}، فتأمل في هذه الآية كيف بيَّن سبحانه و تعالى أن هدف الشيطان هو أن يحزن المؤمنين، ثم بيَّن الدواء الشافي الذي يدفع ضرر الشيطان وتهويله، وهو التوكل على الله {وعلى الله فليتوكل المؤمنون}.

فعليك إذن أن تتأمل في حقيقة هذا الخوف وهذه الرهبة، وأنت تعلم أن المصدر فيها هو تسويل الشيطان ووسوسته، فبذلك يندفع عنك أصل هذا الخوف، وتشعر بذلك أن هذا مجرد وهم لا ينبغي أن تتوقف عنده أصلاً.

وبأسلوب اخر فأن الانتباه إلى عدم الاسترسال في التفكير في هذه المخاوف وهذه الوساوس، يكون (كلما شعرت برغبة في التفكير في هذه الأمور، أو شعرت بهجومها على عقلك وتفكيرك فافزع إلى الدعاء، وارفع يديك سائلاً ربك ومولاك من خيري الدنيا والآخرة، مع الاستعاذة بالله تعالى من الشيطان الرجيم ونزغه؛ كما قال تعالى: {وإمَّا ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم}، وعليك بمراقبة خطرات نفسك والانتباه إليها، وعدم الاسترسال في هذه الأفكار والأوهام، فبذلك تقطع على الشيطان طريقه في الوسوسة إليك.

الخطوة الخامسة :
عليك أن تحرص على شغل نفسك بالأمور النافعة، فالمطلوب أن تشغل نفسك بالحق لئلا تشتغل بالباطل، فهنالك أمامك أعظم عمل وأجل مطلب ألا وهو رضا الله تعالى، فاحرص على طاعته والتقرب إليه، لا سيما في الحرص على الصلوات الخمس وأدائها مع الجماعة في المسجد إن أمكن، وأمامك حضور المحاضرات وسماع الأشرطة المفيدة، هذا مع مخالطة الإخوة الصالحين.

الخطوة السادسة :
فى حالة الخوف من الناس او الرها الاجتماعى هو أن تعالج الرهبة الاجتماعية (الرهاب) بأسلوب المواجهة، فعليك بالمخالطة الاجتماعية المعتدلة، بحيث تختار الصحبة والرفقة الصالحة، وتقوم بالأنشطة الجماعية الممكنة كحلقات تجويد القرآن وكمشاركة في المناسبات الاجتماعية المباحة، فمثل هذا السلوك يعينك على الخروج تدريجيًا من هذه الرهبة.
فاحرص على الصحبة الصالحة التي تقوي من إيمانك، وتشد من عزيمتك، هذا مع ما تحصله
من الترويح عن نفسك وتسليتها بصحبة الأخيار، وقد قال صلى الله عليه وسلم: (المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل) رواه أبو داود.

الخطوة السابعة :
النظر إلى قدراتك الخاصة بنظرة الاحترام والتقدير دون مبالغة تصل بك إلى الغرور، ودون تنقص يصل بك إلى عدم الثقة بالنفس، بل اعتدل في نظرتك لنفسك وعاملها معاملة الاحترام والتقدير، وتأمل في إنجازاتك وقدراتك التي منحها الله إياك، وقد حرمها كثير من الناس.

الخطوة الثامنة :

تدريب النفس وتمرينها على اتخاذ القرار وعدم التردد فيه؛ فإذا أردت تنفيذ أمر فاقدم عليه ولا تكثر من التردد فيه، وكن كما قال الشاعر – وقد صدق وأحسن –

إن كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة *** فإن فساد الرأي أن تترددا.

ونسأل الله لك التوفيق والسداد وأن يثبتك على دينك .

للامانة العلمية
مجمع ومنقح من العديد من المواضيع
بحث وتجميع د.أحمد حمدى
المحامى